منازل أبناء الطين: عواصف الغبار 1 > مراجعات رواية منازل أبناء الطين: عواصف الغبار 1

مراجعات رواية منازل أبناء الطين: عواصف الغبار 1

ماذا كان رأي القرّاء برواية منازل أبناء الطين: عواصف الغبار 1؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

منازل أبناء الطين: عواصف الغبار 1 - شيماء هشام سعد
تحميل الكتاب مجّانًا

منازل أبناء الطين: عواصف الغبار 1

تأليف (تأليف) 3
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    هذا رأي شخصي وحضراتكم غير ملزمين بيه

    سيئة

    من أسوأ ما قرأت ولو فيه تقييم بالسالب كنت قيمتها سالب ١٠

    مع احترامي الشديد للكاتبة

    الرواية باختصار عبارة عن فكرة رواية ١٩٨٤ مع فكرة محاكم التفتيش اللي كانت في الاندلس مع حبة معلومات تاريخية عن الحن والبن مع معلومات دينية عن خلق ادم عليه السلام وابليس او لوسيفر وازاي ربنا اختار ملك الموت مع وجود جبريل وميكائيل عليهم السلام

    فهوب تطلع الرواية اللي بين أيديكم

    Facebook Twitter Link .
    30 يوافقون
    23 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    منازل أبناء الطين: عواصف الغبار 1

    شيماء هشام سعد

    كتوبيا للنشر والتوزيع

    2024

    104

    ⭐️

    ■ «إننا بحاجةٍ ليست فقط لإعادةِ تدوين التاريخ، بل لتدوينه بروحٍ تعرفُ أمراضَ هذا العصر وتعالجُها، تضعُ يدها على جرحِ الإنسانِ وتوقفُ نزيفَه، تعرفُ مكانَ العظامِ المكسورة وتلفُّ عليها جبيرة.

    ‏في البداية اود ان احيي الدار على سعيها الدؤب ومشروعها لإعادة نشر بعض الأعمال والسلاسل حديثة الإصدار والتي تهتم بالتأريخ وغيرها من المشروعات الهامة المثمرة متمنية لهم كل التوفيق والنجاح الدائم.

    بدأت العمل وكلي حماس لقراءة ملحمة تاريخية تخيلتها من النبذة التي نوهت عن العمل بخلاف شهرة الكاتبة بعذوبة اللغة لديها وما تملكه من سحر البيان ولكني ما إن شرعت في القراءة حتى تحطمت آمالي على صخرة الواقع.

    العمل مقتبس بالكامل من اعمال سابقة له ولم يضف اي جديد ففكرة المنازل الزجاجية من رواية 1984 وفكرة الفارس من المكتبة والمكتبة المسحورة مأخوذة عن سلسلة إيكادولي وفكرة محاكم التفتيش التي ذكرت في كل رواية تحدثت عن الأندلس او سقوط غرناطة وفكرة التناحر حول الصعود طبقيا والطبقات المجتمعية في سلسلة Divergent وسلسلة Hanger game ومحاربة تكوين ذكريات عن فيلم Equilibrium.

    هذا كله لم يثنيني عن إكمال العمل فالافكار ليست حكرا على احد ولكنها لم تضف لي شيئا حتى الآن لتنتقل لفكرة الفارس الذي يحمل على عاتقه إنهاض الأمة موضحة خلال رحلته بداية الكون من بدأ خلق سيدنا آدم مستعينة ببعض كتب التفسير ليتخللها قصة حب عظيمة تمت وكُللت بالزواج خلال اسبوعين تعافى خلالها الابطال من جراح وطعنات كادت تودي بهم في اسبوعين فقط وتزوجوا وانتهت بعاصفة رهيبة خلخلت ثقة الكثير في حكومتهم ومعتقداتهم.

    جاء العمل بلغة عربية فصحى مستشهدا بالكثير من الآيات القرآنية بلغة سهلة وبسيطة وشرح ميسر ولكني لم اجد حبكة للعمل يمكن الإعتماد عليها فالعمل مجرد قص ولصق لمعلومات بسيطة من قرأ ادنى حد يمكنه معرفتها .

    في رأيي لا يجوز نسب العمل لفئة الرواية التاريخية فهي وان كانت ضعيفة الحبكة حتى كرواية ولكنها ليست تاريخيه فهي مزيج بين السرد الديني المبسط والفانتازيا والديستوبيا.

    يمكن بعد تعديل المعلومات التاريخية ونسبة محاكم التفتيش وغيرها من افعال شنيعة لما حدث بالأندلس ان تتحول السلسلة كبداية لمعرفة النشء بالتاريخ القديم ممزوجا بالفانتازيا التي اصبحت مفضلة للعديد منهم .

    قيمت العمل بنجمة تقديرا لوقت الكاتبة والدار فقط وهذا لا يمنع من بعض الاقتباسات التي احببتها.

    ■ إقتباسات:

    ● «الكُتَّابُ لا يندثرون بالموت، يظلُّون أحياءَ ما عاشت كتُبُهم»

    ‏● [الإنسان مخلوق للخلود، والدنيا مجرد مرحلة في حياته الأبدية، وعلى حسب الطريقة التي يعيشها بها يكون المكان الذي سيقضي فيه ذلك الأبد المتبقي من حياته]

    ‏● [ما يميز البشر عن أية مخلوقات أخرى أن سائر المخلوقات تتأثر بسلوك أسلافها دون أن تعرفه، بينما البشر يمكنهم الانعتاق من آثار أسلافهم بالتأمل في التاريخ والاتعاظ به]

    ‏● [الطريقة التي نتعاقب بها على الأرض تخبرنا أن قصة البشر متصلة وتحكمها قوانين القصة الواحدة؛ أهم هذه القوانين أن نسيان نقطة البداية أو الانفصال ذهنيًّا عن سياق القصة يؤديان إلى التيه].

    #أبجد

    #منازل_أبناء_الطين_عواصف_الغبار_1

    #شيماء_هشام_سعد

    Facebook Twitter Link .
    13 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    للاسف سرد كارثي و حبكة و شخصيات ضغيفة جدا ، التناول الديني ضعيف و مباشر جدا دون اي ابداع فني و اخيرا تفتقر الي العنصر الهام لاي جزء اول من سلسلة ..... عنصر الجذب و التشويق

    كملتها بالعافية و ده غريب اوي بالنسبة لي بس للاسف ١٠٠ صفحة من الملل

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

     أعتز دائمًا أنني من الجيل الذي تربى على السلاسل مثل ما وراء الطبيعة وملف المستقبل ورجل المستحيل، لذا أعرف كيف تكون السلاسل ومازلت متشوقة لسلسلة تجعلني أشعر بالشعور ذاته مرة أخرى.

    النقطة الأساسية التي تجعلني أشعر بالأرتباط بالسلاسل هي الأشخاص، فمن منا لا يتذكر مباشرة رفعت إسماعيل بمجرد ذكر ما وراء الطبيعة، ومن لا يعرف أدهم صبري رجل المستحيل؟!

    النقطة الثانية هي المتعة، يجب في السلاسل تحديدًا أن تجعلني أشعر بالمتعة من العدد الأول حتى تجذبني لأستكمال كل الأعداد التالية والإنتظار بكل شوق للأعداد التي لم تأتي بَعد حتىٰ، بل أكثر ما جذبني لقراءة رجل المستحيل هو عدد من منتصف السلسلة، والذي جعلني اتساءل ما الذي حدث قبل ما قرأت وما الذي سيحدث بعده.. السلاسل تجذبك لقراءتها قبل حتى كتابة الأعداد القادمة منها.

    لقد أطلت الحديث في البداية لتوضيح كل النقاط التالية التي سأتحدث عنها في هذا العدد الأول من سلسلة عواصف الغبار المسمى بـ(أبناء منازل الطين).

    السؤال الأول... هل هذا العدد الأول من هذه السلسلة جعلني أرتبط بالأشخاص كما أنتظر في السلاسل من هذا النوع؟ الإجابة بكل تأكيد لا.

    السؤال الثاني... هل هذا العدد الأول من السلسلة جعلني أتشوق لقراءة الأعداد القادمة منها؟ الإجابة بكل تأكيد لا، بل الأسوأ أنه لم يجعلني اتشوق حتى لاستكمال هذا العدد في حد ذاته، وكنت أجاهد لإنهاء 100 صفحة من المفترض أن تنتهي معي في جلسة واحدة فقط!

    هذا في حالة كنا نتحدث عن سلسلة ستحتوي على تفاصيل كثيرة تاليًا ولكن الكاتبة لم تجعلني اتطلع أو أرغب حتى في التعرف على كل ما تحاول رسمه.. هل تعرف لماذا؟ لأن العالم الذي رسمته أمامي في العدد الأول كان عالم مهلهل! تفاصيله غير واضحة أو متماسكة، كل شيء جاء فيه سريعًا، الأشخاص لم ترسم جيدًا فلم أعرف إلا رتوش من خلفية كل واحدًا منهم، بل أن هناك أشخاص منهم ظهروا فجأة بدون تمهيد.

    الأبطال تنتقل من المدينة الزجاجية إلى قلعة الشيطان التي من المفترض صعب الدخول لها ولكنه فجأة أصبح سهل، تنتقل البطلة بالزمن بدون أي مجهود واضح سوى إنها تردد بعض آيات من القرآن الكريم!

    ننتقل إلى لحظة خلق آدم وحواء وتعيد على مسامعنا لحظات نحفظها عن ظهر قلب، هل كان لها معنى في الأحداث أو مبرر أو حتى تمهيد؟ الإجابة أيضًا لا.

     العالم نفسه توقف وقررت أمريكا أن تصنع التاريخ من البداية وتمحو كل ما سبق، ومن ثم إعادة رسم التاريخ ذاته الذي حدث بالفعل! هل ترغب الكاتبة في تعريفنا بتاريخ سيدنا أدم وبداية الخليقة؟ ما الذي قامت بتبديله أو استغلاله بشكل صحيح في كل تلك الفكرة؟

    حتى اسم التطبيق الذي قررت الحكومات صنعه للتحكم في الشعوب كان مقتبس اسمه من الفيس بوك نفسه حتى وأن كان اسمه (هوك لوك) الذي ربما كان مدلول على الخُطاف الذي عَلق به الأشخاص الذي بدوره يمثل العالم الجديد الذي أُغلق عليهم.. لا أعلم كنت أجاهد لفهم ما كل تلك التفاصيل غير المترابطة التي بلا معنى.. بالمناسبة هل كان يمكن أن تحاول الكاتبة البحث عن اسم بعيد عن الفيس بوك ومتفرد بعض الشيء؟

    كل هذا بالتأكيد بجانب المشكلة الأكبر والأهم في هذا العمل، فمن الصفحات الأولى وجدت حرق الكتب والمحرقة التي تتواجد في ساحة كبيرة... أين شاهدت هذا من قبل؟ نعم تذكرت في ثلاثية غرناطة.

     الغريبة أن كل الأفكار المتتالية وجدت أنها مقتبسة من أعمال أخرى، حتى الفكرة الوحيدة التي لفتت نظري وهي المنازل الزجاجية وجدت صديقة عزيزة تذكر أنها مذكورة سابقًا في رواية فانتازيا أخرى باسم السيد من حقل السبانخ.

    حتى أن الاسم نفسه وجدته يتشابه مع (أسفار مدينةالطين) للكاتب سعود السنعوسي!

    لنهاية الصفحات كنت أرغب في قراءة فكرة واحدة جديدة ومتماسكة، ولكنني للأسف لم أجد!

    إذا كنت ككاتب قررت كتابة سلسلة فمن الضروري أن تكسب القارئ الذي يدخل معك لأول مرة العالم الذي قررت رسمه وتجذبه لللحاق بك ومعرفة ما الجديد وما سيحدث، ولا تجعلني أشعر بالملل والفتور وعدم الرغبة في التعرف على هذا العالم من الأصل بحجة أن الأعداد القادمة سيتضح فيها كل شيء!! 

    باختصار حاولت الكاتبة أن تصنع عالم مختلف فقررت أن تأخذ بعض من التاريخ الحقيقي وتشوهه، وتأخذ الكثير من التفاصيل في روايات وأفلام ومسلسلات أخرى ومزجتها معًا فجأت النتيجة سيئة.

    النقطة الوحيدة الإيجابية في هذا الكتاب هو لغة الكاتبة الجيدة التي إذا ما كانت استخدمتها في أفكار جيدة ومتناسقة وغير مقتبسة كان يمكن أن تقدم عمل مميز، ربما لهذا السبب وضعت النجمة الواحدة في تقييمي.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    هناك رواية اسمها السيد من حقل السبانخ للكاتب صبري موسي عن مستقبل الإنسان في العام 2481

    لوهلة وانا اقرأ منازل ابناء الطين تخيلتها نفس الفكرة خصوصا البيوت الزجاجية وحرق الكتب الابلاغ عن المتمردين

    لكني وجدت الكاتبة تقفز هنا وهناك بدون شرح

    اكملت الرواية حتى افهم

    بعدما انهيتها قلت لنفسي ربما يكون هذا العدد هو العدد الصفري الذي يعرض فبه الكاتب خطوط طولية وعرضية ل روايته التي تتحول لعدة أجزاء مثلما فعلت شيرين هنائي مع لاشين

    اذا سانتظر ما سيأتي ولن احكم حكم سريع بالسلب او الايجاب

    تحياتي للكاتبة والفريق كتوبيا وسانتظر القادم

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل ما قرأت... الخيال مع الحقيقة مع السرد روعة روعة... منذ زمن لم أنهِ كتاب في جلسة واحدة... ها قد فعلتها مجددا🫰🫰🫰

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    فكرة القصة جيدة ولكنها ليست بجديدة تم تقديمها في أعمال روائية وأفلام كثيرة من قبل، وكنت أتوقع من قصر الكتاب ومن العنوان أيضا أنه الكتاب الأول في ملحمة من عدة أجزاء، ولكن فوجئت بأن القصة اكتملت بنهاية الكتاب.

    تدور الأحداث في عالم يحكمه نظام شمولي يقوم على محو التاريخ، و معاقبة بالحرق كل من تسول له نفسه حمل كتاب في قالب ديستوبي يمزج بين ١٩٨٤ وفهرنهايت ٤٥١، هذا في بداية الكتاب، لكن أحداث سردية القصة مبنية على محمل أن هذا النظام تم تطبيقه على الدين أيضا، ويكون الحدث الرئيس للقصة هو انقاذ الدين من الزوال.

    لن أعلق على القصة من الزاوية الدينية بأكثر من قناعتي أنها تجاوزت حدود المسموح والابداع الى ساحة العبث بالمسلمات والمحرمات.

    من الناحية الدرامية، لم تكن هناك مساحة كافية لخلق صراع شخصي بين الابطال والنظام، أو مواجهة حاسمة بعد أحداث طوال يتم من خلالها خلق بعد وعمق للابطال، فحتى النهاية لم تكن مبنية بحبكة درامية  للدرجة التي تجعل النظام يسقط في صفحة واحدة، بل في عدة سطور.

    محمد متولي 

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    نفسي أعرف ليه مفيش حد مجدد. من أيام 1984 الي اعتبرها أفضل رواية دستوبيا كتبت ف التاريخ. مرورًا بحاجات زي فهرنهايت لبرادبوري أو حارس سطح العالم لبثينة العيسى الكل خلاص من ضحالة الخيال بقى شايف أن الديستوبيا بتبدأ بحرق الكتب .. خيال ضحل لا يقدم أي جديد ولا حتى يقوم بإرساء قواعد للعالم بطريقة واقعية نهائيًا مبررًا فشله بأن "الواقع به أمور غير واقعية لا تحصى .. لم علي أن أتقيد بالواقع" .. المشكلة دلوقتي أن دور النشر عاوزة تحقق ربح أعلى ف رجعت لما يسمى السلاسل بطريقة بشعة (كثير من الكتب في صفحة أبجد الرئيسة عبارة عن جزء من سلسلة أجزاء ستصدر في المستقبل) .. لو قصتك تقدر تحكيها ف عدة أجزاء روائية فلا تستسلم لدار النشر عندما تطلب منك تقسيمها لعشرات الأجزاء القصصية الصغيرة لأنها ستكون بلا معنى (قد تكون الأجزاء الروائية عظيمة ولكن بعد تجزئتها لأجزاء أصغر تفقدها قيمتها المرجوة)

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    (فى رأي الشخصي)

    فكرة مكررة، لا جدوى منها

    ولأول مرة أنظر لعدد الصفحات لأرى ما تبقى لكى تنتهي هذه الرواية.

    لماذا يشهد شخصين خلق آدم لاحول ولاقوة الا بالله انا اعلم انك تعرفين أن آدم اول شخص خلقه الله

    ماذا الذي تكتبينه!!!! حتى لو فانتازيا

    تفسيرين القرآن على هيئة رواية!!

    عنصر التشويق منعدم

    رواية مصنف ادب عربي لماذا تلك الكلمات بلغة الأجنبية

    بالتوفيق في القادم

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بدأت قراءتها..ولم أحب إكمالها ، وإنما أكملتها لأمرين :_

    1️⃣ لابد أن أنهي عملاً بدأته مهما كان .

    2️⃣ للمسابقة التى يقيمها أبجد بشأنها .

    ولي أن أقول آسفاً ...

    لا فكرة

    لا معنى

    لا جديد

    لا تصور

    لا تصوير

    لا لغة

    لا تشويق

    لا إثارة

    لا مميزات

    لا رسائل

    لا حقيقة

    لا خيال

    لا اقتباسات

    ولا حول ولا قوة إلا بالله

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    الرواية غريبة حسه الكاتبة كان عندها كذا فكرة ومقدرتش تربط بينهم فطلعت افكار مفككة ٢٠٠ صفحة مستفدتش منهم اي حاجه ولا فهمت من القصة حاجة وعاوزه افهم ايه التنين الي طلع خطف الناس ورماهم في القلعة ده فضلت مستنيه لآخر القصة يمكن افهم ايه التنين ده

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    افكار الروايه متشتته ... لم استمتع بقرائتها ... ليس فيها حبكه او سلاسه فى الطرح ليس فيها غموض يجذب القارئ ... لم اصل لهدف الروايه فى النهاية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    انا قراءتها عشان المسابقة اللي معموله عليها .اسلوب الكاتب حلو لكن الرواية مملة وسئة جدا انا اديتها نجمه ونجمة كمان كتير عليها وده رايىى الشخصى .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الاسم: منازل أبناء الطين..

    الجزء الأول: عواصفُ الغبار.

    دار النشر: كتوبيا للنشر والتوزيع.

    عدد الصفحات: 140.

    عندما رأيتُ العمل لأول مرةٍ وقرأتُ النبذة المكتوبة عنه، ارتعتُ!

    أدركتُ ثقل المهمة التي أخذتها الكاتبةُ على عاتقها.. وكنتُ على يقين أن الأحداث العظام التي حدثت في الأشهر الأخيرة وأثر ذلك على الكاتبة وما نشرته على مواقع التواصل خاصتها لن يفضي إلى عملٍ أقل من هذا العمل..

    كنتُ أعرفُ أن الجذوة اشتعلت.. وآن أوان إنتاجها..

    رغم ذلك.. أعرفُ ـ لأنني حاولتُ قبلًا ـ ثِقل مهمة الكتابة..

    الكتابة وحدها ثقيلة.. عبء وعمل شاقٌّ جدًا.. فكيف بخوض دربٍ وعرٍ؟ وحديثٍ شائكٍ وملغَّمٍ...

    كيف بمحاولة التمويه والتخفّي.. والمخاطرة بالنفس لأجل كلمة حقٍّ؟

    كيف بذلك كله؟

    أراهن أنّ الكاتبة تكبّدت كل هذا العناء.. لأن الاختناق بالكلمات أصعبُ..

    وحين أرى أنها سلسلة من الأعمال ـ لا عملٌ واحد، وهو ما يليق بهذا الموضوع المستمرّ والمتشعب ـ أتيقّن أنّ هذا الحرف صادقٌ في تبليغ رسالته.. أمينٌ في نشر علمه ووعيه وحكمته..

    قلمٌ حرٌ صالحٌ.. يسعى بحول الله وقوته أن يكونَ مُصلحًا..

    حديث الكاتبة المختصر في صفحتين تقريبًا عن وسائل التواصل لخَّص نظرتها الاستباقية لتبعات الحاضر..

    كل ما قالته موجودٌ وكائنٌ ونعاني نحنُ منه وإن كان بصورةٍ خفيّةٍ أو غير ملحوظةٍ لمن هو غارقٌ فيه..

    لكنّ ما وصفته وما قد يبدو للناس مبالغة، إلا أنني أراهُ تنبؤًا من الكاتبة بمستقبلٍ ليس ببعيدٍ..

    وهذا ما يرعبني في عملها.. ويدهشني في الآن نفسه!

    كل حرفٍ.. كل كلمة.. كل وصفٍ دَقّ أو عَمَّ..

    كلهُ محسوبٌ ومرسومٌ بعنايةٍ.. كله دقيقٌ وحقٌّ..

    لأول مرةٍ أقرأُ روايةً تُصنّف على أنها خيالية ولا تخلو من التشويق والغموض، ولا أشعرُ بلهفةٍ لحلّ الغموض واستنتاج الأحداث..

    وذلك ليس لعلةٍ في الرواية.. بل لأنني أدركتُ منذ البداية أن هذا العمل أثقلُ وأعمقُ من مجرد روايةٍ فانتازيّةٍ أسابقُ أحرفها لأحلّ غموضها وأصل إلى نهايتها بسلام..

    قرأتُ العمل بنفسيّةٍ مُغايرةٍ تمامًا..

    بنفسيّة بنتٍ كانت لتكونَ كاتبةً لولا أنها جَبُنَت وخافت من ثِقل الأمانة والمهمّة..

    بنتٌ تحملُ أفكارًا تؤرقها وتؤجج النيران داخلها.. لكنها تخافُ أن تصوغها.. تخافُ أن تنضمّ لركبِ خلودِ الكُتّاب..

    يُعجبني ـ ويثيرُ تعجّبي ـ أنّ الكاتبة حين أرادت أن تعودَ للماضي لتسجّل التاريخ عادت لأوّل الدنيا.. لبدء الخلق.. وهو ما لم أرهُ قبلًا..

    لكن.. رابني ـ وأنا شديدة التخوف حين يتعلق الأمرُ بالدين ـ أنّ الكاتبة كتبت عن الله وعن الملائكة ووصفَتْ شعور جبريل عليه السلام وميكائيل.. فلو أنها تركت مرجعًا لنصّ الحديث بين الله جل في علاه وملائكته، يكون ذلك أثبتُ وأوقع في القلوب..

    ولا أُفتي؛ لكنّني مرتابةٌ من وصفِ مشاعر الملائكة..

    وأكثرُ ريبةً من سماع الشخصيات لصوت الله جلّ في علاه.. لا أعرفُ الحكم الشرعيّ لذلك.. لكنّ نفسي ترهبهُ.

    أعرفُ وامتلأُ ثقةً بالكاتبة أنها ما كتبت عن جهالةٍ.. وإنما دققت وحققت وبحثت واستقصت ولم تنقل إلا عن مراجعٍ ثقاتٍ وعقولٍ أفذاذٍ.. لكنّ الإنسان يخافُ وينكمشُ حين يكون الحديثُ عن الله.. ولا بدّ عند الخوض في غمار موضوعٍ يمسّ الدينَ من استفتاءٍ لشيوخٍ ثقاتٍ، وذكرٌ لمراجعٍ نُقل عنها هذا الموضوع..

    صحيحٌ أنني ابتسمتُ طويلًا وسررتُ عندما وصلتُ إلى نهاية الرواية فوجدتُ الكاتبةَ قد أجابت على كل شكوكي وظنوني التي دوّنتها أثناء القراءة.. وتحديدًا أنها ذكرت المراجع.. وذلك كان ظني بها وعهدنا بها.

    كنتُ في صغري أرتعبُ عندما يأتي الذكرُ على نهاية الزمان.. وكنتُ أظنّ أنني ناجيةٌ ـ بحسبةٍ رياضية ساذجة، أنّ بين علامة الساعة الكبرى والتي تليها أربعين عامًا، وعمري لن يخوِّلني أن أعيش حتى ذلك الوقت ـ

    ثمّ كبرتُ.. ورأيتُ أهوالًا تنذرُ بالسوء.. وعرفتُ أنّ القيامة لن تقومَ بين يومٍ وليلةٍ.. وأن علامات الساعة المرعبة تلكَ يلزمها مقدماتٌ وفسادٌ عامٌ..

    لذلك..

    أعدُّ أحداث هذا العمل واقعية جدًا.. مدينة الزجاج ليست ببعيدٍ عنّا.. وما يحدثُ فيها من بشائع لا تخلو مُدننا منها.. ولعلّ هذا العمل صيحةُ نداءٍ لما بقي من معاقل الإنسانيّة فينا!

    بالنهاية..

    باركَ الله علم وفهم ورشد الكاتبة.. وأدام عليها مداد قلمها وصوغَ عباراتها وحُسن سبكها.. وأمدّها بجنودٍ من عنده يعينونها ويحفظونها.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    من اكبر التحديات اللي بتقابل اي كاتب اختار ان يكتب رواية تندرج تحت تصنيف أدب الديستوبيا او أدب المدينة الفاسدة هو محدودية الأفكار، ومحاولته التجديد عن اللي سبقه في ارض هي ضيقة ومحدودة جدا.

    يعني حتى في الافلام او المسلسلات المرئية هنلاقي دايما ان الموضوع بيدور حوالين فكرتين او تلاتة. الارض اتدمرت نتيجة حرب او نتيجة فيروس وبدأت تتكون ديكتاتورايات صغيرة بيحكمها شخص واحد بقبضتي الحديد والنار.

    ويمكن اهم تحدي بيواجه اي كاتب بيحاول يخوض التجربة دي هي ان في شخص سبقه بكام سنة هو مصعب الدنيا بصراحة ومعلي سقف التوقعات جدا بالنسبة لقراء ومحبين النوع ده من الكتابة وهو اكيد چورچ أورويل وتحفته الخالدة ١٩٨٤. في اعتقادي ان اي كاتب بيحاول بيكون عنده تخوف مسبق ان القراء يتهموا روايته بالتكرار او التقليد او النحت من ١٩٨٤.

    تقريبا الوحيد اللي شوفته وقرأتله ممكن يكون خرج شوية من عباءة ١٩٨٤ وقدم التجربة بشكل مختلف هو الكاتب ... وروايته عطارد..

    ولو جينا للرواية هنا هنلاقي للاسف ان الكاتبة برضو مقدرتش تخرج من عباءة ١٩٨٤ بشكل جيد كفاية. بالعكس احداث الرواية متشربة او متشبعة من روح ١٩٨٤ جدا. زي تغيير مسميات الاشياء، الديكتاتور المتحكم في كل ما يخص شعبه،زي لبسه او شكل حياته او حتى افكاره وتوجهاته. تحريم القراءة والكتابة وحرق كل ماهو مكتوب على ورق، حركة محو التاريخ السابق وكتابة تاريخ جديد هو متغير على حسب الحاجة. يمكن الفرق الوحيد اللي هيخليك تحس انك مش في ١٩٨٤ هي نكهة الحداثة الموجودة وسط الاحداث زي موقع التواصل الاجتماعي هوك لوك اللي برضو هو اداة تحكم من السلطة في فرض سيطرتها واحكام قبضتها على شعبها.

    رسم الشخصيات وطريقة سير الاحداث في خطها الزمني مليانة ثغرات وحاجات كده تحسها مش مفهومة او مش واضحة كفاية.

    يعني شخصية مريم شيخ العطارين اللي بنقابلها في اول الرواية بينتهي مشهدها بانها عايزة تروح لقلعة الشيطان لانها شايفة ان فيها نجاتها من حياة السجن اللي عيشاها مع أهلها، بنفاجئ في نص الرواية انها في قلعة الشيطان ولما يسألها سليمان البطل تاني معاها ازاي عملتي كده فبتقوله بكل بساطة انها جابت حبل وطلعت سور القلعة ونطت اغمى عليها صحيت لقت نفسها مع سليمان في رحلته.

    الجدير بالذكر ان قلعة الشيطان دي هي تعتبر اخر مكان حصين ضدد سطوة الحاكم وسلطته ومقدرش يعمل قصاد اسوارها او حوائطها المصمته شيء وظلت بمثابة صخرة تكسرت عليها كل احلامه وطموحاته ان دولته كلها تكون تحت سيطرته.

    فايه اللي تم بالنسبة للقلعة دي؟

    بالضبط، المعتاد زي ماهو متوقع.. نسج الاساطير والاكاذيب حوالين القلعة ووصفها بانها معقل الشر اللي بيهدد امن البلد، فااحنا هنا المفروض قصاد شيء مفصلي ومهم جدا في سياق الاحداث، لكن بنشوف ان مريم عادي قالت انا هروح القلعة وراحت القلعة عادي جدا من غير ما نعرف ايه هي الصعوبات او المشاكل اللي واجهتها او حتى تسليط الضوء على الوضع في اسرتها بعد معرفة خبر هروبها.

    ننتقل للبطل التاني وهو سليمان ساكن قلعة الشيطان اللي عمته بتحاول تجهزه لرحلة هي كما يشعر القارئ هي رحلة محفوفة بالمخاطر و الموت هو اهون صعوبة ممكن تحصل فيها وكم تهويل في الرحلة رهيب، طيب نيجي نشوف الرحلة وظروفها وكده نلاقي ان عادي هو بس كان بيتأهل لدخول مكتبة جده اللي بقالها ٢٠ سنة متفتحتش وهو بيقرأ فيها بينتقل بوسيلة ما انه يكون في الارض قبل ظهور سيدنا آدم بل بيشهد على خلق سيدنا آدم ومشهد طرده من الجنة. وطبعا بيكون قابل مريم وهو في طريقه في الرحلة دي. احنا مبنعرفش هو انتقل ازاي والاحداث في كمية لا منطقية بصراحة مزعجة جدا.

    وكأن تصنيف الرواية التخيلي بالاساس هيشفع لامنطقية الاحداث!

    من الحاجات الملفتة شوية هو انك دايما حاسس في القراءة خصوصا في الحوارات بين الشخصيات ان في فلسفة ما او كلام ينفع يتحط اقتباسات على الفيس برغم كونه عادي في بعض الاحيان، الشيء اللي حاسه انه ضر النص اكتر من افادته.

    عدد صفحات يزيد عن ١٠٠ بحاجة بسيطة انت حاسس ال١٠٠ صفحة كلهم تمهيد لأحداث تانية، فتشعر انك بعد الانتهاء منها لم تصل الى شيء مفيد! هو اه الرواية شكلها جزء من سلسلة، بس حقيقي هي تجربة انا شايف ان كان ممكن الانتظار و العمل عليها أكثر من كده عشان تظهر بشكل أفضل من كده حتى لو كانت جزء من سلسلة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الحمد لله انهيته وكنت سجلت انطباعي بعد مضي نصف الكتاب تقريبا ، وقلت وقتها : لغة الكتاب جيدة يغلب عليها لغة القرآن والكاتبة الله يبارك واضح انها متدينة وهذا ظاهر في الكتابة ، لكن استوقفتني نقطة اظن انها خلل في الحبكة كيف لنظام قرر إلغاء التاريخ والديانات والاختلافات يسمح بعمل حركات ومنظمات ؟؟

    ❞ إذ إنها بنفسها ولكي تلحق بركب الدول المتقدمة وضعت قانونًا يقبلُ بتسجيل الحركات والمنظمات ❝

    وايضا نظام لا يعترف لا ديني ، فكيف يثبت وجود الشيطان ويسمي القلعة قلعة الشيطان ؟؟!

    وبعد الانتهاء من الكتاب اقول يكفي هذا الكتاب شرفا فصل (خليفة من تراب) وبسبب هذا الفصل نويت أن أقيم الكتاب ب ٥ نجوم ، لأن الفصل كان بمثابة التذكرة لي بحقيقة الحياة و العداوة الأبدية بين بني آدم وإبليس فجزى الله الكاتبة خيرا .

    أما النهاية بالنسبة لي كانت مربكة لسببين ، اولا القفلة حسيت أنها سريعة ثانيا مربكة أكثر بسبب مسألة عبادة الشيطان ودعوتهم للقاء في تجمع رسمي غير منطقية لانه كيف لعالم خالي من الأديان والمذاهب وينكرها يعرف الشيطان ؟ ومنهم من يعبده ؟ و له حزب واتباع ودعوة عامة بموافقة النظام الذي يحارب الأديان والانتماءات ؟ بل ويحرق من يتهم بالسحر ؟ وهذا النظام يصف القلعة بأنها قلعة الشيطان !! فكيف يسمح للشيطان وأتباعه باجتماع عام في اكبر ميدان في العاصمة !!؟ هذه النقطة مثل تعليقي الاول عن الخلل في الحبكة ، وهذا رأيي الشخصي وربما الخلل في فهمي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية "منازل أبناء الطين" للكاتبة شيماء هشام سعد تأخذ القارئ في رحلة عميقة ومؤثرة عبر عوالم تجمع بين الخيال والواقع في آن واحد. من خلال مقدمة جريئة وملهمة، تضعنا الكاتبة في أجواء من التوتر والترقب، حيث يُمنح الكتاب أهمية أكبر مما نعتاده، وكأنه يحمل أرواح أولئك الذين سطروا قصصهم بأنفسهم.

    تتمحور الرواية حول سليمان ومريم، الشخصيتين الرئيسيتين اللتين تأخذاننا في مغامرة استثنائية داخل مدينة الزجاج. هذه المدينة ليست مجرد مكان خيالي بل تمثل رمزًا لمجتمع يتصارع مع الحداثة والمادية، اللتين تلتهمان كل ما هو إنساني وبسيط. من خلال أحداث متشابكة ومليئة بالرموز، تعكس الكاتبة صراع البشر مع قوى التغيير الجارفة التي لا ترحم.

    الكاتبة تمتلك خيالاً خصبًا، مما جعل الرواية تنبض بالحياة في كل صفحة. تمكنت من دمج الخيال العلمي مع التأمل الفلسفي بأسلوب مشوق، مما يجعل القارئ يفكر في مصير البشرية إن استمررنا في اتباع نفس المسار المادي.

    الرواية ليست مجرد سرد أحداث، بل هي دعوة للتفكير والتأمل في الواقع والمستقبل. رغم أنني لا أود حرق تفاصيلها، إلا أن الرواية نجحت في إبقائي مشدودًا حتى آخر صفحة. شيماء هشام سعد تمكنت من كتابة رواية تجمع بين العمق والخيال، وأتطلع بشدة لرؤية المزيد من أعمالها.

    إذا كنت تبحث عن رواية تجمع بين المتعة والتفكير العميق، فإن "منازل أبناء الطين" هي بالتأكيد خيار رائع.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "منازل أبناء الطين_ العدد الأول: عواصف الغبار"

    تقول الكاتبة/

    ❞ الاختلافَ منشأُ النزاعاتِ والحروب كما يعلم الجميع ❝

    على عكس شهرة الجملة المعروفة "الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية"، فالاختلاف بالفعل بيفسد كل الود وبيقيم كل الخلافات والصراعات المتوقعة وغير المتوقعة!

    العدد الأول من سلسلة منازل أبناء الطين بيدور في إطار خيالي بأحداث صعبة فكرتني بقراءتي السابقة لقواعد جارتين وآخر ليالي البشر، ورغم عدم منطقية بعضها لكنها كانت مؤثرة، الحقيقة مش عارفة أحكم عالعمل من خلال العدد ده، أنا زي ما فرحت إن مرجع الكاتبة كان القرآن الكريم وكتب التفسير زي ما خفت لوهلة وحسيت تناولها للفكرة بالطريقة دي مينفعش دينيا حتى لو في إطار خيالي، الكاتبة واضح إن عندها كتير تقدمه، ومع إن دي أولى قراءاتي ليها بس أنا حاسة إنها شاطرة جدا لكن ربما لم توفق كفاية في كتابة العمل ده، في الختام.. ممكن السلسلة دي تبقى كويسة جدًا ودي مجرد بذرة ليها صعب نحكم عليها من خلالها، فرأيي إن العمل مينفعش يتحكم عليه بحلو أو وحش دلوقتي♥️!

    ‏#ريڤيو_بس_مش_ريڤيو.

    #زينب_إسماعيل.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    منذ اكتشافي للسيدة التي حسبت نفسها سوسة، الكتاب الذي أعادني لقراءة الروايات بعد انقطاع دام سنوات، و كمغتربة لا أملك رفاهية الكتب الورقية، مازالت حكايات شيماء هشام سعد تدفعني لتحميل هذه التطبيقة في كل مرة لمطالعتها. (قبل الحصول على نسختي الورقية)

    لن أقول أنني أشعر بالخذلان هذه المرة، ربما كانت توقعاتي عالية جدا و انتظرت رواية أكثر حبكة و متعة، أو ربما أنني هرمت كثيرا ليصبح كل ما في الرواية déjà vu… مصادرة الكتب، محو التاريخ، المنازل الزجاجية، تقييم المواطنين و درجاتهم….

    كأن هذا الكتاب لم يأخذ وقته الكافي قبل الخروج، و إلا فكيف لمريم ذات الثمان سنوات في مدينة أحرق كل تاريخها أن تشعر أنها في محكمة تفتيش!! من أين لها أن تعرف ماحدث في محاكم التفتيش؟

    و لأن أحب قلم شيماء سأنتظر باقي السلسة و كلي أمل أن تبهرني كاتبتي المفضلة كما فعلت مرات كثيرة :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ﴿ يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾.

    للأسف لا أجدها قويةً

    وكأنَّ الكاتبةَ أرادت إيصالَ رسالةٍ ما وخانها قلمُهـا !!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 ... 18
المؤلف
كل المؤلفون