ورايه من اسواء ما قرأت...فعلا مضيعه للوقت
وقراتها طمعا في انها علي جمال تراب الماس او ١٩١٩
لكن كميه من البذائه والايحاءات التي تكفي بلدا وتجعل منها فيلم +١٨
قصه ملهاش معني حتي نهايتها
ويبقي السوال هل لابد من هذا الكم من الايحاءات حتي تكون عندنا روايه وله هو دا القاع اللي وصلناه