لماذا أكتب؟
أكتب لأن الكتابة هي أثري في الحياة، هي أهراماتي الخاصة، فإلى متى ستبقى منتصبة بعدي؟
الكتابة هي محاولتي لمغالبة الزمن والموت بأن يبقى اسمي أطول من عدد سنوات حياتي التافهة مقارنة بعدد الكون الشاسع المقدر حاليًا بـ 14 مليار سنة.
أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا قادم أيها الضوء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات
-
يخبرنا التاريخ أن كفار الجاهلية ظهر بينهم قبل الإسلام صعصعة بن ناجية، الذي حمل لقب «محيي الموءودات»؛ لأنه أنقذ ثلاثمائة بنت من الدفن أحياء. كذلك خرج من بينهم حاتم الطائي الذي صارت قصص كرمه كالأساطير. وهناك عبد الله بن جدعان الذي اجتمع في داره مؤسسو «حلف الفضول»، وقد تعاهدوا على نصرة المظلوم. أي مظلوم.
مشاركة من Marwa Fathy -
تعلمت عبر حياتي، وبالتدريج، البحث عن هذا الجوهر الإنساني، وأن أشعر بذلك الضوء الذي يشع من الأرواح الطيبة. أحب أن أكون على مقربة من هؤلاء، بينما أهرب من ذوي الأرواح المظلمة والقلوب الغليظة.
مشاركة من Marwa Fathy -
لا يمكننا التحكم في الأحداث الأليمة بالحياة، لكن يمكننا التحكم في أنفسنا.
المشاعر يمكن أن تُختلق، فتُصدق، فتتحول حقيقة
مشاركة من صفاء الروح -
بالنسبة إليَّ الكتابة كأنها إفراز طبيعي، لا أملك له دفعًا ولا تفسيرًا.
كما أن النحلة لا يمكنها بالطبيعة إلا أن تصنع عسلها، والنار لا يمكنها بالطبيعة إلا أن تكون ساخنة حارقة، النمور متوحشة، والأرانب أليفة، والماء بارد.
❞ فأنا أيضًا لا يمكنني بالطبيعة إلا أن أكتب. ❝
مشاركة من Muhammad Arafa -
بالنسبة إليَّ الكتابة كأنها إفراز طبيعي، لا أملك له دفعًا ولا تفسيرًا.
كما أن النحلة لا يمكنها بالطبيعة إلا أن تصنع عسلها، والنار لا يمكنها بالطبيعة إلا أن تكون ساخنة حارقة، النمور متوحشة، والأرانب أليفة، والماء بارد.
مشاركة من Muhammad Arafa