نيورا > اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيورا - أحمد عبد العزيز
تحميل الكتاب

نيورا

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‏يا لي من شيطان، لم يكن مخلوق فرانكنشتاين سوى مسخ تافه أحمق إذن بجوار ما صنعته أنا، بل لقد كنت أنا ڤيكتور فرانكنشتاين الحقيقي إذن، أنا هو الذي صنع أجساد كل هذه المخلوقات البائسة من قطع من أجساد الموتى!،

    مشاركة من فريدة🎀
  • ما أطلقت عليهم لتوك لقب أصحاب الآدمية، يمتلكون أنواعًا لا حصر لها من القتل وسفك الدماء، في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • وهل استطعتم تقبل هذا الاختلاف؟‏

    ‫ ‏- ولمَ لا، طالما تجمعنا أخلاق مشتركة، وضمير واحد، وحقوق وواجبات تجاه بعضنا البعض، لماذا لا يمكننا التعايش بسلام.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • الشجعان يغيرون واقعهم لا يتركوه ويرحلوا.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • - الضمير!‏

    ‫ ‏- نعم، جَلدك لذاتك، حزنك ولوعتك وإشفاقك على البشر دون أن ترتكب في حقهم جرمًا هو ضمير حي، وقلب نابض، وعقل رشيد، هذا أكثر من كافٍ لكي يمنحك لقب انسان

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‫ ‏- ينبغي للمرء قبل أن يصبح ضحية، أن يكون انسانًا من الأساس.‏

    ‫ ‏- وأنت بالفعل انسان يا نور، ما هو تعريف الإنسانية إن لم يكن امتلاك الضمير.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏لماذا أردتم أن أسرد لكم قصتي…‏

    ‫ ‏لماذا لم تدعوني أذهب في صمت إلى دوامة النسيان.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • لو أني أعرف أن الحب خطير جدًا ما أحببت. ‏

    ‫ ‏لو أني أعرف أن البحر عميق جدًا ما أبحرت. ‏

    ‫ ‏لو أني أعرف خاتمتي… ما كنت بدأت!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏كم كنت سعيدًا بدونه، كم كانت الحياة بسيطة سهلة، وكل الأمور منطقية، وكل الإجابات شافية، كم كانت الكذبة متقنة… ومريحة

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‫ ‏لماذا يا إيمان… لماذا منحتِنِي هذا الوعي، لماذا لم تتركيني أعيش محرومًا من التفكير، محروم من الإدراك؟!‏

    ‫ ‏هل يدرك المحروم من التفكير أن شيئًا ما ينقصه؟ بأي شيء يدرك وهو لا يملك الإدراك؟‏

    ‫ ‏هذا الإدراك نِقمة… هذا الوعي لعنة…‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • الآن فقط عثرت على إجابة السؤال، لِمَ كانوا دائمًا حريصين على الحفاظ عليهم أحياء؟!‏

    ‫ ‏كم كنتِ تملكين بصيرة نافذة يا عزيزتي (ماري شيلي) حين راودك هذا الحلم المخيف الذي دفعك لتجسيده في قصة ڤيكتور فرانكنشتاين، قصة صناعة هذا المخلوق المسخ من رفات أجساد الموتى!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏أنا مسخك الحقيقي يا سيدتي…‏

    ‫ ‏أنا هو الجسد الذي يحمل في أحشائه أعضاء بشر أكثر بؤسًا وقهرًا وظلما منه، أنا الإدراك المشترك لآلاف الموتى، أحمل بجوار وعيهم، معاناتهم وآلامهم، أنا الذي يحمل في عقله وأحشائه آثام وخطايا البشر… دون أمل في الخلاص.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • يبدو أنه مثلما أخبرتني ذات يوم، أن الروايات الخيالية فقط هي من تمتلك النهايات السعيدة،

    مشاركة من ندى أمين
  • بين الماضي والمستقبل، هناك دائمًا جسر من الدخان اسمه الحاضر، لا يمكن الوقوف عليه، ولا يمكن الإمساك به،

    مشاركة من ندى أمين
  • أخبرها أن النصر سيتحقق بالحب لا بالكراهية

    مشاركة من ندى أمين
  • حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!‏

    مشاركة من ندى أمين
  • عجيب جدًا أمر هؤلاء البشر، باستطاعتهم دائمًا أن يخلقوا السعادة من رحم المعاناة، وينتشلون الأمل من بئر اليأس بدلو من العزيمة والإصرار على النجاة.‏

    مشاركة من ندى أمين
  • الآداب هي لغة تنطق بكل الألسنة، تجتاز الأسوار والبوابات، تحلق في الآفاق لتخاطب العقول والألباب، وتمسو بالأرواح، وترتقي بالأنفس.‏

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • ‏نحن… بكل علمنا ووعينا وإدراكنا وحضارتنا لسنا سوى حبة رمل تافهة في محيط شاسع مترامي الأطراف، قلّبت الأمواج رماله فصعدت على السطح لبرهة، تنتظر موجة هادرة أخرى لتطيح بها مجددًا إلى الأعماق!‏

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • (ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)‏

    مشاركة من Aml_Nada_Aya
المؤلف
كل المؤلفون