كلنا تتملكنا تلك الرغبة؛ رغبة الخلود في الحياة، فإن لم نخلد بأجسادنا فلنخلد بآثارنا، ولكلٍّ آثاره.
أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا قادم أيها الضوء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات
-
مشاركة من farah alkhasaki
-
النسيان لا يمكن تحفيزه بالتفكير فيه، لو قررت أنك ستنسى كذا فستكون هذه الفكرة نفسها هي أكثر ما يذكرك بما تريد نسيانه.
النسيان طريدة مراوغة، لن تحصل عليها بملاحقتها أبدا، بينما ستتمسح بك إذا تشاغلت عنها.
مشاركة من Muhammad Arafa -
قد تهبط الكارثة فجأة علينا وقد نحملها داخلنا منذ الميلاد دون أن نعرف لا حيلة لنا في ذلك كما لا حيلة لنا أمام كثير من المآسي؛ الفراق، والضعف، والموت لا حيلة لنا بمشاعرنا لكن لنا حيلة بأفعالنا، أو على الأقل
مشاركة من Zahraa Esmaile -
يتعامل كثير من المصريين والعرب مع الأطفال كملكية خاصة، والضرب غالبا هو غضب وانتقام للكرامة وليس حتى وسيلة تربوية واعية، وبعضهم حين يسافر إلى هنا، في بريطانيا وأوروبا، يشكو من الجهات الحكومية التي يمكن أن تنتزع الأطفال من الأسر المجرمة
أفكر: ماذا لو مررت بخبرات مَرَّ بها زملائي؟ لو كان أبي يربطني في السرير وينهال عليَّ جلدًا بالخرطوم؟ أو لو كانت أمي تسخن ملعقة معدنية على النار ثم تكويني بها، وهو ما اكتشفت لاحقًا أنها «وسيلة تربوية» حدثت في كثير من البيوت المصرية؟
لو كان قد حدث لي ذلك فربما كنت اليوم شخصا آخر، «عقدة ستوكهولم» جماعية شائعة، حين تتماهى الضحية مع جلادها ربما كنت سأتطبع مع الظلم والألم، سأتلقى الضربات راضيًا بأني أستحقها، وحين أكبر سأنهال بالعنف والألم على من حولي وأولهم زوجتي وأبنائي، ثم قد أفتح الفيس بوك لأكتب بجهل فخور: «ما كلنا انضربنا وإحنا صغيرين وطلعنا زي الفل!».
مشاركة من إبراهيم عادل -
كانت هذه أسوأ الأيام على الإطلاق
بدأت جديًّا في تحضيرات ما بعد الموت المعاش الأموال كلمات السر ملكية المنزل
أكدت لإسراء أن تتزوج بعدي من تشاء، ولا تغرق في دراميات «أعيش لابني»
في لحظات مفاجئة أشاهد بخيالي صورة النعي، ردود أفعال من أعرف، فأبكي رثاء
مشاركة من Zizi