قراءة للمستقبل - د. مصطفى محمود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قراءة للمستقبل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

انتشر الدين بالقدوة الحسنة.. والمثال الطيب.. انتشر بصفاته الذاتية وما يضفيه على أهله من سجايا كريمة.. كل مسلم كان شهادة تفوق لهذا الدين.. وكان داعية له وعاملًا على انتشاره.. واليوم بدأ التاريخ يسير بالعكس.. اليوم انقلبت الآية.. واندست عناصر مفتعلة تقوم بدور مضاد. ظهر مسلمون جدد في إيران يبلغون صوت الإسلام بالعدوان والتشنج والفتك والقتل.. ويقتلون مَن..؟! مسلمين مثلهم.. أو حجاجًا لا يعرفونهم يطوفون بالكعبة.. أو ركاب طائرات من كل الجنسيات ربما من مواطنيهم.. أو نسوة وأطفالًا في الأسواق تنفجر فيهم عربات ملغومة.. ويفعلون كل هذه الجرائم باسم الدين ويجعلون الإسلام عنوانًا لها..
عن الطبعة
  • نشر سنة 2024
  • 168 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778713763
  • ديوان

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 27 تقييم
239 مشاركة

اقتباسات من كتاب قراءة للمستقبل

أخطر معلومة قرأتها هي ما كتبه د.مصطفي محمود في صفحة 51

هناك سباق بين مخابرات روسيا ومخابرات أمريكا علي تجارب

القتل النفسي عن بعد

عن طريق التركيز علي إرسال شحنات نفسية شريرة عدوانية للضحية المطلوب إيذاؤها

مشاركة من د.صديق الحكيم
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب قراءة للمستقبل

    29

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    #الكتاب_الأول_مع_أبجد

    كعادتى مع مصطفى محمود ، أراهن نفسى ف بداية الكتاب أنه لن يكون كتاباً كاملاً مكملاً لبعضه البعض ولكنه عبارة عن مجموعة من المقالات المفهرسة الواحدة تلو الأخرى ...

    وكـنتيحة ل ذلكـ لا يكون الكتاب مترابطاً ، وبالتالى لا يكون عنوان الموضوع متضمناً لما قد تجده بداخل الكتاب بل على العكس تماماً تمسك ب أحد المواضيع وتأخذ عنوانها ليكون عنواناً للكتاب و ( اللى ف القلب ف القلب ي كنيسة ) .

    يتضمن الكتاب ( 12 ) موضوعاً .. الموضوع الظاهر للعيان أنه قراءة المستقبل والخفى ف ذلك أن الموضوع الأساسى الاشتراكيـة ندخل ف الموضوع ....

    1- الاشـتراكـيــــــــــــــة وحشـــــــــــــــــة كده انت خلصت نص الكتاب .. طبعا بقى لينين وحش ، جيفارا ، ماركس ، ستالين ، جورباتشوف .. إلخ .

    2- الإسلام انتشر ف أماكن كتير جداً بالتجار ، وبالأخلاق وفككوا بقى من قصة السيف والقصص دى

    3- الإسلام دين سلام

    4- أمريكا وإسرائيل وإيران كلهم واحد ولاد ****

    5- نظرية المؤامرة شغلت جزء كبير جداً من الكتاب ، والكاتب عنده أدلة كتير جداً تؤكد ده ، وإن كنت من الناس اللى بترفض نظرية المؤامرة دى ولكن الكلام هنا كان ساعتها بداية التوعية ان ف مؤامرة ع الشرق الأوسط والإسلام وده كان حقيقي وموجود ، لكن دلوقتى الموضوع اتحول ل دولاب الشماعات اللى بنعلق عليه أى مشكلة تحصلنا وكأننا زى الفل والناس بتتجنى عليا وظهرت مصطلحات كلها أقرب إلى ديزنى لاند زى الجيل الرابع ، والطابور ( التاسع ) ، والماسونى الأعمق ، والمارد الأصفر .. ايه المارد الاصفر دى ! ما علينا

    المهم اننا أفورنا كتير وضيعنا نظرية المؤامرة خالص ..

    من الحاجات اللى بتأكد المؤامرة إن بابا الفاتيكان يبرأ اليهود من قتل المسيح !

    6- التنبؤات ..

    1- انتهاء الاستعمار العسكرى وبداية الاستعمار الفكرى ( أوافق ع التانية ، معترض ع الأولى )

    2- لن تقوم حروب مماثلة للحرب العالمية الأولى والثانية ( معترض ، ده ف فيلم اسمه الحرب العالمية الثالثة ي أخى :D )

    3- القوة القادمة هى القوة الاقتصادية ( متفق )

    4- لن يكون هناك وابور نور ، سنترلات ، اعمدة تلغراف ( أتفق )

    5- الانتقال ب الطيران العمودى بدون مطارات ( أتفق )

    6- لن يكون هناك جيوش بل بوليس دولى ( أعترض )

    7- الانهيار الأسرى ( أتفق )

    8- انتهاء الصهيونية وتعايش الفلسطينين مع اليهود ( أعترض )

    9- الانحلال والانفلات الجنسى ( أتفق )

    10- هموم العالم هى نفسها كما قال ( أتفق )

    11- تانى نظرية المؤامرة حقيقية

    12-اليهود مسيطرين على كل حاجه

    13- المرأة عمرها ما كانت ضعيفة المرأة طول عمرها قوية

    14- العلم بيتطور وأهم حاجتين هيلعب بيهم الإنسان الطاقة اللى بتخلى الصاروخ يمشى ف الفضاء بدون وقود ، الهندسة الوراثية .

    15- العلمانين بيستغلوا أى هبل علشان يعملوا ضجة ، ومش بيؤمنوا بوجود إله !

    16- الدين مش ضد الفن

    17-لازم نتغير علشان نلحق اللى ضاع واللى بيضيع مننا كل يوم .

    كتاب كويس برغم تحفظى على شوية حاجات فيه ..

    #لا_ينصح_به

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تتوالى الأحداث ، ويقف العالم على مفترق طرق، عاجز عن تصور المستقبل وحتى عاجز عن اختيار البوصلة التي سيستخدمها لتصور المستقبل

    ويحاول مصطفى محمود هنا أن يستخدم بوصلته الخاصة في ظل انهيار النظريات ليقرأ لنا شيئاً للمستقبل وذلك فيما يتعلق بالعلم، المرأة، العلمانية، الإسلام، المخدرات، غزو الكويت، البترول..

    بنظري كانت قراءة موفقة تتمتع أولاً بعقلانية وموضوعية واضحتين، وثانياً بتحليل سليم ومنطقي وحيادي للواقع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تراودك الحسرة لا شك

    وأنت تقلب صفحات هذا الكتاب وتقول آه يا دكتور

    انقبض قلبي وأنا أقرأ نصائحه ، ينصحنا بعدم جدوى شيء اقترفناه وأفسدنا به كل شيء

    أعادنا لنقطة الصفر ، ومتى عسانا نخرج من هذا الوحل الذي يبتلعنا ، وتلك الأمم على رؤوسنا يشرفون على هلاكنا أول بأول

    لقد اقترفناها ، صاح قلبي

    هذا الكتاب فيه فصول منوعة تبتعد بعض الشيء عن ما يتمحور عنه العنوان ، ولكنها لم تكن لتزعجني ، لم يكن ختامه مثاليا ولكنه أعجبني الفصل الذي تحدث عن المرأة ومقدمته أضحكتني بعد أن لفتني بهالة شريرة

    وصفه الرقيق لصوت الآذان وتسلل المصلين في عتمة الفجر من بيوتهم في أوروبا الشرقية ، أثار في إحساس ما ، شيء من سمات الروح الفاضلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أنهيت قراءة هذا الكتاب الرائع في اليوم الأخير لأجازة عيد الأضحي المبارك

    الكتاب عبارة عن 17 مقالا متنوعة عن المخاطر التي تحيط بنا كمصريين وعرب ومسلميين

    ويتحدث باستفاضة عن غزو الكويت وتهور صدام حسين وإرهاصات الحرب

    ومستقبل البترول وخطر نضوبه في الأمد المنظور

    والحث علي استعمال العقل والحكمة والاجتهاد والكدح حتي نلحق بركب التقدم

    الكتاب رائع وبه دروس من التاريخ القريب لأمتنا العربية تتكرر الآن مع الحرب علي داعش

    بنفس السيناريو الغربي والانجرار العربي ماحدث في التسعينات يتكرر الآن بنفس السيناريو

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق المفكر الكبير الدكتور مصطفى محمود

    رؤية خاصة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون