ليسَ كلّ مَنْ تُصادِقه يفي
المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
ليس الشّيطان هو الشّاطر كما يقولون، ولكنّه الفضول الّذي قتل القِطّة، والنّزول من جبل أحدٍ لاستِعجال الغنيمة، وقلّة الصّبر على الجرح البسيط لينفتق الجسدُ كلّه عن جرحٍ لا يُمكن إيقاف نزيفه، والاستِهانة ببعض الأمور الصّغيرة الّتي تنبني عليها الأمور الجِسام،
مشاركة من naglaa lotfy ، من كتابستة
-
ما مضى لن يعود، بعضُ الجَمال تذهبُ به الأيّام، وبعضُ الحنين هو خطيئة القلب، كلّ شيءٍ يتغيّر، فلِمَ يكون الوقوف على أطلال الماضي ذابِحًا إلى هذا الحَدّ؟!
مشاركة من محمد عابدين بابكر ، من كتابستة
-
وكانت القناعة نصف السّعادة، وبها كُنّا نقطع نصف الطّريق، وكان الله يقطع بنا النّصفَ الآخَر.
مشاركة من Mohamed Ali ، من كتابستة
-
وكانت القناعة نصف السّعادة، وبها كُنّا نقطع نصف الطّريق، وكان الله يقطع بنا النّصفَ الآخَر.
مشاركة من Mohamed Ali ، من كتابستة
-
وكانت القناعة نصف السّعادة، وبها كُنّا نقطع نصف الطّريق، وكان الله يقطع بنا النّصفَ الآخَر.
مشاركة من Mohamed Ali ، من كتابستة
-
وكانت القناعة نصف السّعادة، وبها كُنّا نقطع نصف الطّريق، وكان الله يقطع بنا النّصفَ الآخَر.
مشاركة من Mohamed Ali ، من كتابستة
-
أَخَذَنا أبي إلى أحدِ الأحراش. وركَزَ كعب البندقيّة على كتفي، وقال لي: «اثبُتْ. كتفُكَ الصّغير هذا لن يظلّ صغيرًا. من الجيّد أنْ تُعوّده على كعوب البنادق من الآن»
مشاركة من مصطفى حمدي ، من كتابستة
-
كانتْ فيهما بقيّة من حياةٍ تنسلّ من خلال الجذور العتيقة الّتي مرّ على وجودها أكثر من ألفَي عام، كان التّراب اللّاصق بهما يتساقطُ عنهما رُوَيدًا رويدًا مثلما تتساقطُ روح الشّهيد قبل أنْ ترتقي إلى الأعالي.
مشاركة من بنت عبدالله ، من كتابستة
-
. «الصّهيانة… القَتَلة». رَكَضْنا نحوهما وجَثَوْنا على رُكَبِنا، واحتضنَ كلّ واحدٍ منّا زيتونَته، وبكى عمّار أكثر، لقد تذكّر كيفَ كان يَحضن أمّه، وشعرَ اليوم كأنّه يفقد أمّه للمرّة الثّانية…
مشاركة من بنت عبدالله ، من كتابستة
-
كان يُمكن أنْ تقول إنّ هذه الأسرة مكوّنةٌ من أربعةِ أفرادٍ؛ ثلاثة إخوة رابعهم موتُهم، أو خمسةٌ سادسهم موتُهم، أو سبعةٌ ثامنهم موتُهم، ولم نكنْ نعرفُ للموتِ جنسًا، هل كان أخًا أم أُختًا، ذكرًا أم أنثى؟! لم نكنْ نعرف، ولكنّه
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابستة
-
الحياة لا تصنع نفسها، نحن من نصنعها
مشاركة من soo Mohamed ، من كتابستة
-
وكبُرْنا. كيفَ يكبُر الأطفال؟ لا أحدَ يدري على وجه الدّقّة. بالحبّ؟ ربّما. بالجوع؟ مؤكّد. بالخُبز؟ أنا أشكّ. بالبرد؟ ربّما يهرمون به. بالذّكريات؟ قد. بالنّسيان؟ مُحال. بالخوف؟ مُمكن. لكنّهم على أيّة حالٍ يكبرون، وتكبر معهم أحلامهم.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابستة
-
❞ لا يكفّ عن الحُلم منذُ أنْ أفاق من غيبوبته، كان يرى الباب المُغلَق، خلفَ الباب سِرّ، وللسّرّ غُموض، وللغموض خيالٌ يذهبُ به إلى حيث لا أحدَ يرى ما يرى سِواه… ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#ستة
مشاركة من Muhammad Shahid ch ، من كتابستة
-
«لا يُمكن للإنسان أنْ يختفي تمامًا… هكذا فجأة… لا بُدّ أنْ تعثر ولو على قِطعةٍ منه؛ هل جرّبْتَ أنْ تبحثَ عن عينَيه؟!».
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابستة
-
نحنُ لا نموت، الثّائرون لا يموتون، الّذين يحلمون بالحرّيّة لا يفنَون، والّذين يرتبطون بالأقدار الإلهيّة مُحالٌ عليهم أنْ ينتهوا!!
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابستة
-
إنها غيبوبةٌ طويلة في بِئر احتراقِه العميق، كان يُدرِكَ أنّ ألمَها لا يُساوي شيئًا أمام ألم الغِياب، الغِياب عن الفِكرة، الفِكرة الّتي تُقرّبه من أنْ يرى حُلُمه في طَهارة وطنه غير مَخدوشةٍ لا يُدنّسّها أيُّ لئيمٍ خبيث.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابستة
-
إنّها السّنوات الخُضر اليانِعات، فالعِجافُ اليابِسات لم تكنْ إلاّ لأولئك الّذين لم يخطرْ ببالهم أنْ ينظروا من النّافذة يومًا، أو أنْ يسألوا سؤالاً عادِيًّا عمّا يختبِئ خلفَ هذه الأبواب الصّامتة والباردة.
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابستة