ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء

اقتباسات من رواية ميثاق النساء

اقتباسات ومقتطفات من رواية ميثاق النساء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ميثاق النساء - حنين الصايغ
تحميل الكتاب

ميثاق النساء

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ لقد رضيَت أمَّهاتنا باللاشيء، لذلك تحتَّم علينا أن نكون ممتنَّاتٍ للقليل، وأن نشعر أنَّ القليل هو أكثر من حقّنا، وأنَّنا إن لم نقدِّر القليل سنكون جاحدات. ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ رحت أكتب لأقاوم الكآبة واليأس الذي يزحف إلى قلبي، والموت الذي أصبحتُ أحلم به كلّ ليلةٍ وكأنَّه الحبيب.‏ ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ أظنّ أنَّ معضلة التعلُّق والألم الذي نتج عن انفصالي عن أُمِّي أخذ شكلاً آخر. أخذ شكل التماهي مع وجعها. فأنا لم أعد في حاجةٍ لأن أكون إلى جانب أُمِّي، لكنَّني غير قادرةٍ على فصل نفسي عمَّا يحدث لها. ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ يا لعذوبة أن نريد شيئًا بقوَّةٍ وتهبنا الحياة فرصةً لنخطو ولو خطواتٍ صغيرة في اتِّجاهه! ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • ❞ هل يأتي الأطفال بالرضى إلى حيواتنا الفارغة؟ أم أنَّ وجودهم يروِّضنا فنتخلَّى عن أحلامنا التي تُشبه غاباتٍ بممرَّاتٍ مليئةٍ بالشوك والعشب الكثيف، ونرضى بالشتول وأحواض الزرع المرتَّبة على شرفاتنا؟‏ ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ هناك أمانٌ خطيرٌ في أن نستكين لليأس ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • ❞ لقد أغلقت نوافذي على أيِّ أملٍ بالنجاة، وأصبح موت المشاعر والمخاوف والرغبات أسهل الطرق لمقاومة الألم.‏ ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ الصراعات هي التي تخلِّصنا من سجوننا، والمساعدة التي تأتي من الخارج ليست فعلاً مساعدة. هي فقط حلٌّ موقَّتٌ وتأجيلٌ للمعركة الحقيقيَّة. ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ فكَّرت باحتمال الطفل الذي سيغرسونه في أحشائي. الطفل الذي بدأت علاقتي معه على شكل انتهاكٍ وحقنٍ وألم. من يرمِّم كلّ هذا أيُّها الاحتمال الصغير الراقد في أنبوبٍ في عيادةٍ فخمةٍ في الحمرا وأُمُّك هنا تُحدِّق في السقف؟ ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ كنت أبكي لأنِّي موجوعة، ولأنِّي لا أريد أن أكون أُمًّا، ولأنَّ الأقدار شاءت أن تكون لأُمِّي علاقةٌ بهذا الألم، وكأنَّ علاقتي بها ليست على قدْرٍ كافٍ من التعقيد.‏ ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ توصَّلت إلى نتيجةٍ أنَّ المشكلة لا تكمن في الدين بحدِّ ذاته، بل في الرجال الذين يتقمَّصون دور الله ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ رأيت أُمِّي تطعم روحها للأمومة على مرِّ السنوات، ولكنَّ الأمومة لم تكتفِ بروحها، بل نالت من صحَّتها أيضًا ومن بريق عينيْها ومن حبّها للحياة. ❝

    مشاركة من Sara
  • - «فليكن» هو العنوان. فليكن أيّ شيءٍ يا أمل.. فليكن الحبّ، أو الأمل، أو الخلود أو الموت! «فليكن» هي صرخة الوجود الأولى قبل ما كان أيّ

    مشاركة من دعا عدنان
  • - السعادة مثل ضوء الليزر يا أمل.. في كلِّ مرَّةٍ نحاول القبض عليها تفرّ وتستقرّ خارج يدنا! ربَّما علينا أن نصبح نحن ذلك الضوء الصغير الذي نطارده، أو ربَّما من الأجدى أن ننسى أنَّ لنا أيادي، ونتوقَّف عن محاولة القبض على الأشياء!‏

    مشاركة من دعا عدنان
  • الوجع لن يتوقَّف يا صغيرة، ولكنَّه سيتَّخذ أشكالاً أخرى، وسوف تصبحين غير قادرةٍ على تمييزه. قد ترقصين رقصةً بفستانٍ أسود أو أبيض، وتُبكين العيون والقلوب معًا، وستفرحين لذلك، لكنَّكِ لن تُدركي لحظتها أنَّ هذا هو الألم نفسه.‏

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ❞ أحببت ضحكته، فقد كانت كلحظات الشمس الخاطفة التي تتسرَّب من بين الغيوم الراكضة في خريف ضيعتنا، لكنْ سرعان ما تنتهي ويعود الخريف خريفًا. ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ وشعرت برغبةٍ في البكاء. الرغبة في البكاء كانت تأتي من كوني أريد شيئًا. يا لعذوبة أن نريد شيئًا بقوَّةٍ وتهبنا الحياة فرصةً لنخطو ولو خطواتٍ صغيرة في اتِّجاهه ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ فكَّرت بنفسي وباليد الغائبة. اليد التي لا تربت على كتفي ولا على ضعفي. فكَّرت بخوفي الذي لم يعرف يدًا ولا صوتًا مطمئنًا. ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ شعرت أنَّني معلَّقةٌ بين رغبتي الشديدة بالحصول على القبول ورغبةٍ دفينةٍ بأن يتمّ رفضي، بأن ينتهي المشهد برمَّته، بأن أتخلَّص من الضيق، وأركض خارج المبنى وأعود إلى حالة اليأس القديمة.‏ ❝

    مشاركة من Sara
  • ❞ ربَّما لو كانا في بلديْن مختلفيْن لكان الأمر أكثر سهولة، ولكنْ أن يعيش ويموت من نحبّهم مفصولين عنَّا بحائطٍ وبقائمةٍ لا تنتهي من القوانين والمحرَّمات، فهذا أكثر من عذابٍ وأشدّ ألمًا من أيّ فراق.‏ ❝

    مشاركة من Sara