المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الإنسانية ..و العالم..و الفكر..والعدالة..كلمات مجردة بالنسبة للمرأة ..وهي تفكر فيها فقط على المستوى العملي ، وفي نطاق محدود ..هو أولادها وبيتها ..

    إن بيتها هو العالم..وأولادها هم الإنسانية

    مشاركة من soumia bg ، من كتاب

    في الحب والحياة

  • يا الهي عالم الدنيا عالم لزج معسول ..تغوص فيه الارجل كما يغوص النمل في العسل حتى يختنق بحلاوته ..

    والاصوات في هذا العالم كلها هامسة مبللة بالشهوة تتسلل الى ما تحت الجلد و تخترق الضمائر وتأكل الايمان من الجذور ..

    مشاركة من مجدلية ، من كتاب

    أناشيد الإثم والبراءة

  • الارتواء هو الذي يميت يا ولدي أما العطش فيُحيي

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ ، من كتاب

    الطوفان

  • إن قوى الاقتصاد لا تستطيع أن تصنع لنا الإنسان الشريف النبيل مهما تحالفت بدولاراتها، وإنما الأخلاق تنمو بالمجاهدة الشاقة بين القوى الروحية العميقة في داخل الإنسان وبصراعه الدامي مع حوافز الحيوان ونداء المعدة وعواء الجنس وإغراء القوة، وهي أمور شديدة الصعوبة وتحتاج إلى درجات عالية من الإخلاص والصدق مع النفس والمواجهة اليومية والالتحام مع عوامل الضعف وإلحاح اللذة والمكاسب السهلة في كل لحظة.

  • طريقة الدكتور مصطفى محمود في الحوار مع الملحد وتضمن بعض الاساله التي تمر على العقل المسلم والملحد والاجابة بدلائل العلم قبل الدين طريقة ذكية سلسه والاعتماد على عنصر الفلسفة بطريقة اذكى في محاولة لتقدم المسلم دوماً قبل الفكر الالحادي

    مشاركة من △⃒⃘ ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • والحج عندنا اجتماع عظيم ومؤتمر سنوي.. ومثله صلاة الجمعة وهي المؤتمر الصغير الذي نلتقي فيه كل أسبوع.

  • في كتابه ( الإسلام والمعركة القادمة ) " حينما يصرّح الساسة في الغرب بأنَّهم لا يعادون الإسلام ، وأنهم ليسوا ضد الإسلام كدين ، فإنَّهم يكونون صادقين بوجه من الوجوه ، إذ لا مانع عندهم أبدًا من أن نصلي ونصوم ونحج ونقضى ليلنا ونهارنا في التعبد والتسبيح والدعاء ، ونقضي حياتنا في التوكل ونعتكف ما نشاء في المساجد ونوحد ربنا ونمجده ونهلل له ، فهم لا يعادون الإسلام الطُقُوسي ، إسلام الشعائر والعبادات ، ولا مانع عندهم في أن تكون لنا الآخرة كلها فهذا أمر لا يهمهم ولا يفكرون فيه ، بل ربما شجّعوا على التعبد والاعتزال وحالفوا - مشايخ الطرق الصوفية - ودافعوا عنهم ( قلت: وهذا وقع ) ، ولكن خصومتهم وعداءهم هي للإسلام الآخر ، الإسلام الذي ينازعهم السلطة في توجيه العالم وبنائه على مثاليات وقيم أخرى ، الإسلام الذي ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم في حركة الحياة ، الإسلام الذي يريد أن ينهض بالعلم ولكن لغايات أخرى غير التلسط والغزو والعدوان والسيطرة ، الإسلام الذي يتجاوز الإصلاح الفردي إلى الإصلاح الاجتماعي والإصلاح الحضاري والتغيير الكوني ، هنا لا مساومة ولا هامش سماح ، وإنّما حرب ضروس ، هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص ، وقد يأتيك الرصاص من قوى داخل بلدك نفسه ! ".

    ..............................................................

    من كتاب (الاسلام السياسي و#المعركة القادمة )

    مصطفى محمود . .

  • وأذكر في هذه المناسبة: النكتة التي رويت عن تشرتل حينما رأى شاهد مقبرة مكتوبا عليه: هنا يرقد الرجل الصادق، والسياسي العظيم" فقال ضاحكا: هذه أول مرّة أرى فيها رجلين يدفنان في تابوت واحد. فلم يكن من الممكن إطلاقا في نظر تشرتل أن يكون الرجل الصادق والسياسي العظيم رجلا واحداً... إذ أن أول مؤهلات العظمة السياسية في نظر تشرتل هو الكذب

  • كتاب رائع...ويكفيه ان كاتبه هو الدكتور مصطفى محمود -رحمه الله ..واسكنه فسيح جناته

    مشاركة من ahmed telb hamza ، من كتاب

    جهنم الصغرى

  • "المعجزة الحقيقية لا تكون في خرق النظام

    وإنما المعجزة الحقيقية هي إحلال النظام "

    مشاركة من Lenah ، من كتاب

    لغز الحياة

  • الصدق شيء نادر جدا ..وان الصادق الحقيقي يكاد يكون غير موجود .

  • "هذه الترجمة التي يترجم بها مخنا كل المؤثرات التي تصل إليه هل هي ترجمة صحيحة؟

    هل الماء لا طعم له؟

    وهل الليل أسود، والنهار أبيض؟

    أم أنها إحدى الصور الممكنه بين الممكنات لاعِداد لها؟

    هل يمكن أن يكون لهذا العالم شكل آخر؟

    وهل يمكن أن نراه على صورة أخرى أكمل وأشمل وأصدق؟

    إن السر في المخ."

    مشاركة من أسماء القحطاني ، من كتاب

    العنكبوت

  • "كنت أشعر بالسعادة لأني أنا الحي الوحيد في هذا الموت"

    مشاركة من أسماء القحطاني ، من كتاب

    العنكبوت

  • طريق الإنسان هو هذا الكدح خارجا من قبضة مادته إلى نورانية روحه .

    ( يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ) ..

    و هو في مكابدة دائمة من لحظة ميلاده يتأرجح بين قطبي جسده و روحه

    في قلق لا يهدأ و صراع لا يتوقف ..

    يصعد ثم يسقط ثم يعاود الصعود ثم يعاود السقوط ،،

    و كل منا له معراج إلى الكمال ..

    و كل منا يصعد على قدر عزمه و إيمانه ،،

    و لا صعود دون ربط الأحزمة على البطون و كبح الشهوات ..

    و الكامل حقا لا يرى في الحرمان حرمانا فموضوعات اللذة المادية لم تعد بذات

    قيمة في نظره فهو قد وصل بإدراكه العالي إلى تذوق المتع الروحية

    و اللذات المجردة .. فأصبحت الماديات بعد ذلك شيئا غليظا لا يسيغه ..

    و هو ارتقاء أذواق و ليس فقط ارتقاء همم و عزائم .

    مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتاب

    الروح والجسد

  • إن العلم الحق لم يكن أبدا مناقضا للدين بل إنه دال عليه مؤكد لمعناه. وإنما نصف العلم هو الذي يوقع العقل في الشبه والشك ..

    وبخاصة إذا كان ذلك العقل مزهوا بنفسه معتدا بعقلانيته .. وبخاصة إذا دارت المعركة في عصر يتصور فيه العقل أنه كل شيء .. وإذا حاصرت الإنسان حضارة مادية صارخة تزأر فيها الطائرات ، وسفن الفضاء والأقمار الصناعية ... هاتفة كل لحظة: أنا المادة ، أنا كل شيء.

  • كل مغرم صبابة هائم بالشفتين والنهدين ، مشغوف بلثم الخدود والقدود .. هو وثني مادي عابد أصنام أنسته الشكليات الجزئية الحاضرة محبوبه الحقيقي ، وأنسته اليد الحقيقية التي كان يجب ان يلثمها

    مشاركة من قصي ، من كتاب

    تأملات في دنيا الله

  • "أما جاء الوقت لنجلس معاً ونطرح خلافاتنا ونتفق على حد أدنى من الالتقاء .. حد أدنى من اتفاق الكلمة؟."

  • و زمان كانت الزوجة تتطوع بالرضا بالزوج على أنه قسمة و نصيب و تحبه كما تحب أمر الله .. و كان الزوج يتزوج ليعيش ..

    و كان الزواج ينجح لأنه مدعم بإرادة إلهية أقوى من الحب و أقوى من السعادة و أقوى من كل شئ .. كانت الزوجة تحب زوجها طيباً و تحبه مجرماً .. و تحبه مريضاً و تحبه صحيحاً ..

    و كان حبها في الحقيقة تديناً و عقيدة أكثر منه حباً ..

    .......

    ......

    أُفَضِّل أن تحبني زوجتي في تدين .. فأكون ربها و رجلها و بيتها و حياتها .. و يدوم حبنا لأنه عقيدة و إيمان قبل أن يكون حباً ..

    لكن فين أيام زمان .. هذه أحلام ..

    مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتاب

    في الحب والحياة

  • و يسألني قارئ .. ما هي أولويات المسلم ؟

    فأقول :

    أن يؤدب نفسه و يراقبها .. و أن يطلب العلم .. و أن يفعل الخيرات .. و أن يُخلِص في أداء العمل الذي أقامه الله فيه ليس ابتغاء الأجر ، و إنما ابتغاء وجه ربه ..

    فإنما تكون منزلته بمقدار إخلاصه و ليس بنوع العمل الذي يؤديه .. و في هذا قد يكون عامل مجاري أعظم منزلةً عند الله من رئيس وزراء ..

    و حينما سَأل الأعرابي : ماذا أفعل لأكون مسلماً ؟

    قال النبي عليه الصلاة و السلام :

    قُل لا إله إلا الله ثم استقم ..

    و الإستقامة هي السر الجامع لكل هذه الأولويات .. و هذا هو الإسلام المُدهِش في عمقه ..

    مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتاب

    الطريق .. إلى جهنم

  • والحب الحقيقي لا يطفئه الحرمان.. ولا يقتله الفراق.. ولا تقضي عليه ايّة محاولة للهرب منه.. لأن الطرف الآخر يظل شاخصاً في الوجدان..

    ألم أقل إنه لون غريب من ألوان الإتحاد.. كما تتحد العناصر في الطبيعة فينشأ عنها مركبات لا يمكن تفريقها إلى عناصرها إلا بالنار والكهرباء..

    كا يذوب السكر في الماء فلا يمكن فصله إلا بالحرارة او التبخير..

    مشاركة من زين العقابي ، من كتاب

    في الحب والحياة