اقتباسات فيدور دوستويفسكي

"أن الإنسان قد ينتحر خصِّيصاً ليجتذب إليه ثناء الآخرين عليه أو لأنه غاضب من أن أحداً لم يمدحه. وماكان لي أن أصدق أن المرء يمكن أن يبدي ضعفه إبداءً يبلغ هذا الحدّ من الصراحة."

"ولكن الفقر المدقع هو الذي هوى بهما إلى هذه الحالة من التردِّي التي تصبح الفوضى فيها أمراً مفروغاً منه يكف المرء عن مقاومته ثم يألفه ويتعوّده، وينتهي به الأمر لا إلى العجز عن الاستغناء عنه فحسب بل كذلك إلى أن يجد في اطّراده يوماً بعد يوم لذة مريرة من لذائذ الانتقام لا أدري ماكنهها!"

لقد أحببتك مثلما أحببت النور الربّاني وكأنك ابنتي التي خرجت من صلبي ،أحببت فيك كل شيء يا أميمتي وعزيزتي بل أنا ما كنت أحيا الا من أجلك ،من أجلك أنت وحدك .

"نشرب حزننا الخاص ونسكر، ليس الحزن فحسب

‏بل شيئاً جديداً يقرصنا من الداخل."

"فإن خطأً صغيرًا أو فلتة ضئيلة لا يلتفت الإنسان إليها قد تجر عليه الخيبة، وتعود عليه بأوخم العواقب."

- الجريمة والعقاب لدوستويفسكي

تمر بي أحياناً بعض اللحظات التي أشعر خلالها بالراحة وأنا وحيدة ومستسلمة على مهل للحزن ومذعنة من غير شريك للكمد ،وقد أخذت هذه اللحظات تتكرر عندي بوتيرة عالية هذه الايام ،ثمة شيء ما في ذكرياتي غير قابل للتفسير بالنسبة لي ،شيء ما يمتصني بكيفية شديدة ،حتى إني لأبقى لساعات طويلة غير مبالية بما يحيط بي ،وغافلة عن كل الامور التي تؤثث حاضري ...

إلا ليت القلوب لاتتغير ولو كانت كذلك لكنت أغنى الناس لأن جميع من احببتهم افلسوني م.فاطمه عمآره

يقال إن الندم يخفف عن النفس ،لكنه على العكس من ذلك ،بات يمتزج عندي بطريقة لا أعرفه كيف حصلت _بالشعور بالكبرياء والألم_

ترى ما هو الذي يستطيع أن يتحدث به الإنسان السوي ر يحس بأعظم المتعة؟

الجواب : أن يتحدث عن نفسه

الانسان هو الكائن الذى يتعود كل شئ

"وعدا ذلك فهناك نفوس حرثتها أنواع الشقاء والمحن والأحزان حرثاً إن صح التعبير، واصطبرت طول حياتها وعانت آلاماً ضخمة وآلاماً تافهة لانهاية لها ، فلاشيء يدهشها بعد ذلك، ولو كانت كوارث مفاجئة، ولاشيء ينسيها قاعدة من قواعد فن الكياسة والتماس المودة والشفقة التي كلفها استيعابها غالياً، ولو كان منظر جثمان أعز مخلوق لديها."

جميل جداا حداا

لم أكن أعرف فقط، كيف أصير شريرا، و إنما ظللت لا أعرف كذلك، كيف أصير أي شئ يذكر علي الإطلاق: لا شريرا، و لا طيبا، و لا دنيئا، و لا شريفا، و لا بطلا، و لا حشرة. و الآن، ها أنذا أنهي مسيرة حياتي في هذه الحفرة، ساخرا من ذاتي و أنا أواسيها بهذا اليقين، الذي بقدر ما هو متشائم، فإنه لا يجدي فتيلا، و الذي يفيد بأن الإنسان الذكي لن يقو أبدا علي أن يكون شيئا يعتد به، ما دام أن الأغبياء هم الذين يستطيعون أن يصيروا شيئا معينا. أي نعم! إن علي إنسان القرن التاسع عشر الذكي أن يكون، كما أنه مجبر من منطلق أخلاقي، علي أن يكون كائنا لا تسمه أي خصلة؛ أما الإنسان الذي يتميز بواحدة من تلك الخصال، ذلك الإنسان الفاعل و الفعال و النشيط، فإنه كائن محدود الآفاق.

فصار كل شيء سواء في نظري، ما عاد ثمة أمر يشغلني ،ما عدت أفكر في إجابة أي سؤال. بل هل كنت يومًا منشغلًا بأي أسئلة؟ (لم أكن أهتم لشيء) ولهذا تشتت الأسئلة وابتعدت إلى زوال.

Hh

إن من الناس من يجدون في اهتياجهم لذة عظمى ولاسيما حين يبلغ هذا الاهتياج اعلى ذروة له ، لكن هؤلاء الأشخاص الغضوبين يشعرون بعد ذلك بآلام الندامة ، هذا إذا كانوا أذكياء طبعا وكانوا قادرين على ان يدركوا أنهم اندفعوا اندفاعا اقوى عشر مرات من الإندفاع الذي يقبله العقل

انه ليشق على قلب المرء أن يسمع أحداً يطلب صدقة ثم يكون مضطراً أن يمضي دون أن يُعطى شيئاً ..

روايه عبقريه بكل المقاييس ..مرآه للنفس البشريه ..و ما يختلج فيها من خير و شر و حب و كره و ايمان و انكار .روايه عظيمه ....

Don't worry

I will not take the last folly seriously

Because you really no longer mean me since the first crap

لا تقلق

لن آخذ الحماقة الأخيرة بجدية

لأنك حقا لم تعد تعني لي منذ الحماقة الاولى

Rahaf Al-Horani

ياليت توفرون لنا الرواية