المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • نحن لا نشبع أبدًا.. نحن نأكل الجوع.. ونشرب الظمأ .. ولا فائدة.. نحن جوعانون أبدًا .. نحن كالغرابيل المخروقة .. لا شيء يبقى داخلنا.. بطوننا مخروقة.. نفوسنا مخروقة على الخواء على العدم.. العدم.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    الأفيون

  • حينما يصرح الساسة فى الغرب بأنهم لا يعادون الإسلام وأنهم ليسوا ضد الإسلام كدين فإنهم يكونون صادقين بوجه من الوجوه...

    إذ لا مانع عندهم أبدا من ان نصلى ونصوم ونحج ونقضى ليلنا ونهارنا فى التعبد والتسبيح والإبتهال والدعاء ونقضى حياتنا فى التوكل ونعتكف ما نشاء فى المساجد ونوحد ربنا ونمجده ونهلل له, فهم لا يعادون الإسلام الطقوسى ..إسلام الشعائر والعبادات والزهد...

    ولكن خصومتهم وعدائهم مع الإسلام الآخر.

    الإسلام الذى ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم فى حركة الحياة ..

    الإسلام الذى يريد أن يشق شارعاً ثقافيا آخر ويرسى قيما أخرى فى التعامل ونماذج أخرى من الفن والفكر.

    الإسلام الذى يريد أن ينهض بالعلم والإختراع والتكنولوجيا ولكن لغايات أخرى غير التسلط والغزو والعدوان والسيطرة.

    الإسلام السياسى ... الإسلام الذى يتجاوز الإصلاح الفردى إلى الإصلاح الإجتماعى والحضارى والتغير الكونى ..

    هنا لا مساومة ..ولا هامش سماح..وإنما حرب ضروس هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص..

    وقد يأتيك الرصاص من قوى سياسية داخل بلدك الإسلامى نفسه .

  • ان طريق السعادة الحق هو فى قمع النفس , وكبح رغائبها ..

    فاذا سكتت الرغبة وخرست الشهوة وانتهى الطلب , سكت اللهث المحنون , وانتهى الألم , وانفتحت فى القلب أبواب الحكمة

    مشاركة من Mohamed Adel ، من كتاب

    السؤال الحائر

  • الفنان في نظري له وسائله الخفية في الإدراك فهو لا يكتشف الأشياء بالمجهر والتلسكوب ولا بالعقل ولا بالحساب ولا بالمنطق وإنما هو يرى الأشياء بعين داخلية .. بحاسة سادسة غير البصر .. هي البصيرة

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ ، من كتاب

    لغز الحياة

  • أطلب عملا حاسما يثبت أن للخير عضلات كما أن للشر عضلات

    ص81

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    قراءة للمستقبل

  • في دار السلام حتي المبشر خادم الله يخدم أشياء أخري لا علاقة لها بالله

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • “المرض المزمن الذي أصبح له ألف اسم واسم .. القرحة .. القولون .. الأملاح .. السكر .. الضغط .. الكبد .. الذبحة .. الأرق .. القلق .. وهو مرض واحد اسمه الحقيقي .. المدينة”

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • كل شئ في دار السلام يحرق الأعصاب التجارة في كل شبر وفي كل خطوة

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • لقد بات ضرورياً أن يضع كل منا مرشحاً على أذنه ومرشحاً آخر على عينيه ليرشح كل ما يسمع وكل ما يرى ويغربل المشاهد والأقوال.

    بات ضروريا أن يقيم أكشاك الحراسة على كل مداخل حواسه ويحول عقله من قاريء الى ناقد.

    بات ضرورياً ألا نستمع إلى أي شيء في إستسلام وحسن نية بل نصغي إليه في شك وارتياب وتحسب.

  • خروج الإسلام من الحياة سوف يعقبه خروج الإسلام من المسجد ، ثم هزيمته الكاملة..فالاسلام منهج حياة ولا يمكن أن يكون له نصف حياة أو أن يسجن في صومعة

  • لِماذا لا نخرج من همومنا الذاتية لنحمل هموم الوطن الاكبر ثم نتخطى الوطن إلى الإنسانية الكبرى، ثم نتخطى الإنسانية إلى الطبيعة وما وراءها ثم إلى الله الذي جئنا من غيبه المغيب ومصيرنا أن نعود إلى غيبه المغيب؟

    لماذا ننسى أن لنا أجنحة فلا نجرب ان نطير ونكتفي بأن نلتصق بالجحور في جبن ونغوص في الوحل ونغرق في الطين ؟

    لماذا نسلم أنفسنا للعادة والآلية والروتين المكرور وننسى أننا أحرار فعلاً ؟

    مشاركة من فيصل العتيبي ، من كتاب

    الروح والجسد

  • “إن لا إله إلا الله

    لمن يعمل بها وليست لمن يشقشق بها لسانه

    لا إله إلا الله .. منهج عمل وخطة حياة

    وليست مجرد حروف

    مشاركة من Walaa Abd ، من كتاب

    حوار مع صديقي الملحد

  • هُنا تحدث عن كيف أن البشر وصلوا بتقنيتهم إلى أعالي الفضاء بينما مازال في جهل أخلاقي مُخجل لم يطور من مجتماعاته الكثير ! فمازالت السرقه والخداع والكذب منتشره !

    لكن بنفس الوقت مازالت التقنية في توالد وتعاظم مستمر ، هُنا يتسائل، هل نتطور لتتطور ذواتنا ؟

    أم نتطور لنهرب من واقعنا ؟

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    لغز الحياة

  • الإسلام لم يأت لأمة بعينها أو لقوم دون قوم ، وإنما هو للناس كافة ، وهو صالح لكل زمان ومكان.

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    الماركسية والإسلام

  • أريد لحظة انفعال...لحظة حب...لحظة دهشة..لحظة اكتشاف...لحظة معرفة...أريد لحظة تجعل لحياتى معنى..إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى لها لأنها مجرد إستمرار

  • في اللغة الدارجة نخلط دائما بين النفس و الروح، فنقول إن فلاناً طلعت روحه.. و نقول إن فلاناً روحه تشتهي كذا، أو أن روحه تتعذب أو أن روحه توسوس له، أو أن روحه زهقت، أو أن روحه اطمأنت، أو أن روحه تاقت و اشتاقت أو ضجرت و ملت.. و كلها تعبيرات خاطئة، و كلها أحوال تخص النفس و ليس الروح.

    فالتي تخرج من بدن الميت عند الحشرجة و الموت هي نفسه و ليست روحه.

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    القرآن كائن حي

  • ربما يستطيع السجان ان يقهر سجينه على التوقيع على ورقة بالإكراه .. ربما استطاع أن يرغمه على تقطيع الحجارة وأكل الحصى .. ربما استطاع ان يقطع لسانه .. وينزع جلد .. ولكنه لا ولن يستطيع ان ينزع ذرة كراهية من قلبه او يبدل عواطفه قهراً ... فهناك في أعمق الأعماق روح أعتقها الله من كل القيود .. لا سلطان لأحد عليها

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    الوجود والعدم

  • الإسلام في خندق ..

    الإرهاب يحاصره عن شمال ..

    و العلمانيه تضرب فيه من يمين ..

    و أطماع الغرب الاستعماري تهدده من الأمام ..

    و تخاذل الدول العربية و تفككها يهدده من وراء ..

    و الاميه الإسلاميه تضرب عليه خيمة اليأس ..

    ما المصير ..؟

    و ما المخرج ..؟

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    الإسلام في خندق

  • لقد هزت تلك المسرحيه حقيقه الوجود لدى بمعنى الكلمه, لقد ظل جسدى مقشعراً طوال فتره قرائتى لها وكالعاده لم يكن صراع بين اشخاص بقدر ما هو صراع بين افكار ومبادئ .. العدل والمشاعر والمنطق كلمات ضخمه من حيث المعنى والمضمون, وقد وقفت مشدوهاً لكبر حجم معنى كلمه العدل وكيف يمكن لهذا الانسان الضئيل ان يعتقد انه عادل وانه يستطيع تحقيق العدل على الارض..لقد كان لدى شكوك فى وجود العدل على الارض ولكن بعد قرائتى لهذه المسرحيه ايقنت انه لا وجود للعدل هنا ولا يوجد مخلوق يستطيع تحقيق هذا العدل فلا يقدر على تحقيقه سوى الله فانا لا اعترف ألا بالعدل الألهى...مسرحيه ممتعه حتى اخر كلمه فيها انصحكم بخوض هذه التجربه

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    الإنسان والظل

  • اعملوا واكدحوا إلى الله بطلب العلم وليس بتربية اللحى وتقصير الجلاليب ولبس القباقيب والتمسك بالمظهريات والثانويات..فإن أول أية نزلت في كتابكم..هي:

    أقرأ