المؤلفون > محمد إسماعيل > اقتباسات محمد إسماعيل

اقتباسات محمد إسماعيل

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد إسماعيل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

محمد إسماعيل

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • لن ينسى مديره أبدًا ما قاله موظف الموارد البشرية عن "رؤوف":

    ‫ - ولماذا تحاول ترقيته أو تطلب له زيادة؟ أمثاله يستمدون حماسهم من العمل الشاق، لا ينظر لنقود ولا مركز. كلما أردت إبقاءه سعيدًا زِدْ في حِمْله.

    مشاركة من Mahmoud Fayez ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • فطنت الإدارة لطريقته في التفكير؛ فصاروا أبخَل في تقليده المناصب أو في رفع راتبه لن ينسى مديره أبدًا ما قاله موظف الموارد البشرية عن "رؤوف": ‫ - ولماذا تحاول ترقيته أو تطلب له زيادة؟ أمثاله يستمدون حماسهم من العمل الشاق،

    مشاركة من Mahmoud Fayez ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • استراح. هل تعرف شخصًا لن يريحه الموت من أعباء الحياة؟ صدقني مَن يستحق بكاءَنا هو مَن لم يُصبه الدور بعد، أما من مات، فقد استراح. الموت راحة بالطبع، لكننا نحن من نجعل من الحياة شقاءً…

    مشاركة من Aml ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • الأوغاد في الشركة كدُودِ الجيَف. لا تراهم ما دام الجسد حيًّا، فإذا ما مات انتعشوا وانهالوا على لحمه أكلًا حتى يفرغوا منه. يبدأ الصراع من أجل البقاء مع انتهاء الزاد، هنا فقط يبحث القوي عن أخيه الأضعف فيأكله ليزداد شراسةً وحجمًا، فلا يبقى إلا الأقوى والأشرس الذي ينتهي به الأمر بأن يموت وحيدًا جائعًا.

    مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم.

    مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • ما تعاظم أحدٌ على من دونه إلا بقدر ما تصاغَر لمن فوقه.

    مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • الوظيفة لا تعطي بقدر ما تأخذ، وأن ما تُقرضنا إيَّاه من نفوذ تسحبه يوم تتخلى عنا، فلِمَ لا نسبقها بالتخلِّي ونستغنى عما هو زائل؟

    مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • الرواتب الخيالية تُدفع لمن يستطيع أن ينسب لنفسه نجاحات لا يعرف كيف حدثت، أما من يحقق للشركة ما أُنشئِت من أجله فلن ينالوا إلا الكفاف.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • النقابات في الخارج تتصدى لبطش المديرين والشركات بينما تهتم عندنا بالمصايف وكوبونات العلاج ورحلات الحَجّ والعُمْرة. الموظف عندنا يتيم ومسكين وأسير لدى مديره

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • هي بنفس أهمية تعليمات السايس. يقف بشموخ ولا يكفُّ عن إلقاء التوجيهات ويشير بيديه آمرًا. مَن يراه من بعيد يظنّك لن تستطيع صفَّ سيارتك لولا مساعدته بينما أنت في الحقيقة لا تلقي بالًا لما يقول، هكذا هو.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • معسكران على طرفَي نقيض: القدامى يكرهونه وعصابته يعبدونه. هو من أتى بهم ومنحهم رواتب أضعاف ما كانوا يتقاضون وأعلى بكثير من أمثالهم الذين قضوا عمرهم يخدمون هذه الشركة. بل والأكثر من هذا، أنهم لا يقلون عنه غباءً ولا يضيفون لنا

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • الكل بداخل مطحنة عملاقة، أيًّا كان موقعك منها فأنت تدور مع النصل حتى يأتي دورك فتسقط في مركز الإعصار، وتظل تنسحق حتى تصبح مشاكلك الشخصية هي آخر ما يشغلك.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • عندما كان مهندسًا صغيرًا كان يتابع مثل تلك الاجتماعات بجدية شديدة، يحفظ الأرقام ويقارنها بالفصل السابق. أمَّا وقد تدرج في المناصب صار يعلم يقينًا أن مديري الشركات الضخمة كالساسة لا يجب أخذهم على محمل الجد. حتى إن صدقت أرقامهم فتحليلاتهم مغرضة.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • لقد بنى هذا السلطان مسجده ومدرسته وتكيَّته وخانقاه منافسًا بها بنايات والده. الكل يسعى لكي يخلده التاريخ، بَيْدَ أنَّ هذا الأخير يضحك ملء شدقيه، فقد صارت التكية مسرحًا لراقصي التنُّورة، والجدار تعلوه ملصقات برلمانية متسخة حاول أصحابها الخلود أيضًا، ولكن بطريقتهم.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • ولماذا تحاول ترقيته أو تطلب له زيادة؟ أمثاله يستمدون حماسهم من العمل الشاق، لا ينظر لنقود ولا مركز. كلما أردت إبقاءه سعيدًا زِدْ في حِمْله.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • يمنحها عملها ما يكاد يكفيها لآخر الشهر لكن الإدارة تحرص على ألا تتعلَّم الكثير فتظل حبيسة مقعدها. توليفة ناجحة في الحفاظ على الموظفين على هذه الحالة المعلقة: "قليلو التذمُّر قليلو الطموح".

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • تسلُّق السلَّم الوظيفي يشبه صعود الهرم، القاعدة كبيرة وتتسع للجميع، لكن الأماكن تضيق كلما ارتفعنا، وكما يحب البؤس الصحبة يفضل النعيم الوحدة.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • فصيد البشر والأسماك يشبه كثيرًا العزف على الآلات الوترية، حركات معدودة متاحة على الخيط الواحد، فقط الترتيب هو ما يفرق بين السيمفونية والعبث.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح

  • الأثرياء كالفقراء لا يملكون رفض المال. فقط متوسطو الحال هم مَن ينعمون بهذه الرفاهية.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    سارقة الأرواح