نيورا > اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيورا - أحمد عبد العزيز
تحميل الكتاب

نيورا

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ د ممكنًا التراجع الآن، لا أملك رفاهية الاختيار… ‏

    ⁠‫‏تعلمين جيدًا، إنه قدري!‏

    ⁠‫‏عجبًا… قدري! ‏

    ⁠‫‏لم أنطق هذه الكلمة من قبل، لم أكن يومًا ما مؤمنًا بها، لم أفكر حتى في معناها!‏

    ⁠‫‏على كل حال…‏

    ⁠‫‏ربما كان عزائي الوحيد في كلمات قالها أبيقور منذ ❝

    مشاركة من Adil Al
  • وبينما لم تتخلف الشمس يومًا عن الشروق، ولا القمر عن السطوع في عتمة الليل، مرت الأيام والشهور والسنوات… والعديد منها!‏

    ‫ ‏كأنها يوم واحد أعيد تكراره آلاف المرات!‏

    مشاركة من Esraa adel
  • ‫ ‏حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!

    مشاركة من Samar Shokri
  • ‫ ‏عجيب جدًا أمر هؤلاء البشر، باستطاعتهم دائمًا أن يخلقوا السعادة من رحم المعاناة، وينتشلون الأمل من بئر اليأس بدلو من العزيمة والإصرار على النجاة.

    مشاركة من Samar Shokri
  • ‫ ‏ليتني ما قرأت كتاب التاريخ، وكأنني أقرأ صفحات من كتاب قديم، لا تختلف الطرق، لا يختلف الظلم، لا تختلف الوحشية، لا تختلف الدناءة والخسة، فقط تختلف الأسماء، والجنسيات، هذه القصة مكررة حد أن سأم منها ومل من سردها كتاب التاريخ!

    مشاركة من Samar Shokri
  • كنت أظن أن الدفن للأموات… لم أكن أعلم أن الحياة تولد من رحم الموت!‏

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • ألم أكن شخصًا عاديًا ولو لمرة واحدة؟!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏يا لي من شيطان، لم يكن مخلوق فرانكنشتاين سوى مسخ تافه أحمق إذن بجوار ما صنعته أنا، بل لقد كنت أنا ڤيكتور فرانكنشتاين الحقيقي إذن، أنا هو الذي صنع أجساد كل هذه المخلوقات البائسة من قطع من أجساد الموتى!،

    مشاركة من فريدة🎀
  • ما أطلقت عليهم لتوك لقب أصحاب الآدمية، يمتلكون أنواعًا لا حصر لها من القتل وسفك الدماء، في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • وهل استطعتم تقبل هذا الاختلاف؟‏

    ‫ ‏- ولمَ لا، طالما تجمعنا أخلاق مشتركة، وضمير واحد، وحقوق وواجبات تجاه بعضنا البعض، لماذا لا يمكننا التعايش بسلام.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • الشجعان يغيرون واقعهم لا يتركوه ويرحلوا.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • - الضمير!‏

    ‫ ‏- نعم، جَلدك لذاتك، حزنك ولوعتك وإشفاقك على البشر دون أن ترتكب في حقهم جرمًا هو ضمير حي، وقلب نابض، وعقل رشيد، هذا أكثر من كافٍ لكي يمنحك لقب انسان

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‫ ‏- ينبغي للمرء قبل أن يصبح ضحية، أن يكون انسانًا من الأساس.‏

    ‫ ‏- وأنت بالفعل انسان يا نور، ما هو تعريف الإنسانية إن لم يكن امتلاك الضمير.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏لماذا أردتم أن أسرد لكم قصتي…‏

    ‫ ‏لماذا لم تدعوني أذهب في صمت إلى دوامة النسيان.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • لو أني أعرف أن الحب خطير جدًا ما أحببت. ‏

    ‫ ‏لو أني أعرف أن البحر عميق جدًا ما أبحرت. ‏

    ‫ ‏لو أني أعرف خاتمتي… ما كنت بدأت!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏كم كنت سعيدًا بدونه، كم كانت الحياة بسيطة سهلة، وكل الأمور منطقية، وكل الإجابات شافية، كم كانت الكذبة متقنة… ومريحة

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‫ ‏لماذا يا إيمان… لماذا منحتِنِي هذا الوعي، لماذا لم تتركيني أعيش محرومًا من التفكير، محروم من الإدراك؟!‏

    ‫ ‏هل يدرك المحروم من التفكير أن شيئًا ما ينقصه؟ بأي شيء يدرك وهو لا يملك الإدراك؟‏

    ‫ ‏هذا الإدراك نِقمة… هذا الوعي لعنة…‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • الآن فقط عثرت على إجابة السؤال، لِمَ كانوا دائمًا حريصين على الحفاظ عليهم أحياء؟!‏

    ‫ ‏كم كنتِ تملكين بصيرة نافذة يا عزيزتي (ماري شيلي) حين راودك هذا الحلم المخيف الذي دفعك لتجسيده في قصة ڤيكتور فرانكنشتاين، قصة صناعة هذا المخلوق المسخ من رفات أجساد الموتى!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏أنا مسخك الحقيقي يا سيدتي…‏

    ‫ ‏أنا هو الجسد الذي يحمل في أحشائه أعضاء بشر أكثر بؤسًا وقهرًا وظلما منه، أنا الإدراك المشترك لآلاف الموتى، أحمل بجوار وعيهم، معاناتهم وآلامهم، أنا الذي يحمل في عقله وأحشائه آثام وخطايا البشر… دون أمل في الخلاص.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • يبدو أنه مثلما أخبرتني ذات يوم، أن الروايات الخيالية فقط هي من تمتلك النهايات السعيدة،

    مشاركة من ندى أمين
المؤلف
كل المؤلفون