لا يخلو دارٌ من فقيد: إسلامي الهوى، أو دركي الوظيفة، أو فقط قاده قدَرُه إلى حيث يحصد الإرهاب رؤوسًا بالجملة بغرض بث الرعب. كل من بقي في الجزائر إما مات هو، أو مات أحد ذويه، أو مات قلبه، إلا مَن رحم ربي
باب الزوار > اقتباسات من رواية باب الزوار > اقتباس
مشاركة من Mohamed Gaber
، من كتاب