نيورا > اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيورا - أحمد عبد العزيز
تحميل الكتاب

نيورا

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ ‏أتم فريد عامه الخامس… ورحل عنا.‏

    ‫ ‏تم اقتياده مثل أقرانه، إلى معسكر المعرفة الأولية بالأكاديمية، أحسست لأول مرة بغصّة في حلقي ومرارة تعتصر قلبي، أدركت ما كان يقصده سعيد باللوعة، وعرفت أن للفراق ألمًا!‏

    مشاركة من Samar Shokri
  • ‫ ‏وكأن للحب سطوة على القلوب، إذا ما اقتحم إحداها طرد أمامه فلول الكراهية وتربع على عرشها، وحكم في مُلكه الجديد، ثم أسس قواعد دولته وأرسى قوانينها، وفرض عليها أن تحب كل شيء.‏

    مشاركة من Samar Shokri
  • ‫ ‏كنت بصورة ما أرغب في التواجد دائمًا بجوار هذا الطفل، والتمعن في النظر إليه، كنت أجد نفسي أبتسم رغمًا عني كلما نظرت إلى وجهه أو لمحت حركاته ولفتاته التلقائية، وأشعر بإحساس غريب بالدفء لم أعهده من قبل كلما حملته لينام على كتفي!‏

    ‫ ‏وكأنما كان يمنحني نوع من الحياة كنت افتقده، أو لم أكن أعرفه من قبل!‏

    مشاركة من Samar Shokri
  • وكأن للحب سطوة على القلوب، إذا ما اقتحم إحداها طرد أمامه فلول الكراهية وتربع على عرشها، وحكم في مُلكه الجديد، ثم أسس قواعد دولته وأرسى قوانينها، وفرض عليها أن تحب كل شيء.‏

    مشاركة من Eman Khalifa
  • الحق يقال، كان طفلًا لطيفًا، من الغريب أنني كنت أشعر أحيانًا وأنا أجلس أمامه ببعض تلك المشاعر البدائية التي أصبحت محرّمة، كان أمرًا عجيبًا، لا يشبه أي شعور عاينته من قبل، لم أكن أفهم وقتئذ، هل كان ذلك يعود لخلل في إدراكي وتطوري، أم يعود لأمر غريب لا أفهمه في نفسي، أو في هذا الطفل!‏

    مشاركة من Eman Khalifa
  • دون أن أبرح مكاني، كنت أرتحل أميالا، أتخطى أسوارًا، أبحر بعيدًا في محيط ثنايا عقلي، فلا أجد دليلًا أو مرشدًا.‏

    مشاركة من Eman Khalifa
  • ذهب سعيد، وترك لي شرفة حسناء، تضيء لي عتمة في دماغي، وتلقي إليّ وردة كلما داعبت كلماته كياني، وحلم عشت عمري بأكمله أتمنى تحقيقه.‏

    مشاركة من Eman Khalifa
  • نعم، لم تكن أكثر من قصة ساذجة، لكنها كانت كل ما عشت أحلم به طوال عمري، كنت أشعر بأنني مختلف عن باقي رفاقي بامتلاكي هذه القصة، نعم، أنا أمتلك رواية… من منكم أيها الحمقى الصغار يمتلك ما امتلكه!‏

    مشاركة من Eman Khalifa
  • نعم، هي قصة حسناء من وضعت في عقلي بذرة هذا الاختلاف، كأنها فيروس، نما وتكاثر بداخل خلايا دماغي ثم ما لبث أن سيطر عليها وصبغها بصبغته، لقد أصابتني بداء الحب!‏

    مشاركة من ندى أمين
  • هل ما أنا عليه… هو الرقي المنشود للبشر؟‏

    ‫ ‏أم هي همجية عبثية جديدة… ترتدي ثوب الرقي؟!‏

    مشاركة من ندى أمين
  • نعم، لقد كان على حق…‏

    ‫ ‏إذا انفتحت العيون… لا يمكن لها أن تعود لسابق عهدها!‏

    مشاركة من ندى أمين
  • ومن كل حكايات القدماء عن الحياة الحقيقية، لا هذه التي نعيشها كأننا دمي لا نمتلك قلبًا ينبض، أتيت بمعرفتي من حكاياتهم عن الحياة، عن السعادة، عن المشاعر والأحاسيس، عن البشر عندما كانوا بشرًا بحق،

    مشاركة من ندى أمين
  • لم أرَ أمي بعد انفصالي عنهما قط، أذكر فقط أنه تصادف أن رأيت أبي ذات يوم عندما كان عمري ثلاثة وعشرون عامًا، في مجمع الغذاء، كان لقاءًا خاطفًا، أومأت له برأسي، ابتسم وهو يومئ لي بدوره، قبل أن يستكمل كلانا طريقه!‏

    مشاركة من ندى أمين
  • ‏الاحتياج الجنسي على سبيل المثال، وجده علماؤنا مجرد نزعة شهوانية حيوانية تحركها المشاعر والأحاسيس البدائية الهمجية لم يستطع جنس الهومو سابينس التخلص منها أو الارتقاء عنها، لذلك تم حظر ما كان يدعى بالحب، وتحريم المشاعر والأحاسيس بصورة عامة وتجريم كل من يضبط متلبسًا بها، كما وضعوا قوانين التزاوج الجسدي المناسبة لرقي جنسنا، والتي تفي بالغرض المحدد منها فقط، وقاموا بتنظيمها في جدول محدد لكل فرد منا وبمعرفة الكيان!‏

    مشاركة من ندى أمين
  • ليس لدينا نحن المواطنون من (الفئة ب) أي عمل خاص أو شركات أو أي نشاط مملوك للأفراد، تعلمنا من التاريخ أن الأنظمة الرأسمالية على مر العصور لا تنتج سوى الاحتكار والفساد والطبقية، وانتشار الفقر

    مشاركة من ندى أمين
  • ليس علينا سوى أن نأخذ ما يكفينا ولا نخشى أن ينضب أي شيء، عندما نحتاج أي غرض نذهب ونحصل عليه بمنتهى البساطة.‏

    مشاركة من ندى أمين
  • وبناءً عليه، يتم اعتبار كل من يتم ضبطه متلبسًا بجريمة التأمل أو التفكير مقترفًا لجريمة عظمى تستوجب العقاب الفوري، دون محاكمة.‏

    مشاركة من Eman Khalifa
  • كم أحب النوافذ، تمنحني اتصالًا بالعالم من حولي، ولا تشعرني بالوحدة، تجعلني أتوحد مع السماء، أتنفس الهواء كأن رئتيّ تتسعان في كل شهيق لنسمات الأرض وتخرجها إلى الفضاء مع الزفير، بداخلي يقين أن النافذة كائن حي، تشعر بمن يلوذ بها مختنقًا لتمنحه نسمة هواء كأنها قبلة الحياة، ليست مجرد فجوة في جدار، إنها بوابة على الخيال أسبح خلالها عبر الأكوان أداعب الأفكار وألهو مع الذكريات دون أن أبرح مكاني،

    مشاركة من alyaa
  • ‏في الواقع نحن نؤمن بأن هذا العقاب رحيم جدًا، لا يؤدي إلى سفك دماء المذنب كما كان يفعل البشر البدائيون، أو حتى إلى تقييد حريته، بعد أن ارتقينا كثيرًا عن مثل هذه الأعمال غير الآدمية، كما أنه يمنح المُجرم فرصة جديدة للحياة بلا سجل إجرامي، وبلا حتى أي ذكريات عن تاريخه الإجرامي، أو إحساسًا بالذنب أو الندم، وكأنه نوع من الولادة من جديد والحياة بلا خطيئة.‏

    مشاركة من Eman Khalifa
  • هكذا المحتل دائمًا، خائف، يشعر بالتهديد ولو امتلك جيوش الأرض كلها…

    مشاركة من alyaa
المؤلف
كل المؤلفون