مَنْ له القدرة والحظوة في أنْ يقرأ لغة العيون؟! وأيّ عيون؟! لكنْ هل للعيونِ لغة؟! ألا يكفي القلبَ المشبوب بالقَلَق أنْ ينظر فيهما من أجل أنْ يطمئنّ؟