المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان

اقتباسات عماد رشاد عثمان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

عماد رشاد عثمان

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • "أما أنا فلم يكن والداي يسيئان معاملتي، بل الحياة هي من كانت تسيء معاملتهما.. كان لديهما من الثقل والألم والمعاناة ما يجعلهما شديدي التجهم دومًا..

    ‫ أبي طالما كان مرهقًا كئيبًا شاردًا يلعن الدنيا.. وأمي كانت حزينة دومًا لا تكاد عيناها تخلوان من دمعة تلمع.

    ‫ لا أتذكر أني شاهدت أحدهما يضحك يومًا، ولا أدري هل كانت الظروف صعبة لتلك الدرجة أم أنها تلك هي العدسة التي يريان من خلالها العالم.

    ‫ المهم أني قد نشأت أشعر أن هذا العالم كئيب ومتجهم، وأنه سيحط بثقله علينا ما أن نبلغ الرشد

    مشاركة من فاطمه ، من كتاب

    أبي الذي أكره

  • كان يظن أنه بهذا ينشئ رجلًا ويقوي ظهره ويمنح جلدي خشونة لازمة، ولم يمنحني سوى قشرة رجولة ظاهرية تخفي وراءها طفلًا خائفًا متأهبًا يمد عينيه دومًا ناحية صوت خافت لا يمثل خطرًا ولكنه يتوقعه وحشًا!

    ‫ صار العالم في عيني مكانًا موحشًا مقفرًا مثيرًا للخوف ينتظر غفلتي لينقضَّ عليَّ لالتهامي"

    مشاركة من فاطمه ، من كتاب

    أبي الذي أكره

  • كنت خائفًا على الدوام، فردَّات أفعاله لم تكن متوقعة قط، كان يغضب لأقل الأشياء ولا تتناسب غضبته أبدًا مع جُرمي، كنت أحيا دائم التأهُّب، دائم الترقُّب، مهدد على الدوام.. يفزعني صوته في الخارج، يفزعني نداؤه لاسمي حتى لو اتضح أنه كان نداءً عاديًّا.

    ‫ لم يزل حتى اللحظة يفزعني اتصاله الهاتفي؛

    مشاركة من فاطمه ، من كتاب

    أبي الذي أكره

  • إن الإنسان يَتغير لسببين؛

    ‫ حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد

    ‫ أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق.

    مشاركة من Saad Elsaka ، من كتاب

    أبي الذي أكره

  • كانت أصواتهم تطل من وراء قضبان السجن، كل زنزانة لها ذائقة خاصة، لها بصمة الجُرم، ولكنهم كانوا جميعًا أبرياء.

    ‫ وذلك كان سجنهم الحقيقي (سجن الجُرم الذي لم يرتكبوه)، ولكنهم تشربوه وصار يكبلهم ويقيدهم ويمنعهم من تحقيق ذواتهم.

    ‫ لم يكونوا يدركون أن أبواب الزنازين مفتوحة، وأن بإمكانهم الفرار، ولكنهم ألفوا هذه الزنازين ولم يتصوروا يومًا أن بالإمكان الهرب، وأن هناك حياة خارج الزنزانة.

    ‫ كيف وقد صنع الزنزانةَ أحباؤهم.. آباء وأمهات، أو أعمام وخالات، أو معلمون ومشايخ وقساوسة ورموز مجتمعية، صنعت لهم الزنازين باسم الحب أو المصلحة.

    ‫ حتى قرر أحدهم يومًا أن يتجرأ ويدفع الباب قليلًا لينفرج، ويدخل بصيص من نور التعافي، ثم تجاسر أكثر وخرج للممر هناك حيث زنازين الألم، ثم جازف أكثر وصاح في المحبوسين أن هناك نورًا خارج الأقفاص، وأن الحياة خارج السجن ممكنة ومكفولة

    مشاركة من فاطمه ، من كتاب

    أبي الذي أكره

  • "بعض الآباء يدمرون أبناءهم قبل أن يدمرهم أي شيء آخر"

    ‫ جيم موريسون

    مشاركة من فاطمه ، من كتاب

    أبي الذي أكره

  • "بعض الآباء يدمرون أبناءهم قبل أن يدمرهم أي شيء آخر"

    ‫ جيم موريسون

    مشاركة من فاطمه ، من كتاب

    أبي الذي أكره

  • هي ليست دعوة لتمرد جمعي ولا تحطيم للسلطة الأبوية قدر كونها ربتة على نفوس تنزف دون أن يقف لها العالم لحظة ليقول لها:

    ‫ (لك الحق في الألم.. ووجعك حقيقي، وذلك هو الطريق للشفاء).

    مشاركة من فاطمه ، من كتاب

    أبي الذي أكره

  • عندما تقول نصف المجتمع سيئ سيسخط الجميع

    ‫ بينما لو قلت نصف المجتمع جيد سيحتفون بك..

    ‫ مع أن العبارتين بمعنى واحد 

    مشاركة من Saad Elsaka ، من كتاب

    أبي الذي أكره

  • إن ارتبطت بنرجسي تجد نفسك تتأرجح في نظرته بين الملائكية، كأنك خيرَ مَن استنشق هواء الكون هذا الصباح، وبين الشيطنة المفرطة واللا قيمة كأنك أسوأ من وطئ أرض حياته يومًا.. فقط بناءً على موافقتك لمعاييره من عدمها! 

    مشاركة من Haneen ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • لا غ

    مشاركة من Marwa GM ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • يتكلم عن الشخصية النرجسية بأسلوب ممتع وبسيط

    مشاركة من مجرة الكتب ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • منذو ان كنتو صغيره و انا افتقد الاحساس بل امان و انتظر ذالك الشخص الذي سوف يعويض نقصي و يملأ فراغ الذي في حياتي و عندما كبرت اكتشفت اني انا من جلتو نفسي تفتقد ذالك الاحساس بغبائي ضيعتو نصف حياتي بسبب شخص انتظرته ولم يكن له وجود من الاساس اكمل نفسك بنفسك انت لست ناقص كي تنتظر من يكملك فل تملأ فراغ حياتك بنفسك الحيات لا تحتاج قوه جسديه فقد بل تحتاج قوه عقلي و عاطفي اكثر كن قوين لا يوجد شخص ضعيف ابدا كن قوين لنفسك فقد

    مشاركة من كيكيو السعيد ، من كتاب

    أحببت وغدًا

  • ليس كل البنات يلتقين اوغاداً،

    مشاركة من ناصر الصبري ، من كتاب

    أحببت وغدًا

1 ... 37 38 39 40 41 42