يا لي من شيطان، لم يكن مخلوق فرانكنشتاين سوى مسخ تافه أحمق إذن بجوار ما صنعته أنا، بل لقد كنت أنا ڤيكتور فرانكنشتاين الحقيقي إذن، أنا هو الذي صنع أجساد كل هذه المخلوقات البائسة من قطع من أجساد الموتى!،
نيورا > اقتباسات من رواية نيورا
اقتباسات من رواية نيورا
اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
نيورا
اقتباسات
-
ما أطلقت عليهم لتوك لقب أصحاب الآدمية، يمتلكون أنواعًا لا حصر لها من القتل وسفك الدماء، في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية
مشاركة من Doaa Mohamed -
الآن فقط عثرت على إجابة السؤال، لِمَ كانوا دائمًا حريصين على الحفاظ عليهم أحياء؟!
كم كنتِ تملكين بصيرة نافذة يا عزيزتي (ماري شيلي) حين راودك هذا الحلم المخيف الذي دفعك لتجسيده في قصة ڤيكتور فرانكنشتاين، قصة صناعة هذا المخلوق المسخ من رفات أجساد الموتى!
مشاركة من فريدة🎀 -
أنا مسخك الحقيقي يا سيدتي…
أنا هو الجسد الذي يحمل في أحشائه أعضاء بشر أكثر بؤسًا وقهرًا وظلما منه، أنا الإدراك المشترك لآلاف الموتى، أحمل بجوار وعيهم، معاناتهم وآلامهم، أنا الذي يحمل في عقله وأحشائه آثام وخطايا البشر… دون أمل في الخلاص.
مشاركة من فريدة🎀 -
الآداب هي لغة تنطق بكل الألسنة، تجتاز الأسوار والبوابات، تحلق في الآفاق لتخاطب العقول والألباب، وتمسو بالأرواح، وترتقي بالأنفس.
مشاركة من Doaa Mohamed -
نحن… بكل علمنا ووعينا وإدراكنا وحضارتنا لسنا سوى حبة رمل تافهة في محيط شاسع مترامي الأطراف، قلّبت الأمواج رماله فصعدت على السطح لبرهة، تنتظر موجة هادرة أخرى لتطيح بها مجددًا إلى الأعماق!
مشاركة من Doaa Mohamed -
(ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)
مشاركة من Aml_Nada_Aya