“إن النفس لا تظهر منزلتها ولا تبدو حقيقتها إلا لحظة أن تستقر على اختيار وتمضي فيه باقتناع وعمد وإصرار، وتتمادى فيه وتخلد إليه وتستريح وتجد ذاتها.”
وعلى هذا الاختيار يكون الجزاء او العقاب فالله تعالى لا يسأل عن الأحداث لانه هو الذي خلقها بل يسأل عن الفعل فيها، ويسأل عن الاختيار فيها، لان الاختيار هو مناط المسؤولية.
القرآن كائن حي > اقتباسات من كتاب القرآن كائن حي > اقتباس
مشاركة من اسماعيل شوكري
، من كتاب