❞ حباني اللـه بفِرَاسَةٍ اكتسبتُها مع العمر، شاءت قدرته أن توافينا الحكمة بعد أن تأتي الحماقة على أخضرنا ويابسنا ❝
#أبجد
#سارقة_الأرواح
المؤلفون > محمد إسماعيل > اقتباسات محمد إسماعيل
اقتباسات محمد إسماعيل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد إسماعيل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
محمد إسماعيل
عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلداقتباسات
-
مشاركة من Math Info ، من كتاب
سارقة الأرواح
-
تسلُّق السلَّم الوظيفي يشبه صعود الهرم، القاعدة كبيرة وتتسع للجميع، لكن الأماكن تضيق كلما ارتفعنا، وكما يحب البؤس الصحبة يفضل النعيم الوحدة.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابسارقة الأرواح
-
لا يُنصح باصطحاب الماضي معكَ إن أردتَ بداية جديدة.
مشاركة من Mahmoud Mohamed ، من كتابسارقة الأرواح
-
هكذا هما: عَطُوف قلبه معلق بالبشر والحيوانات والطيور، وآخر لا قلب له على الإطلاق.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابسارقة الأرواح
-
سنخدع الوقت وستكملين مسيرتي التي أوشكتُ على الانتهاء
مشاركة من Ahmed Ali ، من كتابسارقة الأرواح
-
❞ ليس بالثواب والعقاب فحسب تضمن ولاء مَن تريد؛ فصيد البشر والأسماك يشبه كثيرًا العزف على الآلات الوترية، حركات معدودة متاحة على الخيط الواحد، فقط الترتيب هو ما يفرق بين السيمفونية والعبث. ❝
مشاركة من rabab samir ، من كتابسارقة الأرواح
-
❞ الكيانات الضخمة كالثقوب السوداء، تجذبنا فنُهرع إليها مفتونين، نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كُلٍّ منَّا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يُفتقَد إن غاب، تصعقه المفاجأة فيُمعن عندها في الغوص في
أعماق هذا السديم الذي لا يعرف له ملجًا سواه. ❝
مشاركة من rabab samir ، من كتابسارقة الأرواح
-
الكيانات الضخمة كالثقوب السوداء، تجذبنا فنُهرع إليها مفتونين، نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كُلٍّ منَّا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يُفتقَد إن غاب، تصعقه المفاجأة فيُمعن عندها في الغوص في
مشاركة من rabab samir ، من كتابسارقة الأرواح
-
لم اعجب من كون المؤلف مهندسا لانه عني بوصف تفاصيل كثيرة تجعل القارئ كانه يري فيلما مصورا
غابت عن النهاية مصائر بعض الاشخاص المحورية مثل اشرف المحامي و ليلي و لكن يبدو انه اختصر سيرتهم بقوله لا يعني احد بذكر الخدم الا ان الخادمة الحقيقية و هي سماح و كانت للشر مفتاح نالت جزاء لا يتناسب مع قبح شخصيتها و دنو نفسها و رخص جسدها فكانت مكافأتها مثل مكافأة المهندس المجتهد الامع ماجد و هذا ليس بعدل
كما ان ماجد نفسه الذي تم تصويره بانه محترم و ابن الاصول و متعلم رضي بأن يخرج بفضيحة من اجل المال فقط
كل هذه اسقاطات لا تنشئ شباب يبني أمة او حتي شركة
مشاركة من Tamer Tolba ، من كتابسارقة الأرواح
-
تفشر
مشاركة من Cheikh Tidiane Ba ، من كتابسارقة الأرواح
-
ستنتصر هدا الكتاب
مشاركة من Ayoub Good ، من كتابسارقة الأرواح
-
فلا يعرف الشوق إلا مَن يكابده ولا الصبابة إلا مَن يعانيها.
مشاركة من rabab samir ، من كتابباب الزوار
-
كيف يمكن لشخصٍ واحدٍ أن يدير دفة حياة أسرة بأكملها بقوة لتنحرف عن مسارها قبل أن يقفز هو؟ أي أنانية تلك؟
مشاركة من rabab samir ، من كتابباب الزوار
-
أحقًّا الماضي أجمل؟ أم أننا نحِنُّ إلى طمأنينة كانت تسكننا عندما كنا نسكنه؟
مشاركة من gyhan aziz ، من كتابباب الزوار
-
أي لعنة أصابت هذا البلد فسلبت الموت رونقه؟ كيف أصبح خبرًا عاديًّا لا يستوقفنا طويلًا؟ مَنْ أنزل الموت من عليائه ليقف بين ظهرانينا بسحنة تشبه سحنتنا كثيرًا فلا نلتفت لوجوده؟
مشاركة من gyhan aziz ، من كتابباب الزوار
-
ليس وحده الموت من ينبهك، ربما انتبهت أيضًا إذا اقترب منك الموت حد التلامس فلا تعُد كما كنت أبدًا
مشاركة من gyhan aziz ، من كتابباب الزوار
-
"نحن هنا جميعًا نقف صفًّا في انتظار دورنا في الموت".
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابباب الزوار
-
حقًّا لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز، كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى على فعل شيء، أي شيء.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابباب الزوار
-
ما يريبني حقًّا هو ما نفعله نحن، رقدة السرير أعادت لرأسي بعض المشاهد التي لم أرتَحْ إليها عندما عايشتها. لكن في خضمِّ الأحداث يكون رأسك ساخنًا ولا ترى، تعميك عدالة القضية والثقة في القادة.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابباب الزوار