والإنسان يولد وحده ويموت وحده ويصل إلى الحق وحده ...... كن كما أنت وسوف تهديك نفسك إلى الصراط
المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتاب
رحلتي من الشك إلى الإيمان
-
الله يأخذ بقدر ما يعطي..
و يعوض بقدر ما يحرم..
و ييسّر ما يعسّر ..
و لو دخل كلٌّ منا قلب الاَخر لأشفق عليه..
و لرأي عدل الموازين الباطنيه برغم اختلال الموازين الظاهريه ..
و لما شعر بحقد و لا بزهو و لا .. بغرور ..
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابأناشيد الإثم والبراءة
-
هل يجب على الله أن يحقق السعادة للجميع و لماذا.. و كيف نوجب على الله ما نجهل.. و كيف نلزمه بطرق تفكيرنا و وجهات نظرنا.
و هؤلاء الذين يريدونها جنة هل يستحقونها جنة.. و هم ينفثون فيها الشر و الحقد و السم في كل لحظة.
مشاركة من ahmad alassaf ، من كتابالروح والجسد
-
و هل يصح عقلا إسناد تلك البشاعات لمسلم...و لدين سمح مثل الإسلام...و كيف يقتل المسلم أطفالا أبرياء و كيف يهتك عرض النساء في بيوت العبادة و كيف يقطع رؤوس المصلين و هم سجد...لماذا لا يقال أن الفاعل سفاح و حسب؟
إن مجرد تسمية مثل هذا الرجل مسلما هو افتراء على الله...و الأخبار كما نقرؤها هي سلسلة من الإفتراءات لا تفسير لها إلا كراهية الإسلام و أهله.
مشاركة من شيماء علي ، من كتابعلم نفس قرآني جديد
-
ص72: "الحرب العصرية هي أن تجعل خصمك يقتل نفسه بنفسه بدلاً أن تكلّف نفسك بمشقّة قتله"
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابأيها السادة اخلعوا الأقنعة
-
في أعماق الروح لاتعود اللغة قادرة على وصف المكنون الروحي والتعبير عنه
وكلنا جربنا حالات من الحب عجزت الكلمات عن وصفها
مشاركة من amal ، من كتابالشيطان يحكم
-
تبدأ الهدنة بين كل منا والحياة حينما يرتضي نفسه ويقبلها ويقبل قدره ومصيره ويبني بذلك الجسور السليمة التي يعبر عليها إلى جمال الحياة حوله ويراه وطيبة الناس حوله ويحس بها
مشاركة من amal ، من كتابالشيطان يحكم
-
نحن العرب العزل الضعاف المشتتين بالاحقاد و الكراهية.
مشاركة من Sherin Tabib ، من كتابالحب القديم
-
واللحظة الأخرى الصادقة هي لحظة الخلوة مع النفس حينما يبدأ ذلك الحديث السري.. ذلك الحوار الداخلي. تلك المكالمة الانفرادية حيث يصغي الواحد إلى نفسه دون أن يخشى أذنًا أخرى تتلصص على الخط. ذلك الافضاء والافشاء والاعتراف والطرح الصريح من الأعماق إلى سطح الوعي في محاولة مخلصة للفهم. وهي لحظة من أثمن اللحظات. إن الحياة تتوقف في تلك اللحظة لتبوح بحكمتها. والزمن يتوقف ليعطي ذلك الشعور المديد بالحضور.. حيث نحن في حضرة الحق.. وحيث لا يجوز الكذب والخداع والتزييف.. كما لا يجوز لحظة الموت ولحظة الحشرجة". ص76.
مشاركة من Ãlí Mũstảfả ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
حكت أمه كرمها الله قالت لما وضعت ولدي عبدالقادر رفض أن يلقم ثديي طيلة النهار, ثم أفتى المفتي في ذلك اليوم أن هلال رمضان قد ظهر وأن ذلك اليوم كان الأول من رمضان واشتهر من ذلك اليوم نبأ ذلك الوليد الذي رفض أن يأتي ثدي أمه في رمضان.
-
وكان في قدرة الله أن يجعلنا جميعًا أخيارًا وذلك بأن يقهرنا على الطاعة قهرًا، وكان ذلك يقتضي أن يسلبنا حرية الاختيار.
مشاركة من المغربية ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
الإنسان يستطيع أن يزيد من حريته بالعلم. باختراع الوسائل والأدوات والمواصلات استطاع الإنسان أن يطوي الأرض، ويهزم المسافات، ويخترق قيود الزمان والمكان. وبدراسة قوانين البيئة استطاع أن يتحكم فيها ويسخرها لخدمته، وعرف كيف يهزم الحر والبرد والظلام، وبذلك يضاعف من حرياته في مجال الفعل
العلم كان وسيلة إلى كسر القيود والأغلال وإطلاق الحرية
مشاركة من المغربية ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
التفاوت بين الناس حقيقة جوهرية.
مشاركة من المغربية ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
أفعالك معلومة عند الله في كتابه، ولكنها ليست مقدورة عليك بالإكراه، إنها مقدرة في علمه فقط، كما تقدر أنت بعلمك أن إبنك سوف يزني، ثم يحدث أن يزني بالفعل.. فهل أكرهته؟
مشاركة من المغربية ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
تتكرر كلمة العلم ومشتقاتة في القرآن نحو ثمانمائه وخمسين مرة!
مشاركة من المغربية ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
نحن لا نعبد الله بأمر تكليف؛ ولكنا نعبده لأننا عرفنا جماله وجلاله.. ونحن لا نجد في عبادته ذلاً بل تحرراً وكرامة.. تحرراً من كل عبوديات الدنيا، تحرراً من الشهوات والغرائز والأطماع والمال.. ونحن نخاف الله فلا نعود نخاف أحداً بعده ولا نعود نعبأ بأحد؛ خوف الله شجاعة وعبادته حرية والذل له كرامة ومعرفته يقين!
مشاركة من المغربية ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
إنما خلقنا الله ليعطينا، لا ليأخذ منا!
مشاركة من المغربية ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
العبودية لله إذن هي عكس العبودية في مفهومنا.. فالعبودية في مفهومنا هي أن يأُخذ السيد خير العبد؛ أما العبودية لله فهي على العكس أن يعطي السيد (الله) لعبده ما لا حدود له من النعم ويخلع عليه ما لا نهاية من الكمالات.
مشاركة من المغربية ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
وكما يقول أهل الفكر: إذا كان الظمأ إلى الماء يدل على وجود الماء.. فإن الظمأ إلى العدل يدل على وجود العدل
فإن لم يكن موجوداً فى دنيانا فلابد أن له يوماً وساعة تنصب فيه موازينه.
مشاركة من المغربية ، من كتابحوار مع صديقي الملحد