راسكولينكوف 💚
المؤلفون > فيدور دوستويفسكي > اقتباسات فيدور دوستويفسكي
اقتباسات فيدور دوستويفسكي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فيدور دوستويفسكي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Dilhin Fattah ، من كتاب
الجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
أريد أن يكون هناك إنسان، إنسان واحد على الأقل، أستطيع أن أكلمه في كل شيء كأنني أكلم نفسي
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابالأبله
-
لو كانت ولادتي مرهونةً بإرادتي، لرفضت الوجود في ظل ظروفٍ ساخرةٍ إلى هذا الحد.
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابالأبله
-
إن في وسع المرء أن يخبر الطفل بكل شيء. وكان يذهلني كون آباء الأطفال يخفون حقائق الحياة عن أولادهم، مع أن الواجب يقضي بأن لا يخفي الأهل حقائق الحياة عن أطفالهم، لمجرد أنهم يرون هؤلاء الأطفال أصغر من أن يدركوا هذه الأشياء.
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابالأبله
-
اكثر من مذهلة
مشاركة من خديجة أوبرايم ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
ولكن كم من آلام لا تحتمل ستعقبها سعادة لا توصف!
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابالجريمة والعقاب
-
يخيل إلي أن الرجال العظماء لابد أن يشعروا على هذه الأرض بحزن عظيم.
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابالجريمة والعقاب
-
لاحظوا جميعا الحد الذي يستطيع الانسان اليائس ان يبلغه
مشاركة من Mjd Almalti ، من كتابمذكّرات قبو
-
مرحبا ادارة أبجد هل يمكن لكم توفير كتاب ألاخوة كارامازوف في القريب
مشاركة من adamelmalti ، من كتابالأخوة كارامازوڤ
-
"ليست مصاعب المال هي التي تقتلني، وإنما هذة الإذلالات، وهذه الهمسات، وهذه الإبتسامات وهذه السخريات"
مشاركة من Zainab Al Saba'a ، من كتابالفقراء
-
إننا نخلق لأنفسنا أحزانا وأشجانا ...ونظل نشكو ونتوجع ...
مشاركة من مريم ، من كتابمذلون مهانون
-
أننا نحيا بلا حياة ، أننا أموات بغير موت
مشاركة من zahra mansour ، من كتابذكريات من منزل الأموات
-
إن الحقيقة الصادقة دائما تكون غير قابلة أن تصدق، فإن شئت أن تجعل الحقيقة قابلة أن تصدق عليك أن تضيف إليها شيئًا من الكذب
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالشياطين - المجلد الأول
-
لا شئ اجمل من الاعتراف بالذنب ... راحه بلا حدود
مشاركة من tamara ahmad ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
"لا يعيش أي إنسان دون هدفٍ ما ودون جهد يبذل من أجل الوصول إلى هذا الهدف ومتى غاب الهدف وزال الامل ،فإن القلق غالباً ما يجعل من الانسان وحشاً... كانت غايتنا جميعاً هي ان ننال الحرية، وان نخرج من السجن."
مشاركة من Marwa Sama ، من كتابمذكرات من البيت الميت
-
" - مِنْ حُسنِ الحظ، على الأقل، أنَّ الإنسانَ لا يتألمُ مدةً طويلةً حينَ يُقْطَعُ رأسه.
-هذهِ الملاحظة التي ذكرتها أنتَ الآن تَخطرُ ببالِ كلَّ إنسان. ولتحقيقِ هذهِ الغاية إنما اخترعوا تلكَ الآلة، أعني المِقْصَلة. أما أنا فقد خطرتْ في ببالي في ذلكَ اليوم فكرةٌ أخرى إذْ تساءلتُ: " تُرى ألا يمكن أن يكونَ هذا أسوأ؟". ... فكِّرْ في الأمر: لننظرْ في التعذيبِ مثلاً. إنَّ الآلامَ والجروحَ والوجعَ الجسمي، إنَّ هذا كلَّهُ يشغلُ النفسَ عنْ عذابها وينسيها ما قد تُكابدهُ منْ هول، فلا يتألمُ المرءُ عندئذٍ إلا مِنَ الجروحِ إلى أنْ يموتَ منها. والألمُ الرئيسي، والألمُ الذي هوَ أشدُ الآلامِ قوةً قد لا يكونُ ألمَ الجروح، بل الألمُ الذي ينشأُ عنْ يقينِ المرءِ منْ أنهُ بعدَ ساعةٍ ثمَ بعدَ عشرِ دقائقَ ثمَ بعدَ نصفِ دقيقة، ثمَ الآنَ فورًا، ستتركُ روحهُ جسدها، وأنهُ لنْ يكونَ بعدَ تلكَ اللحظةِ إنسانًا، وأنَّ هذا أكيد، أنّهُ أكيدٌ خاصَة. فحينَ يَضعُ المرءُ رأسهُ تحتَ المِقصَلةِ البَتَّارَة، وحينَ يسمعُ انزلاقها فوقه، في ربعِ الثانيةِ ذاك، إنَما يشعرُ المرءُ بالخوفِ الأكبر. هل تعلمُ أنَّ هذا الذي أقولهُ ليسَ مستمدًا مِنَ الخيالِ فحسب؟ لقد ذكرهُ كثيرون. وإني لأبلغُ من قوةِ الاقتناعِ بهِ أنّني سأقولُ ُلكَ رأيي في هذا الأمرِ صريحًا كلَّ الصراحة. أنا أرى أنَّ قتلَ إنسانٍ بسببِ ارتكابهِ جريمةََ قتلٍ هو قصاصٌ لا تناسبَ بينهُ وبينَ الجريمةِ نفسها. إنَّ قتلَ قاتلٍ أفظعُ كثيرًا منْ جريمةِ القتلِ التي ارتكبها ذلكَ القاتل. إنَّ الإنسانَ الذي يقتلهُ القتلة، إذْ يذبحونهُ ليلاً في غابةٍ أو غيرها، يظلُّ إلى آخرِ لحظةٍ يأملُ أنْ ينجو. يروى عنْ مقتلوينَ أنهم ظلّوا، بعدَ حزِّ رقابهم، يأملونَ ويحاولونَ الفرارَ ويتضرعونَ سائلينَ الشَّفقةََ عليهم والرأفةََ بهم. أما في الإعدام فأن الأملَ الأخير، الأملَ الذي يجعلُ احتمالَ الموتِ أسهل َعشرَ مراتٍ يُنتزعُ منكَ "حتمًا". إنَّ صدورَ الحُكمِ واستحالةُ الإفلاتِ منهُ هما اللذانِ يجعلانِ العذابَ رهيبًا فظيعًا. صَدقني: ليسَ في الدنيا عذابٌ أشدُ هولاً من هذا العذاب. لو أخذتَ جنديًا فوضعتهُ في قلبِ المعركة أمامَ فوهةِ المدفع، ثم أطلقتَ عليهِ النار، لظلَّ يحتفظُ بالأملِ إلى آخرِ لحظة. أما إذا قرأتَ لهذا الجندي نفسهُ قرارًا يحكمُ عليهِ بموتٍ "مؤكد"، فإنَ هذا الجنديّ سيفقدُ عندئذٍ عقله، أو سيجهشُ باكيًا. مَنْ ذا الذي قررَ أنَ الطبيعة الإنسانية تستطيعُ أنْ تحتملَ تعذيبًا كهذا التعذيبِ دونَ أنْ تهوي إلى الجنون؟ فيمَ إيقاعُ أذىً يبلغُ هذا المبلغ مِنَ السوء والعقم؟ ربما كان يوجدُ في هذا العالمِ إنسانٌ حُكمَ عليهِ بالموت، وشُرِغَ في تعذيبهِ ذلك التعذيب، ثم قيلَ لهُ أخيرًا: "امضِ فقد صَدْرَ عفوٍ عنك". إنَّ في وسعِ هذا الإنسان أنْ يحكي لكم وأنْ يَقُصَ عليكم".