أبو الهول - أحمد مراد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أبو الهول

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

" بدأت الأحداثُ خلال فترة حَبس سليمان أفندي في سجن ليمان "الديميرخانة"، أشغال شاقة مؤبدة "فئة م"، تحت وَطأة ظُروف قاسية مُهلِكة، انعكَست آثارُها على حالته النفسية، وأدَّت إلى تفاقُم اضطرابه الذي صنَّفه أطباءُ الأمراض العقلية كفِصام بارانويدي شديد، أعراضه تجمع بين أوهام الاضطهاد، وجُنون عظَمة مَصحُوب بضَلالات شديدة، تضاعفَ تأثيرُها بسبب توقُّف سُليمان المُفاجئ والاضطراري عَن تَعاطي "أعشاب يُوحنَّا" المُهدِّئة للأعراض، ورغم ذلك؛ فقد استطاع "السيوفي" أن يُؤرِّخ لمُغامرة مُثيرة حفَّتها المَخاطرُ من كُل جَانِب. "
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.4 256 تقييم
2084 مشاركة

اقتباسات من رواية أبو الهول

وذكَّرت نفسي، بأن البشر صَنفان، فِيهم مَن تسعَى الحظوظ إليه، وفيهم من يِبعبص رُوحه بيَديه.

مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أبو الهول

    267

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    مش عادتي ان اكتب عن عمل ( رواية & كتاب ) الا لما اخلصه

    لو طلع العمل وحش من وجهة نظري مش هضيع وقتي واكتب عنه ريفيو

    بس انهاردة لأول مرة هكسر القاعدة وده علشان رواية احمد مراد الجديدة ابو الهول

    اولا كده انا للأسف مقدرتش اكمل الرواية قرأت عدد ٤ فصول فقط لا غير

    من وجهة نظري الشخصية ان الكاتب احمد مراد بيعتمد علي اسمه اكتر ما بيعتمد علي موهبته وأعتقد أنه أصبح سيناريست اقوي من انه يكون قصاص وروائي

    نرجع للي انا قرأته ومقدرتش أكمله عبارة عن هراء × هراء وان كنت تحب تشيل الهاء وتبدلها بخاء فبردو مروحناش بعيد

    هذا الهراء يعتمد علي السجع اه والله زي ما بقول ليكم كده بخلاف دخول حبة أمثال سواء قديمة او حديثة او توكتوكية مثال

    البشر صنفان

    فيهم من تسعي الحظوظ اليه

    وفيهم من يبعبص نفسه بيديه

    انا معنديش مشكلة مع الألفاظ ولا مشكلة مع الجنس ولو حتي رواية ايروتيكية بس يكون بيخدم الحدث انا قرأت اللي أصعب من كده علي سبيل المثال لا الحصر رواية ام ميمي للكاتب بلال فضل

    للعلم هذا الرأي رأي شخصي حضرتك غير ملزم بيه ممكن تعجبك الرواية وممكن لأ

    Facebook Twitter Link .
    37 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    تجاوزت أكثر من ربع الكتاب ولايزال مراد ممسكاً بمهارة بتلابيب الخيال الجامح فو توصيف وتصوير كل شىء وشطارته فى استرسال الهرتلة الاحادية فى مخ سليمان السيوفى ولكن حتى الان القصة غاية فى الضعف والاحداث لا تتعدى ملء صفحة واحدة والسيناريو غير موجود.. اتمنى ان يبدأ مؤشرها بالارتفاع قبل أن يصيبنى الملل من قلة الحوار والاحداث ولا يتعدى تقييمها أكثر من نجمة واحدة.

    Facebook Twitter Link .
    18 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بعد أن استيقظت البارحة، شربت فنجان قهوة غامقة، لأنبه الحواس النائمة، ورحت أتصفح الفيس بوك، فوجدت اهتماما في صفحات ال BOOK ، الكل منتظر مترقب، متوتر ومتأهب، متشوقون لإطلالة أبو الهول، فاليوم يوم نزوله ، والساعة ساعة ظهوره.

    فسالت متعجبا؟ وهل تحرك أبو الهول من مكانه، أترك مكانه بجوار الأهرامات، وجاء يزاحمنا في السكن والمقامات.

    فتعالت الضحكات، وكثرة الهمهمات، وقلبوا على المواجع، وقللوا من مقامي الرفيع، وصححوا لي معلوماتي، بعد أن سخروا من خيباتي.

    فقالو مندهشين، وبلسان عربي مبين، إنها رواية مرادية جديدة، وأكيد ها تكون فريدة، تقطعت في انتظارها الأنفاس، واشرأبت لها الأعناق، وتعلق بها الثقلان، الأنس والجان.

    فقلت: لم اقرأ له إلا تراب الماس، فلأكن أول من يقرأها، فا أكون أول الفائزين، وإمام السابقين.

    وكانت على أبجد منشورة، غلاف طبق مكرونة اسباجتي، والصلصة حمرا كهرامانية، والعيون بصلة مقشرة مستوية، والفم مغارة سودا مخاوية.

    تنقل عن سليمان السويفي يومياته، وتحكي عنه حكاياته، قلت في بالي: علشان تستمتع وتستمخ، اقفل عليك بابك، وابعد عن زوارك، لا يدخل عليك عيل ولا تيل، ولا تسمع صوت مراتك يا متنيل.

    قريت كلمة ورا كلمة، وسطر يجر سطر وصفحة تشد صفحة، يومية تشلني ويومية تحطني، وسفر يجذبني وسفر يبعدني. كلمة قبيحة تقابلني أعديها، شتمة جارحة أطويها. وصف كاشف اغطيه.

    أنى افهم ايه القصة أو الحكاية، هي مقامة حريرية ولا رواية.

    ولما احتارت مفاهيمي، وتكسرت مجاديفي، وعجز عقلي على الفهم، وفهمي على الوعي، أدركت أن السر في أني لم أهيأ نفسي للقراءة، وأعد العدة المناسبة، لو كنت تناولت بقرش حشيش ماركة أبو الهول، او سنة افيون فوق الضرس، لكنت فهمت الفولة، وأدركت الفكرة المعروضة، وآه يا عقلي!

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    انا قرأت رواية لوكاندة بير الوطاويط ومن بعدها خلاص حرمت اقرأله تانى

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أحيانًا بل غالبًا ما أجد صعوبة في كتابة رأيي عن عمل ينال إعجابي، خشية ألا أستطيع إيفاء حقه من الإشادة، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أجد فيها صعوبة شديدة وعسيرة لكتابة رأيي عن رواية أقل ما لا يقل عنها إنها قمة في السوء والابتذال والملل، وكل ما هو سلبي ليس بمبالغة في حقها.

    بعدما وصلت إلى الصفحة الأخيرة، وجدت نفسي أغلق تلك الرواية (ليست برواية على الإطلاق) وأغمض عيناي في محاولة لاستيعاب ما قرأته عبر صفحات تلو الأخرى، لا شئ! محض هراء! بل الهراء أحيانًا يكون له طعم أدبي مستساغ، ولكن هذا العمل لا لون له ولا طعم، ولكنه ذو رائحة عطنة!

    نظرت في البداية إلى ما كتبته عن رواية "لوكاندة بير الوطاويط" وسخرت من نفسي، عندما وجدت الكلمات السلبية التي كتبتها عن ذلك العمل، وتذكرت ما قرأته في "أبو الهول"، ليأتي في ذهني مقولة (وما خفي كان أعظم)، أو أسوأ في تلك الحالة.

    رواية "أبو الهول" جاءت مهلهلة بشدة، لا قصة لها ولا أساس، فقط "استحلاب" لما جاء في الجزء الأول واستغلال لشخصية بأسوأ طريقة ممكنة، مع حشو صفحات يمكن محوها بسهولة، بل ويمكن حذف الرواية بأكملها دون أي مشكلة!

    وكعادة أحمد مراد، حيث التباهي بقوة اللغة والجمل السجعية والتلاعب بقواعد النحو، لاستعراض مهاراته، مع إضافة بهارت الألفاظ البذيئة، مع العلم أنني لا أعارض فكرة الألفاظ/الجمل/العبارات/الفقرات/الروايات/الأعمال الأدبية الجنسية، حتى لو وصلت إلى حد الإيروتيك، طالما في إطار العمل الأدبي وليست دخيلة، ولكن ما جاء هنا هو مجرد قبح وبذاءة فاقت الحدود دون غرض من ذلك (على العكس من رواية أم ميمي للرائع بلال فضل).

    مشكلة تلك الرواية إنك لا تستطيع تذكر أي شئ جاء بها بمجرد انتهائك منها، وأكنك لم تقرأ سوى السراب، وعيناك لم تلتقط أي كلمة على مدار صفحات طوال، حيث كان من الأفضل الاحتفاظ بالشجر بدلًا من اقتصاص خشبه وتحويله إلى ورق كُتب عليه هذا العمل السخيف!

    وكل ما ذكرته سلفًا في كفة، واسم الرواية وغلافها في كفة أخرى! لا أعلم حتى الآن علاقة كل هذا بما قرأته! حتى الجمل الصغيرة التي وردت بها لفظي "مكرونة" و"أبو هول" لم تفسر علاقتهما بمحتوى العمل!

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    وصلت لاكتر من الربع .. وحشة اووووي

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قرأت لوكاندة بير الوطاويط ومتشوق لمغامرة جديدة مع جنون سليمان السيوفي!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ألفاظ بذيئة وسرد ممل وتفاهات كونت قصة ضعيفة ياريت احمد مراد يعيد قراءة القتل للمبتدئين عله يستفيد

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ماعاد اثق بأعمال احمد مراد ولا افكر اقرأها بعد القرف والتفاهة اللي ب لوكاندة الوطاويط

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    اللغة فقط هي التي نرفع لها القبعة.. في حتة تانية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    إفلاس فكري..

    بجاحة بلا هدف...

    استخفاف بعقولنا...

    تفاهة ملهاش حدود...

    كل دة و أكتر يعتبر ملخص لهذه الرواية الفاشلة!

    مبدئياً كدة أنا كنت من ضمن الناس القليلة اللي عجبتهم لوكاندة بير الوطاويط و قررت أدي أحمد مراد فرصة تانية بعدها و أرجع أقرأ أعماله بس للأسف واضح إن اللوكاندة كانت الإستثناء و رجعت ريما تاني لعادتها القديمة!

    مشكلة أحمد مراد إنه فاكرنا حبة عيال مراهقين..

    هو فاكر انه لما يكتب لنا كام كلمة أبيحة علي حبة كلام علي مغامرات البطل الجنسية و حبة جمل فيهم شوية سجع إنه كدة حيقدر يبهرنا...

    هو إحنا لم ننبهر خالص حضرتك..إحنا كنا متقززين بس و أعتقد في فرق كبير بين الاتنين!

    الرواية ممكن نعتبرها جزء تاني لبير الوطاويط..مش لازم تقرأها الأول بس حيكون أفضل لو قرأتها عشان علي الأقل حتقدر تفهم وتتقبل جنان بطل الرواية سليمان السيوفي اللي في رأيي كان رائع في الجزء الأول أما هنا فهو مجرد مسخ ملوش طعم!

    الرواية باختصار هي عبارة عن شوية جرائم قتل (هبلة) و يتم الاستعانة بسليمان لحل هذه الجرائم...

    مش حتكلم عن الحبكة و لا الأحداث و لا النهاية عشان هم هناك أوي..في القاع...أيوة اللي تحت دة...بعييييد...فمش حيضيع وقتي في الكلام عنهم الصراحة...

    شخصية سليمان كانت مرسومة بعناية في الجزء الأول وهنا يعتبر تكملة علي البناء القديم لكن بقية الشخصيات -دة لو في حد منهم أساساً له أهمية تذكر -فنقدر نقول إن كلهم حنحطهم برضو في نفس القاع اللي فوق...

    الحاجة الوحيدة اللي حقيقي كانت مرسومة حلو أوي و أخدت حقها بشكل غير طبيعي من الكاتب هو العضو الذكري لبطل الرواية سليمان السيوفي!!

    يؤسفني والله إني بقول كدة بس الأستاذ أحمد متوصاش الحقيقة ويمكن ذكره فوق ال٤٠ مرة إن مكانش أكتر..هو ذكر أعضاء تانية بس للأسف مأخدوش حقهم زيه!!!

    السرد في الرواية ممل جداً و في كمية حشو و رغي و مقدمات..اللي هو أنا حسيت زي ما يكون عاوز يكتر صفحات الرواية بأي شكل وعادي نولع إحنا ونتشل ونضيع وقتنا في قراءة الكلام الفاضي اللي ملوش معني اللي هو كاتبه!

    الكتاب ببساطة عبارة عن شوية هراء من هنا علي حبة *راء من هناك...

    هراء بس؟مش عاوزة تقولي حاجة تكون معبرة أكتر؟

    الصراحة نفسي..بس مش حابة أقول كلام لايصح أن يقال و انزل بمستوايا للقاع...زي ناس😏

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من أقوى روايات أحمد مراد

    التطور الأدبي واللغوي واضح جدا جدا

    متعة في التفاصيل والوصف كعادة أحمد مراد ،بينقلك بالزمن من مكان لمكان ،

    الخيال جامح جدا جدا جدا

    وجبة دسمه من المعلومات والشخصيات التاريخيه وربطها بالأحداث حلو وفي محله

    اسامي الشخصيات من أعظم الحاجات في الروايه

    خفة دم وجموح سليمان السيوفي مودي الرواية في حته تانيه

    بتفضل مستني جدا لغز الجرايم يتفك بالطريقة التقليدية ولكن لأن مراد غير تقليدي فال twist غير تقليدي كمان وحلو جدا

    أنهيت الروايه وانا عندي ليسته مواضيع ادور عليها ومن أهمهم " مجموعة إزيس "

    رواية جميله ورحلة ممتعه في مخ مريض البرانويا الاشهر في عالم الادب " سليمان السيوفي أفندي "

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من البداية يخبرنا أحمد مراد ان ما سنقرأه هو يوميات تم العثور عليها و ترميمها من قبل مختصين كإخلاء للمسؤولية الأدبية 😊 (دعني أخدعك ).

    العمل توليفة من الهذيانات و الهلوسات السمعية البصرية التي يعيشها سليمان السيوفي و هي ذات إحالة دينية و جنسية الذي تعرفنا عليه أثناء عيشه في لوكندة بير الوطاويط وهو هنا يقوم ببحثه عن قاتل متسلسل فنرحل معه في مغامراته المكتوبة بلغة تتماشى مع الفترة الزمنية التي تمثلها (القرن19) و نعيشها من منظوره في إطار فصام اضطهادي schizophrénie paranoïde أو كا تم تسميته في العمل مناخوليا.

    أجواء العمل غنية بكل الأحداث الغريبة و العجيبة و ستعحب كل من أحب اللوكاندة .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    تحديث انهيت الروايه وما حبيتها ولا انصح فيها😷😷

    انهيت ٢٠٠ ص منها الروايه مخيبه للقراء وليست بنفس مستوى بير الوطاويط

    يتم الاستعانه بالمصور السيوفي للتحقيق بجرايم قتل اخرى ومن القاتل؟ بطل روايه بير الوطاويط تعبر الجزء ٢ لها

    لكن يمكن قراءه كل جزء لوحده

    مستوى الجريمه والاحداث اقل بكثير من مستوى روايه الوطايوط

    ١٠٠ صفحه الاولى مقدمه وتمطيط اذا تقرا ع طول ابدا بعد الصفحه رقم ١٠٠

    قريت باحد الريفيهوات ان تم اختيار تاريخ ١٠/١٠ لاطلاقها لانه يوم الصحه النفسيه العالمي والمصور عنده تخيالات وحاله نفسيه العموم لا انصح فيها لكن بكملها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    اول روايه اقرأ لاحمد مراد تكون غير جميله بل سيئ جداً ومملة 👎

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    من اسوأ الروايات

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    من أسوأ ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    عندما يبلغ ((الأدب)) الغاية في الحشو الإملال. مستوى غير متوقع من الرداءة والابتذال، أكثر من ثلاثة أرباع الرواية مضى، وأنا لا أجد حتى دافعا لإكمال القراءة أو حتى بعض الرضى، اللهم إلا أنها باتت وسيلة لتسريع النوم، بدلا من أقراص النايت كالم، التي صار ثمن عبوتها يتجاوز ال 70 جنيها.

    لم أجد في الرواية سوى لغة أحمد مراد الجيدة، وكثيرًا من السجع المفتعل، والألفاظ النابية المتعمد حشرها حشرا دون أن يكل الكاتب أي كلل، و((المشاهد)) والعبارات الجنسية المُدعاة والمُقحمة كل بضع صفحات حتى خشيت أن يكون مني الخلل، لجعل ما أُسمي زورا: رواية، خليطا من السمك واللبن والتمر الهندي، شيء لا يضاهيه في الزفارة سوى أكل التونة المعلبة مع الخيار على أمل أن يزيل أثر الرائحة بعض السفندي. معذرة، يبدو أن السجع بقا هو كمان مُعدي.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون