لم أكن أبدا مقنعا لكِ في أي مرحلة من المراحل كان الاعتراف بالحب، سيكون مجرد هواء خارج من الفم لا معنى له، هواء سيفسد كل شيء فقط ويجعلنا نفترق في منتصف الطريق وأنا أردتُ أن أواصله معكِ إلى الآخر، لا يهم تحت أي مسمى أو أي شكل، المهم أنْ أكونَ معكِ».
تشريح الرغبة > اقتباسات من رواية تشريح الرغبة > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب