إن إحدى مشكلاتكَ الكبرى أنكَ تكون ألمانيًّا عندما تريد وعربيًّا عندما تريد، تختار الهوية التي تناسبكَ وكأنكَ تختار سترة مناسبة للطقس في ذلك اليوم عندما جئتكَ مرة أخرى مقبلةً عليكَ بشوق وأريد أن أقبلكَ، رفضتَ ذلك بدعوى أنكَ لا تريد أن تمارس معي «علاقة محرمة». نعم قلتَ ذلك، أقسم، أعرفُ أنكَ أنكرتَ ذلك من قبل وستُنكره الآن أيضا. لكنكَ قلتَه يا حبيبي!
تشريح الرغبة > اقتباسات من رواية تشريح الرغبة > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب