المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • عنجد أن الكتاب كثير حلو

    مشاركة من بسمه أمل ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • "ولكنْ مَهلاً أيّها السّائر الغريب: أتُدرِك أيّ شيء تفعل؟ وما هذا الذي تنفثه في هذه السّطور؟ وعلامَ يطولُ حُزنك؟ إنه على نفسك التي تنسرب من بين يديكَ انسِراب الماء في الثَّرى... وإذًا فليطلْ حزنُك؛ فإنّ صَداه سوف يبلغ ما بلغَ الحرفُ أرواحَ من قرؤوه، وليكن ما أراده الله، فإن علمه سابقٌ على كلّ شيء".

    مشاركة من نُهي ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • ماشاء الله تبارك الله تعلمت اكثر عن الكاتب ايمن العتوم من خلال هذا الكتاب

    مشاركة من حسن ابو احمد الشهري ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • السّجون لا تحمي الأنظمة القمعيّة، والمذابح لا تُثبّت سلطتها. والإكراه لا يجلب الاعتقاد. على العدل قامت السّماوات والأرض. وعلى الظّلم أن يكون جديرًا بإسقاط أعتى الكيانات وأقواها وأطولها حكمًا.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • إنّها آلاتٌ موكّلة بقتل النّوابغ… إنّها أنظمة موكلّة بخنق البلابل، وذبح العصافير…!!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصّحارى… ويودِعون النّجوم في مجاهل التّراب… في بلدي يأكل الإنسانُ الإنسان ليشبع شهوته إلى السّلطة… ويشرب من دمه ليسكر… ويرقص على أشلائه ليطرب…

    ‫ الجلاّد الأكبر، يُطبق بعصا إمبراطوريّته على يده. ينتشي. يشعر بزهوٍ حارّ. يدير ظهره للجثث المبعثرة. يخرج على إيقاع تحيّات الإجلال من قبل جلاّديه الصّغار…

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • مَنْ يُعطي سلطةً كافيةً لانتزاع أرواح البشر كأنّها شعرةٌ تُنتزَع من جلد شاة؟! مَنْ يملك مَنْ؟! ومن أعطى الحقّ لهذا كي يعيث في جسد ذلك هوانًا؟! أيّ أقدارٍ تلك الّتي تُبدّل الأدوار في زمن الخطيئة؟! وأيّ حقدٍ ذلك الّذي لا تُشبع غرائزه أنهارٌ من الدّم كافيةٌ لأن تغرق ضمائر البشر كلّهم؟!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • قلعة الباستيل تحوّلت إلى متحف رغم كلّ العذابات الّتي عاناها السّجناء هناك، فهل يتحوّل سجن تدمر إلى متحف؟! محاكم التّفتيش كانت صِراعًا بين عقيدتين ودولتين. وهم هنا يدّعون الإسلام، ويعتنقون سوريّة وطنًا؛ فلماذا تأكلنا أوطاننا، وينهشنا منْ هم مُسلِمون مثلنا؟!!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • باع (محمود) كلّ شيءٍ من أجل أن يكسب روحه، وغامر بكلّ شيءٍ من أجل ألاّ يحتقر نفسه، وحينَ ظنّ أنّه أذكى من كلّ جلاّديه، استطاع فأر عبر ثقبٍ مُهمَل أن يهزمه!!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • لو خلق الله الضّيق دون سعة، والألم دون أمل، والكربَ دون فَرَج، والحزن دون سرور، ما طاب العيش لمخلوق، وما وجد المرء قيمةً لحياةٍ يُمكن أن ينتظر قساوتها على أمل العبور إلى لِينها ولو بعد حين!!!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • هل تُصنَع الحرّيّة في غابةٍ من قيود؟! وهل ينجو الحمل في مسبعةٍ من الوحوش؟!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • نحن في المصائب نصنع زمننا الخاصّ بنا، نحاول أن نقطعه قبل أن يقطعنا، يتجلّى الزّمن هنا عدوًّا خفيًّا، لو لم يكن كذلك لما حاولنا خِداعه، وفي النّهاية نكتشف أنّه يتغلّب علينا؛ يسرق أعمارنا المنفلتتة من بين أصابعنا، ويتركنا حُطامًا على قارعة الأيّام!!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • موضوع الرواية كتير حلوا كتير طويلة

    مشاركة من اللبيب اللبيب ، من كتاب

    يا صاحبي السجن

  • ماذا يعني اللّيل والنّهار لسجينٍ صارت كلّ خليّة فيه مرتهنةً للدّولة، وهو لا يملك حتّى أن يسحب هواء الزّنزانة الخانق إلى صدره…؟! كان عليه أن يسترق ذلك، لأنّه إنْ ضُبِطَ بالجُرم المشهود فسيحرّمون عليه هذا النَّفَس من أنْ يدخل إلى جوارحه ولو بالإكراه فيما بعد!!!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • ركضتُ باتّجاه الحرّيّة… باتّجاه النّجاة… باتّجاه الفراغ مدفوعًا بالخوف من الآتي… باتّجاه الحُلُم الّذي يوشِك أن يسودّ… باتّجاه الجنّة الضّائعة توجّسًا من الجحيم المُرتَقب…

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • نحاول الحياةَ في دوّامة الموت، أكانتْ أرواحُنا منذورةً للحزن!! كلاّ، نحن الّذين نُغرِقها في كأسه، فليرحلِ الحزن إذًا؛ في قلوبنا دفقةُ التّائقين إلى العيش، وغمرةُ المشتاقين إلى الفرح، فلمَ لا نفرح.لمَ لا ترقصُ أرواحنا، لِمَ لا تُغنّي شفاهُنا، لِمَ لا تُصفّق قلوبنا؟! وليكن ما يكون

    مشاركة من Raghad M. Omran ، من كتاب

    خاوية

  • ‎❞ فإنّ تغيير عادات مجتمعٍ ما، أصعبُ من تغيير الكلبِ إلى حمار، وبعضُ الرّؤوس الّتي تعلو الأكتاف لا يُمكن إصلاحُها إلاّ بقطعها! ❝

    ❞ لا بُدّ أنّ في الغيب ما لا نعرف، ولا نُدرِك خيره من شَرّه، وإنّ كثرة التّفكير فيه لَتُورثُ الوَهَن، وإنّ انتظار الشّرِّ شرٌّ من الشّرِّ نفسِه، وإنّ تَرْكَ المقادير تجري في أَعِنّتها خيرٌ من الإمساكِ بتلك الأعنّة ومحاولة جرّها أو فهمهما، فإنّ بعضَ المقادير لا يجري معها الفهم، ولا ينبغي معها إلاّ التّسليم. ❝

    ❞ ولقد كان يبدو أنّه من السّهل جِدًّا في الجوائح أنْ تُلقِي باللّوم على تآمرٍ من الخارج أوعلى الأديان الأخرى، أو على عدوّ تصنعه في عقلك!! ❝

    ❞ لم أجدْ معنًى حقيقيًّا للحبّ إلاّ في نظرات المُودِّعين الأخيرة، كأنّ الأحياء لا يُدركون قيمة الرّاحلين إلاّ حينَ تحلّ المحن بهم، أيّها النّاس؛ أنْ تهبوا أحبّاءكم أضاميم الورد في حياتهم خيرٌ من أن تضعوها على قبورهم بعد أنْ يرحلوا! ❝

    مشاركة من Arwa Alsubhi ، من كتاب

    مَسغَبة

  • أسقط ، ولا أحد يرفعني . أتعثّر ولا أحد يُقيلني . أبكي ولا أحد يمسح دموعي . وأنهار ولا أحد يقف إلي جانبي ، أصرخ ولا أحدَ يستجيب ؛ ها أنا يا أبي ، كل هذه القرون أنتظركَ ؛ أفلا تأتي ..؟!!

    #رواية تسعة عشر

    #صفحة 118

    مشاركة من ام محمود ، من كتاب

    تسعة عشر

  • لَمْ يفقدوا الأمل، لا لأنّهم أقوياء، بل لأنّهم وجدوا في الأمل درعًا من الجنون، وقايةً من السقوط في قِيعان الكآبة، وطريقًا إلى مُقاومة الموت، لا يهزمُ الموتَ أكثرُ من الأمل بالحياة.

    مشاركة من Ammar Salam ، من كتاب

    مَسغَبة

  • ما عاد الموت مُخيفاً في زمن صارت فيه الحياة جريمةً غامضة ..الكل فيها بريء و متّهم..

    أسمى الزهار

    مشاركة من أسمى الزهار ، من كتاب

    مَسغَبة