نيورا > اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيورا - أحمد عبد العزيز
تحميل الكتاب

نيورا

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وما ضير الرميم من نخر الدهور في أُضلُعه… ‏

    ‫ ‏وما مغنمهُ إذا انبثقت الرياحين من ثرى جنباته

    مشاركة من alyaa
  • ‏لا أملك رفاهية الاختيار، تعلمين جيدًا، إنه قدري!‏

    ‫ ‏عجبًا… قدري! ‏

    مشاركة من alyaa
  • لأول مرة في حياتي أحسست بدفء الشمس، وعبير الأزهار، ورفرفة أجنحة الفراشات، لأول مرة أعرف أن الحياة جميلة، وأحب أن أحياها…‏

    مشاركة من alyaa
  • يتملكني هذا الشعور الجارف بالاحتياج إليها

    مشاركة من noor7assan
  • حينما يتعلق الأمر بطبائع البشر‏

    ‫ ‏صدقني… ستظل الأحداث تتشابه وتتكرر!‏

    مشاركة من noor7assan
  • أخبرها بأن الله محبة… وأن المحبة فيض زلال رقراق، قادر على اكتساح صخور الكراهية والبغض من القلوب.‏

    مشاركة من alyaa
  • يحولون العرس لمناسبة وطنية، ويتغنون بأملهم في الخلاص كأنهم يزفون بشرى نبوءتهم جنبًا إلى جنب مع العروس!‏

    مشاركة من alyaa
  • عجيب أمر هؤلاء الناس، رغم الخطر، رغم الدمار، ها هم يعلنون ثانية رغبتهم في الحياة والفرح، ها هم يتحدون الموت…‏

    مشاركة من alyaa
  • ليتني ظللت فردًا في القطيع، بلا هوية، بلا وعي، بلا صحوة…‏

    مشاركة من ندى أمين
  • ‏ما أشبه اليوم بالبارحة!‏

    مشاركة من N O_ N A
  • دمرت نصف البنايات، أحياء بأكملها تحولت إلى أطلال، اختلطت أحجار المآذن المهدمة بأحجار المعابد والكنائس المنهارة حتى لم يعد أحدًا يميز بينهما، كل الأحجار متشابهة، دفنت أجساد المصلين تحتهما، تحت الأحجار والرمال كانت كل الرفات متشابهة أيضًا، وفوق الأرض لم يكن أحدًا يمكنه التمييز بين من كانوا يحاولون إنقاذ الجرحى وانتشال جثث القتلى، كان البشر متشابهون أيضًا على ما يبدو!، لم يكن كل هذا الدمار يشي بالبحث عن أحد، أو الاكتراث للبحث عن أحد، كان يبدو أنهم يتخطون مجرد البحث عن المخطوفين وإعادتهم إلى عقاب جماعي للبشر، لأنهم تجرأوا على كبرياء الكيان، عقاب قاسٍ ربما كان الغرض الوحيد منه هو

    مشاركة من alyaa
  • يبدو أن الحب هو ذلك المعين الذي منه تُستخرج كل مشاعر البشر الحميدة، الحب يصنع الود، يصنع الألفة، يصنع الرحمة، يصنع العطف، يغذي الأنفس بالرضا، ويسمو بالأرواح نحو السكينة والسعادة، الحب ترياق لآلام البشر، دواء شافٍ للمعاناة والهوان والخذلان، وشراع ومنارة للتائه وسط دروب الحياة…‏

    ‫ ‏كالماء الزلال يطفئ أتون الكراهية، ويجفف منابع الحقد والبغض والحسد، هذا الحب ملاك حارس يُجهِز بسيفه على شياطين الشر في النفوس المظلمة…‏

    ‫ ‏الحب أكبر وأرقى من أن يُختزل في قصص العشاق، وروايات المراهقين، وأرقى من أن يختصر في قصيدة أو أغنية… ‏

    مشاركة من alyaa
  • (ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)‏

    مشاركة من Shaimaa Farouk
  • فلتناضل يا بني، أنت ورفاقك، قاوموا الجهل، والفقر، والجوع، ونهب الخيرات، انشروا الوعي بينكم، قاوموا الاحتلال، حاربوا من أجل مستقبلكم، ولا تستسلموا أبدًا. ‏

    مشاركة من alyaa
  • ‏أنا المسافر عبر الأزمان، المرتحل بين بوابات الأبعاد، الجندي المخلص لهذا الوطن، المدافع عن ماضيه وحاضره ومستقبله.‏

    مشاركة من alyaa
  • حينما يتعلق الأمر بطبائع البشر‏

    ‫ ‏صدقني… ستظل الأحداث تتشابه وتتكرر!‏

    مشاركة من Muhammad ElMasalhe AlSharif
  • ما أطلقت عليهم لتوك لقب أصحاب الآدمية، يمتلكون أنواعًا لا حصر لها من القتل وسفك الدماء، في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية يا نور.‏

    ‫ ‏- هذا تعبير قاس جدًا يا حسناء.‏

    ‫ ‏- التعبير هو القاسي؟!، وكل ما يحدث من البشر ماذا يكون إذن… آدمية!‏

    مشاركة من Samar Shokri
  • ‏كنت أعرف بالتأكيد أن قرار مثل هذا سيضعني تحت شبهات عديدة، لا أحد في عالمنا يهتم لأمر طفل جلبه للكيان في تزاوج جسدي، ربما سيعني اهتمامي هذا أنني أشعر أو أهتم، أو ربما… أفكر!‏

    ‫ ‏ربما جعل مني هذا مرتكب للجريمة العظمى… جريمة التفكير!‏

    مشاركة من Samar Shokri
  • - لماذا تخشون الحديث عن الحب، والإفصاح عن مشاعركم، لماذا تعتبرونه نوع من العيب ومدعاة للخجل، ألا تدركون نعمة أنكم تمتلكون قلوب تنبض وأفئدة تشعر، لو حرمتم منها لقدرتم قدرها، لو حرمتم منها لتلمستم ظلها في أي مكان.‏

    مشاركة من alyaa
  • من وجهة نظر من؟ المحتل!‏

    ‫ ‏- المستعمرة ليست احتلالًا يا حسناء، وإنما إعمار في أرض خربة… بلا شعب!‏

    ‫ ‏- إعمار!، أي إعمار؟، إعمار الأرض بعد طرد قاطنيها هو احتلال خسيس، من أخبرك أن تلك الأرض كانت بلا شعب، الكيان؟!، المحتل هو من أخبرك بذلك؟!، صدقًا ها هو الشيطان يعظ! ‏

    مشاركة من ندى أمين
المؤلف
كل المؤلفون