تشريح الرغبة > اقتباسات من رواية تشريح الرغبة

اقتباسات من رواية تشريح الرغبة

اقتباسات ومقتطفات من رواية تشريح الرغبة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تشريح الرغبة - ريم نجمي
تحميل الكتاب

تشريح الرغبة

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • اِمشي حيثُ يقودكِ قلبكِ.

    ⁠‫سوزارنا تمارو

    مشاركة من د.فراشة 🦋
  • أعتقد أن كل واحد منا يستحق حبا حقيقيا ليكمل به الجزء الناقص في الحياة. إن أكثر ما يخيفني أن أموت ولا أكون قد عشتُ حياتي كما ينبغي أن تُعاش.

    مشاركة من د.فراشة 🦋
  • سيفوز من ينجح في جعل الآخر مذنبا».

    ⁠‫ميلان كونديرا

    مشاركة من د.فراشة 🦋
  • من الأفضل استخدام السكين بدل الكلمة

    ⁠‫السكين يمكن أن يكون مثلوما

    ⁠‫السكين كثيرا ما يخطئ القلب

    ⁠‫الكلمة لا.

    مشاركة من د.فراشة 🦋
  • أتعرف؟ من الأفضل الآن أن أتوقف عن تذكر كل تلك الصور المؤلمة، من المؤسف أنه ليس للذاكرة زر إطفاء، الذاكرة آلة لا يُمكن إيقافها سوى بنزع الكابل من مقبس الضوء، وهو ما يعني نهايتنا.

    مشاركة من هبة الله
  • الكتابة اغتسال روحي لاستعادة بياض البدايات ومصباح يدوي للعثور على أنفسنا التي فقدناها في الظلام.

    مشاركة من Eman
  • كان عبوسكَ فقط يسبب لي الخوف، يكفي أن تجلس على كرسيك الهزاز دون كلام، ليبدأ فيلم الرعب في رأسي وتتوالى سلسلة المشاهد التي تحلل ذلك العبوس: هل فعلتُ شيئا؟ هل أسأتُ التصرف؟ هل قلتُ ما يضايقه؟ هل كتبتْ له زوجته رسالة جديدة؟ هل سيتركني ويعود إليها؟ هل شبعَ مني بعد أن أعطيتُه جسدي وتبددتْ لحظة الاكتشاف؟ أسئلة كانتْ كالأشباح تُطَوّقُنِي وترافقُنِي في كل لحظة ومكان إن انتقادا بسيطا منكَ لأمر عابر أعتَبِرُهُ فورا تشكيكا منكَ في نجاح علاقة بين رجل وفتاة يفصل بينهما خمس وعشرون عاما!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • إن إحدى مشكلاتكَ الكبرى أنكَ تكون ألمانيًّا عندما تريد وعربيًّا عندما تريد، تختار الهوية التي تناسبكَ وكأنكَ تختار سترة مناسبة للطقس في ذلك اليوم عندما جئتكَ مرة أخرى مقبلةً عليكَ بشوق وأريد أن أقبلكَ، رفضتَ ذلك بدعوى أنكَ لا تريد أن تمارس معي «علاقة محرمة». نعم قلتَ ذلك، أقسم، أعرفُ أنكَ أنكرتَ ذلك من قبل وستُنكره الآن أيضا. لكنكَ قلتَه يا حبيبي!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ‫ لم أكن أبدا مقنعا لكِ في أي مرحلة من المراحل كان الاعتراف بالحب، سيكون مجرد هواء خارج من الفم لا معنى له، هواء سيفسد كل شيء فقط ويجعلنا نفترق في منتصف الطريق وأنا أردتُ أن أواصله معكِ إلى الآخر، لا يهم تحت أي مسمى أو أي شكل، المهم أنْ أكونَ معكِ».

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • اليوم هو عيد الحب لا أكتب إليكَ الآن لأذكركَ به أعرف تماما أنك تكره هذا العيد ولا تحتفلُ به وتعتبره مجرد يوم ابتكرته الشركات لتدفع الناس للتسوق وشراء الورود الحمراء والهدايا لكن أردتُ فقط أن أقول لك إني نسيتُ فعلا أن اليوم هو الفالنتاين وأنت تعرف تماما ما الذي كان يعنيه هذا اليوم لي، وتتذكر إصراري على الاحتفال به لكن عندما انتبهتُ إلى أني نسيتُ هذا اليوم، اعتبرتُ الأمر علامة جيدة، وكأني بدأتُ أتعافى من الذكريات لقد كان لرحلة المغرب تأثير إيجابي عليّ بالرغم من الحنين الذي أصابني وأنا أزور الأماكن التي جمعتنا هناك، غير أن الأمر طبيعي جدا في حالتي وذكرني بجملة قرأتها في إحدى الروايات «إن غيوم المغيب البرتقالية تضفي على كل شيء ألق الحنين، حتى على المقصلة"

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • للبدايات دائما سحر ما، سواء أكنا في تايلاند أو في أي مكان في العالم أقل جمالا للبدايات دائما ذلك اللون الوردي، الذي يغطي على كل الألوان الأخرى ويخفي العيوب البداية هي ذلك الغموض الذي يحيط بمن نحب، فنراه استثنائيا ومميزا

    مشاركة من Eman
  • سأتناول العشاء مع هؤلاء الذين يدخلون إلى المكتب الآن أشعر أن حياتي متوقفة، هل أنا موجودة حقا أم أنني لستُ هنا؟ كل شيء في جسدي مات إلا الألم تخرج أناييس نن من وراء المكتبة بوجهها الصغير وملامحها الدقيقة، تمد إليّ يدها لتنتشلني من أكوام كتبٍ لا أعرف كيف صارت هكذا مبعثرة على الأرض ولا أعرف من رمى بها ومزق أوراقها بوحشية قالتْ لي أناييس: «أنا أكثر من يشْعُرُ بكِ الآن من هؤلاء المدعوين، فمثلكِ كنتُ أشعر بالألم منفصلا عني، كأنه ليس في جسدي. انظري، ليس لي جسد، لي غلاف خارجي يوهم الآخرين فيظنون أنني حية أعيش

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • خلال تلك الليلة البيضاء كنتُ مشتتا ومبعثرا على سريري كالكتب المتناثرة على الأرض فكرتُ في أن أوافقكِ الرأي ونقطع علاقتنا بل كان ذلك الحل هو الأكثر واقعية بالنسبة إليّ لكن فكرتُ أيضا في إمكانية التجربة، في مهلة لي ولكِ نفكر خلالها بوضوح أكبر، بعيدا عن تيار المشاعر المختلطة التي يحدثها لقاؤنا وتواصلنا يستحق الحب دائما فرصة ثانية كان من الضروري أيضا أن أحسم أولا في أمر علاقتي بزوجتي، لقد كانتْ تلك خطوة أخلاقية بالدرجة الأولى بالطبع لم يكن لكِ دخل في حكاية امتدتْ لربع قرن وبدأت ربما قبل ولادتكِ، لذلك كان من الظلم أن أشركك في حكاية معقدة وأنتِ ما زلتِ تفتحين باب الحياة بحذر.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • أن الرجل عندما يحبُّ امرأة فإنه يفعل من أجلها المستحيل سوى أن يستمرّ في حبها! أعتقد اليوم أن المشكلة ليْسَتْ أنك لم تعد تحبني، المشكلة أنكَ لم تفعل ذلك أبدا. وهذا ما تأكّد لي اليوم، فكل شيء كان لا شيء،

    مشاركة من Fatima A. Soliman
  • لم يخطئ غوته عندما اعتقد أن «الفردوس: لقاء عاشقين، والجحيم: إذا غاب أحدهما».

    مشاركة من Fatima A. Soliman
  • كنتُ أريد رجلا عكس والدي في كل شيء، لا يكفي أن يكون حنونا لكن أن يُظْهر حنانه باللمس وبالكلمات، رومانسيا إلى أبعد درجة، أن يغامر معي ومن أجلي، أن يراهن عليّ بحياته الماضية ليعيش معي حياة جديدة

    مشاركة من Fatima A. Soliman
  • كل مرة تحملني موجة إلى سماء الفرح السابعة ثم تقذف بي إلى أقرب مكان موحل. لو كنتَ جلادا لما قمتَ بما هو أفظع من ذلك لتعذبني.

    مشاركة من Fatima A. Soliman
  • أستغرب يا يوليا كيف أنك ترمين حفنة رمل في الهواء ثم تتساءلين: ما الذي يعمي أعيننا؟ لقد أطلقتِ الكثير من الرصاص على حياتنا، ومن تلك الثقوب تسرب الحب.

    مشاركة من Fatima A. Soliman
  • وكأنكَ تضع قواعد جديدة للعلاقة وتضعني في خانة الغرباء. أتعرف هذا الإحساس؟ أن تشارك شخصا الغرفة نفسها والسرير نفسه والمنشفة نفسها لربع قرن، ثم يعاملكَ فجأة كعابر في الطريق أو كشخص شاركه مصادفة رحلة في قطار.

    مشاركة من Fatima A. Soliman
  • فمن الضروري أن أشهدَ موت هذه العلاقة، حتى أصدّقَ أن الأمر انتهى فعلا

    مشاركة من Abeer Alsharif