من اسوأ الروايات
أبو الهول > مراجعات رواية أبو الهول
مراجعات رواية أبو الهول
ماذا كان رأي القرّاء برواية أبو الهول؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
أبو الهول
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Abdelrhman khalifa
قبل اي شيء و اهم حاجة ارجو الدعاء لأهل غزة بالصبر، و الرحمة لشُهدائهم، وان يزيح الله تلك الغمة عنا.. ويحفظ مصر و شعبها 🇵🇸🇪🇬 وينتقم من كل ظالم مفتري
ملحوظة هامة: هذه المراجعة من وجهة نظري الشخصية لك ان تتفق معاها او تختلف بكل احترام..
تبتدا احداث العمل بعودة المجنون مريض المناخوليا سليمان السيوفي، بحجزه في الديميرخانة و كتابته لعرضجال (زي طلب معين من السطلة) علي ظهر شكيب عبدالصمد ودا بقا كائن متفهمش هو عبارة عن ايه😅
وفجاة بيدخل عليه ريس البوليس كارليسمو الإيطاليني آكلوا المقرونة الإزباجت 😆
وبيقوله هتخرج بس بشرط؛ خروجك لشيء معين .. جريمة .. هتحل الغازها .. لجثة راقدة فوق ماء النيل .. وبعد كدا ترجع تاني، وممنوع تعمل شغب او لوع برا
ف ياتري مين الجثة الي ظهرت علي النيل، وهل دي الاخيرة ام مجرد بداية، وايه علاقة الجثة بسولوم، وايه علاقة الجريمة بأبو الهول🤨
( مراد قال ان مش لازم تقرأ اللوكاندة عشان تقرأ ابو الهول.. لكني شايف انك لو قريت اللوكاندة هتبقي فاهم وواعي اكتر للأنت هتشوفوا في أبو الهول، دي نقطة حبيت أذكرها)
⚠️تصلح الرواية لمن هم فوق ال١٨ سنة⚠️
يتميز السرد (مذكرات سليمان السيوفي) بطريقته المعروفة، الجريئة، المجنونة، المضحكة لدرجة عالية في بعض الأحيان 😅، حاجة انا شايف انها كانت جامدة جداا وهي اعتماد مراد او بالأدق سليمان استخدام السجع و الكلمات ذات الوزن، كانت حلوة بصراحة.
طبعا وجود كلمات جنسية و مشاهد إباحية موجود والي قاري اللوكاندة عارف طريقة سولوم، الهبلة .. المُكن😅😅
بالإضافة ان سليمان بطل ياخد عشبة يوحنا الي بتفرمل جماح و جنون عقله ودا زود حالة الهلوثة و العبد اكتر من اللوكندة.
طيب هل دا كان وحش.. إطلاقا انا حبيت لوكاندة بير الوطايط و حبيت اني اكون بقرأ مذكرات واحد مجنون الخيال عنده ملوش حدود فحبيت نفس الطريقة ف أبو الهول
الحوار كان محدود، لا يخلو من السجع كذالك، يمتزج بالعامية ساعات في الأمثلة و دا كان في السرد كمان وبرضة كان عجبني وفي منه المضحك، والي بيعرفك قد ايه شخصية سولوم في المشمش
عشان الناس الي زعلانة او مضايقة من طريقة السرد دي، يا جماعة افهموا دي مقصودة انت مش بتقرأ مذكرات عالم ذرة، دا واحد مريض فصام بارنوي دي طريقة كلامهم حتي في الحقيقة و ابحث ورايا، عشان تعرف قد ايه مراد باحث و مذاكر و تعرف ان طريقة السرد دي تبان من برة (إسفاف) لكنها تدل علي شطارة كاتب..
وطبعا لن أنسي ذكر الجانب التاريخي و استخدام كلمات تلك الحقبة الي عملت تولفية - بغض النظر عن توليفة سولومو😅😅 - رائعة و تخليك تغوص اكتر في عالم الرواية
الوصف كان عالي و دي مش غريبة علي مراد، انت بتتفرج علي الرواية مش بتقراها، كادرات سينمائية واضحة و البرومو الي مراد صممه ساعد اكتر علي بناء و تخيل مشاهد الرواية كأنها فعلا فيلم سينمائي انت شايف كل شخصياته
ونروح للشخصيات طبعا مش محتاج اقول ان سليمان السيوفي هو البطل و افضل شخصية بالنسبة لي في العمل، يا جماعة سليمان اصبح من لحم ودم يمتلك صوته الخاص، بنبرة معينة، ورحلة مع مرض نفسي فأنت خلاص فصلت ان دي مجرد شخصية خيالية من دماغ مراد لا دا شخص موجود ع ارض الواقع
و انا حبيت جدا شخصية او مخلوق الشكيب عبدالصمد الي هنا يوازي عنتر في لوكاندة بير الوطايط متبقاش فاهم دا بجد ولا لا و طبعا حتة انك تبقي مش عارف دا خيال ولا حقيقة تنطبق علي الاحداث تمن.. كلها 😅😅
دا بطل ياخد الدواء يابا..!!!!
من ضمن الشخصيات الي علقت معايا، الغجرية، الجن شنتف، وطبعا قشطة الافريقية آكلة لحوم البشر من قابيلة النيام نيام دي شخصية قديمة بس لا تُنسي 🤪🤪
الرواية فيها مشاهد تقدر تقول مجنونة، دموية، غير منطقية، ودا كان في منتهي الابداع و تخطي الحدود من مراد بطريقة فعلا حلوة، تخليك مندهش وانت بتتفرج.. قصدي بتقرأ😆
حبكة الرواية، حلوة وعجبتني جدا، في ربط بتاريخ قديم وفراعنة و منظمات وابو الهول و سراديب وكدا، انا بحب جو الجريمة الفرعونية او التاريخية دا جدااا وكانت معمولة بحرفية
سلبيات العمل، هو بعض المط و الإطالة، من روايات احمد مراد القليلة الي ممكن تقص منها مشاهد او تشيل صفحات بدون التاثير علي مضمون الحبكة ودا كان شيء مزعج
تاني حاجة عبثية السرد ودي مش عيب اوي عشان اصلا سولوم مجنون وطبيعي مذكراته تخرج غير منظمة
الخلاصة.. عودة سليمان السيوفي الي كانت مفاجأة لجميع محبيه من ايام بير الوطايط.. نفس الجنان و القباحة
أجواء الجريمة الغامضة موجودة، وبالمناسبة انا شايف ان اللوكاندة اقوي و احلي من ابو الهول، مع شوية خفة دم و مشاهد هتعلق في دماغك حبة حلوين
-
Sherif Elhamawy
ابو الهول
احمد مراد
يستكمل الكاتب قصة سليمان السيوفي التي بدأها في روايته السابقه لوكاندة بير الوطاويط والتي سبق أن قدمناها من قبل ...
وكما قرأنا في الروايه الاولي فإن الكاتب قدم شخصيه تهزي و تتخيل طوال الاحداث و نحاول نحن كقراء لن نستشف معني او نكتشف مخزي من الاحداث التي في اغلبها خارجه عن المنطق و تتناول أشخاص احداهم بذيل و الآخر عملاق في داخله قزم .. أة فعلا و الله !!!
الجديد في تلك الروايه ان الكاتب غازل المراهقين او حاول ان يفكر مثلهم حين ذكر الاير ( العضو الذكري ) قرابة ال٥٠ مره بمناسبه و بدون مناسبه و لم يسلم منه سواء الخديوي اسماعيل او ابن سليمان السيوفي نفسه و المسمي جلال الدين او صديقه او أقارب زوجته الافريقيه بمبالغه تدعو الي الاشمئزاز ..
تحول سليمان بتاع الطب الشرعي و مصور الجثث و حلال الالغاز الي شخص مجنون يدعي لنفسه النبوة ؛؛؛
تضاربت الاحداث و تنوعت مفردات الكلام و تباينت الأشخاص و كله من خلال روايه عبثيه لا تستحق القراءه و لا تستحق حتي النقد ...
روايه من النسيان تنضم الي روايات اخري لنفس الكاتب مثل الجزء الأول منها لوكاندة بير الوطاويط و تبقي فقط رواية ١٩١٩ هي قصته الوحيده و التي افسدها بسيناريو ضعيف قدمه الكاتب الاصلي للقصه و إخراج أضعف لمخرج مهم لم يستطع معالجه عيوب السيناريو التي اطاحت بالروايه الاصليه مقابل احداث غير منطقيه خاصه في النصف الثاني منه و حتي العلاقه بين كيرة و الجن لم يمهد لها بشكل يقنع المشاهد بنهايه الفيلم و لولا التصوير و الموسيقي التصويرية و الدعايه ووجود نجمين لهما حضور جماهيري طاغي ما كان لهذا الفيلم ان ينال هذا النجاح ...
روايه ابو الهول هي أضعف و أسوأ ما كتب احمد مراد
-
Mohamed Farid
أبو الهول
الجزء الثاني من رواية "لوكندة بير الوطاويط"
الكاتب أحمد مراد كاتب عنده ملكة كتابة ممتازة وأسلوب لطيف ولغة حلوة ولكنني مؤخراً كرهت أعماله بسبب الجرعة العالية من الخروج عن المعهود من زيادة في المشاهد الجنسية والألفاظ البذيئة بل وقد زاد عليها أيضاً بالتجرأ على الأديان - المهم - هذا ليس موضوعي!
بدأت هذه الرواية استماعاً على "إقرألي" - ووجدت لغتها عربية فصحى سرداً وحواراً ومتماشية مع لغة أهل مصر في منتصف القرن التاسع عشر بألفاظها ومصطلحاتها المميزة لهذه الفترة! بل وإن الكاتب استخدم اسلوب السجع في الرواية كلها وهو شيء جميل وتمكن ملفت!
لكن طبعاً الكاتب جوّد من عنده وأضاف ألفاظ بذيئة وكلام غير مقبول كثير - ده غير أشياء مثل "ولا يُصبِّرني وَسط كل تلك الابتلاءات سوى استدعائي لسيرة أخي وزميل النبوة «يُوسف الصِّديق»، الخال الوسيم الذي سُجِن بسبب إغواء حُرمة، ثم نَصره الله بَعدها عَلى إخوته والنسوة والمَلك" والتي أشعر أنه يتحدث عن شخص قابله على المقهى وليس نبي ابن نبي ابن نبي ابن نبي - عليهم جميعاً أفضل الصلاة والسلام! ومع إنه استخدم نفس الأسلوب في الجزء الأول إلا أنه زود المعيار قليلاً في هذا الجزء!
استمعت إليها على "إقرألي" وموجودة على "أبجد"
#فريديات
-
Ahmed Abbadi
تأسرنا هذه الرواية برحلة مثيرة إلى القاهرة في القرن التاسع عشر، حيث يقوم سليمان السيوفي، المصور الفوتوغرافي للموتى والخبير الجنائي، بالتحقيق في سلسلة من الجرائم الغامضة. تاركاً يومياته والتي هي خليطًا من التحرر والجنون، حيث الفصام الحاد مصحوبًا بضلالات، وأوهام أضطهاد، بالإضافة إلى جنون العظمة. تتميز الرواية بمزيج مثير من الإثارة والتشويق والمعلومات التاريخية والثقافية، وتقدم لنا صورة حية للحياة في القاهرة خلال فترة انتشار وباء الطاعون.
أسلوب الكاتب أحمد مراد في سرد الرواية سلس وواضح، حيث يجمع بين الحوارات الشيقة والوصف الدقيق والسرد المثير بمهارة. تضفي الشخصيات المتنوعة والمميزة عمقًا إضافيًا على الرواية، وتجعل قصتها أكثر جاذبية وتعقيدًا.
تعتبر الرواية خلطة مذهلة من الفتنازيا، والملامح التاريخية، الجريمة والملاحقات البوليسية، الكوميديا، والمرض العقلي مع الكثير من الخيال والفانتازيا. تستحق الرواية التقدير، ويُمكنني تقييمها بأربع نجوم من خمسة، حيث يُعتبر استخدام الألفاظ النابية بشكل مفرط أحد العيوب التي تمنعها من الحصول على النجمة الخامسة. لكن مع ذلك، فإن الرواية تبقى ممتعة ومثيرة حتى آخر صفحة، وتترك القارئ يتساءل ويفكر في مغزاها حتى النهاية.
-
Tamer Hamza
لا أتذكر اني قد أعطيت مثل هذا التقييم لأي مما قرأت سابقا. الحقيقة ان ما يفعله الكاتب في نفسه بكتاباته الأخيرة هو حالة من حالات الانتحار العمدي او كمن قرر ان يجرب شعور من يهوي من فوق قمة الجبل... من بعد تميز وتصاعد في السابق بداية من فيرمينو فقد قرر الكاتب ان يبدأ مبكرا جدا رحلة الانحدار.
رواية كاملة يمكن اختصارها فيما لايزيد عن ٤٠ او ٥٠ صفحة على أقصى تقدير تحولت لاضعاف هذا الرقم بالكثير من التفاهات والترهات والاسفاف والسجع السطحي تمثلا للغة ذلك العصر... موضوع شديد الركاكة ويغرق في خيال لا يصدر الا عن هلوسات والطبع يحتمي الكاتب خلف بطل الشخصية والذي بالفعل هو مصاب بالهلاوس ولكن لا أعتقد أنه يمكن لأي كاتب ان يقول في بداية كتابته ان البطل مريض عقلي او نفسي ثم تحت تلك الذريعة يلقي على مسامعي مئات الأسطر من اللا معقول او الهلاوس ويظن انه بذلك إنما يصوغ الحبكة الدرامية لانه لا توجد حبكة درامية من الأساس وإنما خليط من (الهرتلة والاسفاف)
ارجو ان يعيد قراءة فيرتيجو وتراب الماس وأرض الإله والفيل الأزرق عله يتذكر كيف كان
-
Ahmed el fouly
انتهيت توا من قراءة هذه التراهات التى لا تسوى من وجهة نظرى قيمة الورق الذى طبعت عليه
بعد فشله فى اقتحام الواقعية السحرية فى لوكاندة بير الوطاويط يعاود مراد محاولته ولكن على نطاق اكثر فشلا بمراحل فى تخاريف "ابو الهول" التى اتت على هيئات محاولات رخيصة لاستنساخ اسلوب سارماجو السردى قليل الجمل الحوارية مع الضغط بل والسخرية من الجوانب العقائدية
تاه مراد بين اسلوب سارماجو واسفار العهدين القديم والجديد ولم يفلح بن كثير الذى حاول التشبث به كحل اخير فى انقاذ كتلة الفشل الذريع التى سطرها على امتداد اكثر من 300 صفحة من التحشيش الفكرى
لا ترقى لوصفها بروايةبل هى ابتذال فكرى محض اصر فيه مراد على نثر العضو الذكرى بمعدل كل صفحتين تقريبا (ربما هى محاولة لتعويض عجز ما قد يكون ادبيا) دونما. ادنى حاجة ادبية لذلك
طبق المقرونة الازباجت المصور على الغلاف يبدو لى الان وكانه رسالة ضمنية توجب على التقاطها من البداية(الا تقرا ماهو مدون هو فهو ليس اكثر من عجين متشابك لن يصيبك الا بالامساك)
خلاصة القول خسارة فيها الوقت والفلوس
-
Karim Ismail
انا مقريتش الرواية بس قريت المراجعات وفيه اتفاق على سوء الانتاج الادبي في صفحات الرواية. اعتقد ان نفس الكلام اتقال على لوكاندة بير الوطاويط في اول ما نزلت وبعد فترة الناس بدأت نظرتها تتغير لما تم انتاجها صوتيا واعتقد ان ابو الهول كمان هتختلف الاراء لما يتم انتاجها صوتيا.
وده يوضح ان احمد مراد عاوز يبقى حكاء او سيناريست سينمائي اكتر من روائي ومؤلف أدبي متميز
ما انكرش ان محاولة مراد لخلق شخصية شبيهة لشيرلوك هولمز وهيركيول بوارو محاولة كويسة والاضافات اللي حطها على الشخصية ممتازة بس اعتقد ان الأحداث اللي بيحطها للشخصية هي المشكلة في ضعف الرواية كقراءة واعتقد لو عمل سينمائي او صوتي هتبقى جميلة وممتعة طبعا لانها جمعت بين الماضي وعتاقة زمن البشوات والملوك والصعاليك والحرافيش وبذاءة وتدني الأدب والركاكة اللفظية في زمننا الحالي
بس ...دا رأيي بكل حيادية و مش هقدر احط نجوم الا لما اقراها
-
Kirollos Nabil
الرواية تعتبر مغامرة جديدة لسليمان السيوفي، بطل الرواية السابقة "لوكاندة بير الوطاويط"، التي من خلالها يقوم بواسطة مهارته الجامحة في فك ألغاز الجريمة، في التحري وراء عدة جرائم فريدة من نوعها وغريبة الأطوار.
ما أعجبني في الرواية هو:
١. السجع الروائع الغير ممل طوال سرد الأحداث، مما أضاف متعة للقراءة.
٢. الكوميديا أثناء السرد، والتي كانت غير متوقعة، فخلال قراءتك لاحداث مهمة وشيقة، تجده يجذبك لقصة او ل"إيفيه" يجعلك تقهقه وتبتسم.
٣. اختيار أسماء الشخصيات مميز جدا .
٤. الفانتزيا المصرية المكتوبة باللغة المصرية القديمة، فلن تستطيع ان تتخيل ان ما تقرأه ليس مذكرات حقيقية، ولا انها كتبت سنة ٢٠٢٣، لكن اللغة تنقلك لمصر في الحقبة الزمنية الخاصة بالرواية.
٥. آخراً وهو الفكر الجديد المقدم عن جماعة إيزيس والتي تستوجب البحث والتدقيق والمعرفة.
-
Magda Mustafa
لا أنصح به ، كنت قد توقفت عن متابعة كتابات احمد مراد و لكني في لحظة ما نويت الرجوع او بالأحرى ضعفت عند عنوان الكتاب و تخيلت انه ينتظرني بين صفحاته رحلة جديرة ان احياها و ما اغاظني فعلا انني خدعت كالعادة و كعقاب لخذلان نفسي بمقاطعة كتاباته فقد أكملت قراءة الرواية الى اخرها و لذلك انصح الجميع أولا بمقاطعة كتابات كاتب كنت اعتقد انه كاتبي المفضل و أخيرا بعد النظر الى الرواية لا انصح احد بقراءتها
-
Mohamed Saber
الكثير والكثير من اللاشيء حاولت ان اكمل الرواية اكثر من مرة و لكنى شعرت حقا بالاشمئزاز و لم اعد استطيع ان اكمل
اعلم ان للأدباء شطحات فكرية ربما تتلبسهم روح الغرور و الزهو و لكن تلك الرواية ما هى الا قلة ادب من الكاتب و ايس ذلك بسبب بذائة الالفاظ فقط بل لعدم جدواها ايضا لقد شهرت بالقرف يا مراد