إن هؤلاء الحمقى يدهشهم أن تبلغي الثالتة والعشرين ولم تتزوجي بعد فيبدأون بتأليف الإشاعات عنك
المؤلفون > فيدور دوستويفسكي > اقتباسات فيدور دوستويفسكي
اقتباسات فيدور دوستويفسكي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فيدور دوستويفسكي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Sanae Derdaki ، من كتاب
الجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
إننا نستطيع عند اللزوم أن نخنق إحساسنا الأخلاقي ، إننا نستطيع عند اللزوم أن نحمل إلى السوق كل شيء فنبيعه فيها: الحرية، الطمأنينة ، وحتى راحة الضمير! ألا فلتتحطم حياتنا إذا كان في ذلك سعادة لأولئك الذين نحبهم وإكثر من ذلك إننا نلفق لأنفسنا سفسطة خاصة نتعلمها من اليسوعيين فنريح ضمائرنا إلى حين مسوّغين أعمالنا قائلين لأنفسنا ؛ إن مافعلناه هو ماكان ينبغي أن نفعله مادمنا في سبيل هدف نبيل وغاية شريفة؟
مشاركة من arwa ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الأول
-
حياة تمضي، وأخرى تبدأ، ثم تمضي الثانية لتحل محلها ثالثة... وهكذا دواليك إلى غير نهاية. النهايات كلها تشبه أن تكون مقطوعة بمقص. هذا كلام معاد مكرر أقوله لك. ولكن ما أصدق ما يعبر عنه.
مشاركة من Mostafa hamza ، من كتابالشياطين - المجلد الأول
-
نستطيع أن نصف بطرس بتروفتش على وجه العموم بقولنا أنه ينتمي إلى تلك الفئة من الناس التي تبدو في المجتمع لطيفة ودودًا، أو قل تبدو متطلعة إلى اللطف والمودة، ولكن ما أن يسؤها شيء حتى تفقد على الفور وسائلها، فإذا هي تشبه أكياسًا من دقيق أكثر مما تشبه فرسانًا مرحين يزخرون نشاطًا ويحظون باعتبار الناس عامة.
مشاركة من المغربية ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الثاني
-
هناك أناس يتألموا لافي سبيل شخص من اﻷشخاص فحسب ، وإنما هم يحبون أن يتألموا و كفى ، ﻷن على المرء أن يتألم ، و أن يقبل اﻷلم و يرتضيه ، لا سيما حين تفرض هذا اﻷلم سلطات ما .
مشاركة من ahmed taja ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الثاني
-
إننا نستطيع عند اللزوم أن نحمل إلى السوق كل شي فنبيعه فيها: الحرية ، الطمأنينة ، و حتى راحة الضمير!
مشاركة من ahmed taja ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الأول
-
عندما اصبحوا اشراراً اخذوا يتحدثون عن الاخوه والانسانيه😏
مشاركة من amany ، من كتابحلم رجلٍ مضحك
-
ما أصعب الامر على من يعرف الحقيقة وحده،انهم لن يفهموا ذلك..
مشاركة من amany ، من كتابحلم رجلٍ مضحك
-
ليتك تعلم ! أنا أيضا ليس لي أحد أكلمه بقلب مفتوح , و ليس لي أحد أسأله نصحا , و لا أستطيع أن أخاطب إنسانا في الشارع . أنت إستثناء !
الليالي البيضاء
-
" ومم أنت تسخر؟ مما أراه الآن شيئاً نبيلاً مقدساً؟ قد أكون على ضلال، قد يكون كل ماقلته خطأ، قد أكون غبياً كما وصفتني بذلك غيرَ مرة، ولكن إن ضللت سواء السبيل فإنما أضل عن صدق وإخلاص. وإنني مافقدت نبلي، وإنني أتحمس لأفكار سامية. فإذا كانت هذه الأفكار خاطئة، فالأساس الذي تقوم عليه أساس مقدس "
مشاركة من Anwarii ، من كتابالأعمال الأدبية الكاملة #4: مذلون مهانون
-
إن للمال سلطانًا أعلى في حياة السجن، وفي وسعي أن أؤكد أن السجين الذي يملك بعض المال يتألم أقل عشر مرات مما يتألم السجين الذي لا يملك شيئًا
مشاركة من Amira Mahmoud ، من كتابمذكرات من البيت الميت
-
ليس في وسع الإنسان أن يحكم على الجريمة وفقًا لآراء جاهزة، وفلسفة الإنسان في الحكم على الجريمة أعقد قليلاً مما نتوهم. ومن الثابت المحقق أنه لا السجون ولا المعتقلات ولا نظام الأشغال الشاقة، لا شيء من هذا كله بقادر على إصلاح المجرم، إن هذه العقوبات لا تزيد على أن تنزل فيه قصاصًا وتقي المجتمع من الجرائم التي قد يقارفها إبان ذلك.
مشاركة من Amira Mahmoud ، من كتابمذكرات من البيت الميت
-
إنني ما كنت أستطيع النظر وأنا على الأرض إلى الشمس الغاربة إلا وتمتلئ عيوني بالدموع .. و أن بغضي لأهل الأرض كان دائماً ممتزجاً بالألم : لماذا لم أستطع أن أكرههم، أو أحبهم؟، لماذا لم أستطع أن أسامحهم؟ و لماذا يمتزج ودّي لهم بالألم ؟ لماذا لا أستطيع ان أحبّهم أو أكرههم ؟.
وتعطشوا للعذاب ، فقالوا إن الحقيقة لاتُبْلغُ إلا بالعذاب . وعند ذلك ظهر العلمُ عندهم ، و عندما أصبحوا أشراراً أخذوا يتحدثون عن الأخوة و الإنسانية وفهموا تلك الأفكار . و عندما أصبحوا مجرمين اخترعوا العدالة ، و كتبوا قوانين تصونها ، و لأجل تطبيق القوانين نصبوا المقصلة !
مشاركة من Muaz Ben Salem ، من كتابحلم رجلٍ مضحك
-
"إنني أحب الإنسانية، غير أن هناك شيئا في نفسي يدهشني: كلما ازداد حبي للإنسانية جملة واحدة، نقص حبي للبشر أفرادا... إنه ليتفق لي كثيرا أثناء اندفاعي في الأحلام أن تستبد بي حماسة شديدة ورغبة عارمة جامحة في خدمة الإنسانية، حتى لقد أرتضي أن أصلب في سبيلها إذا بدا هذا ضروريا في لحظة من اللحظات. ومع ذلك لو أريد لي أن أعيش يومين متتاليين في غرفة واحدة مع إنسان، لما استطعت أن أحتمل ذلك، إنني أعرف هذا بتجربة، فمتى وجدت نفسي على صلة وثيقة بإنسان آخر أحسست بأن شخصيته تصدم ذاتي وتجور على حريتي، إنني قادر في مدى أربع وعشرين ساعة أن أكره أحسن إنسان. فهذا في نظري يصبح إنسانا لا يطاق لأنه مسرف في البطء في تناوله الطعام على المائدة، وهذا يصبح في نظري إنسانا لا يطاق لأنه مصاب بالزكام فهو لا ينفك يمخط، إنني أصبح عدوا للبشر متى اقتربت منهم... ولكنني لاحظت في كل مرة أنني كلما ازددت كرها للبشر أفرادا، ازدادت حرارة حبي للإنسانية جملة".
مشاركة من Al-Mallouhi Basel ، من كتابالإخوة كارامازوف - الجزء الأول
-
أن العالم يعتز بالحرية,ولا سيما في أيامنا هذه ,ولكن ما الذي تؤدي اليه الحرية,وما الذي نراه يتأكد بأسمها ؟ عبودية النفوس والأنتحار الاخلاقي!....
مشاركة من عمــــــــران ، من كتابالإخوة كارامازوف - الجزء الثاني
-
ممكن اعرف كيف احمل الكتاب؟
مشاركة من Kurdo Bravado ، من كتابالأبله
-
إن الرجل قد يدرك أنه لم يتعرض لإهانة أي إنسان ومع ذلك فهو يتوهم أنه أُهين فيكذب على نفسه ويهوّل كذبته لكي يجعلها زاهية، فإذا صكّت أذنه كلمة عظّمها وهوّلها. ويكون هذا الرجل أول من يعرف الحقيقة ولكنه مع ذلك يكون أول من يشعر بالمهانة، فيبتهج في سورة غضبه حتى يلتذ بها ثم يفضي به الأمر إلى الثأر. أتوسل إليك أن تنهض وتجلس في مكانك، فهذه أيضاً من المظاهر الخداعة…»
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابالإخوة كارامازوف - الجزء الأول