هناك رواية اسمها السيد من حقل السبانخ للكاتب صبري موسي عن مستقبل الإنسان في العام 2481
لوهلة وانا اقرأ منازل ابناء الطين تخيلتها نفس الفكرة خصوصا البيوت الزجاجية وحرق الكتب الابلاغ عن المتمردين
لكني وجدت الكاتبة تقفز هنا وهناك بدون شرح
اكملت الرواية حتى افهم
بعدما انهيتها قلت لنفسي ربما يكون هذا العدد هو العدد الصفري الذي يعرض فبه الكاتب خطوط طولية وعرضية ل روايته التي تتحول لعدة أجزاء مثلما فعلت شيرين هنائي مع لاشين
اذا سانتظر ما سيأتي ولن احكم حكم سريع بالسلب او الايجاب
تحياتي للكاتبة والفريق كتوبيا وسانتظر القادم