نيورا > اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيورا - أحمد عبد العزيز
تحميل الكتاب

نيورا

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نحن… بكل علمنا ووعينا وإدراكنا وحضارتنا لسنا سوى حبة رمل تافهة في محيط شاسع مترامي الأطراف، قلّبت الأمواج رماله فصعدت على السطح لبرهة، تنتظر موجة هادرة أخرى لتطيح بها مجددًا إلى الأعماق!‏

    ‫ ‏من صنع كل هذا، أي قوة أنشأت هذا، وما المغزى؟‏

    ‫ ‏وما فائدة السؤال إن كان بلا إجابة؟‏

    ‫ ‏وما فائدة الحياة إن كانت نهايتها محتومة؟‏

    ‫ ‏وما فائدة الوعي والإدراك بحتمية النهاية؟ إن كان سينتهي معها؟‏

    مشاركة من Sama Riad
  • إن الجهل هو أصل كل الشرور، لا يا عزيزي، بل الجهل هو الأرض الخصبة للشرور، أما التجهيل فهو بذرة الشرور يا فيلسوفي العزيز، يزرع زرعًا في العقول حتى يُحصد الشر منها!‏

    مشاركة من Sama Riad
  • وحينئذ يصبح العبث بالعقول وتوجيهها هما السقاية، أما الذي يسعى لتجهيل الناس عن قصد فهو الزارع والحارث والحاصد وبائع المحصول!‏

    مشاركة من Sama Riad
  • الشك ثم الإنكار هو إحدى العمليات الفكرية، التي تنتج من العقل، الذي يقبع في جسدك، الذي وجد وامتلك الحياة والوعي لأن قوة أوجدته،

    مشاركة من Sama Riad
  • الإبداع هو نهر ينساب من أرواح البشر، يوحدهم ويجمعهم على لغة واحدة لا تحتاج إلى ترجمات، تخاطب العقول وتتسلل إلى القلوب بلا استئذان.‏

    مشاركة من Sama Riad
  • كلما ارتفع وعي المرء… ازدادت معاناته.‏

    مشاركة من Sama Riad
  • إذا تفتحت العقول… لا تعود لسابق عهدها!‏

    مشاركة من Sama Riad
  • (ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)‏

    مشاركة من Nopain Nogain
  • ‏حتى وإن كان السجن وردة بديعة، فالنحلة خُلقت لتطير!‏

    مشاركة من دعا عدنان
  • ‏كنت أظن أن الدفن للأموات… لم أكن أعلم أن الحياة تولد من رحم الموت!‏

    مشاركة من دعا عدنان
  • ‏هذا الأمل… هو وعي من نوع خاص، إدراك غيبي، وايمان بحقيقة لا يدعمها سوى اختلاجة صدر ونبضة قلب، وحلم في منام أو يقظة!‏

    ‫ ‏بلا أمل، لا سبب للحياة، للتطور، للحضارة، للفكر، للعقيدة، لا سبب للأحلام!‏

    ‫ ‏نعم، بالأمل، يعيش البشر، يجاهدون، يتحملون، الأمل هو الغد، هو شروق الشمس،

    مشاركة من دعا عدنان
  • نعم، منذ ذلك اليوم لم أعد أبدًا مثلما كنت.‏

    ‫ ‏لقد امتلكت من يومها، قلبًا ينبض!‏

    مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
  • ‫ ‏اكتشفت أنني كنت دون وعي أفتش عنها في كل الوجوه، أبحث عنها دون أن أعرف ملامحها، كنت أبدل تلك الملامح التي تخيلتها مع كل وجه جديد يطالعني، وأتلهف للوجه الذي سيخبرني يومًا ما أن نعم… ‏

    ‫ ‏أنا هي!‏

    ‫ ‏لم أستطع أن أمنع عقلي عن التفكير، منذ سمعت عن شيء اسمه الحب!‏

    مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
  • عرشها، وحكم في مُلكه الجديد، ثم أسس قواعد دولته وأرسى قوانينها، وفرض عليها أن تحب كل شيء.‏

    مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
  • وكأن للحب سطوة على القلوب، إذا ما اقتحم إحداها طرد أمامه فلول الكراهية وتربع على

    مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
  • الآداب هي لغة تنطق بكل الألسنة، تجتاز الأسوار والبوابات، تحلق في الآفاق لتخاطب العقول والألباب، وتمسو بالأرواح، وترتقي بالأنفس.‏

    مشاركة من دعا عدنان
  • لم يكن هناك شيء واحد مشترك بيننا، كانت حياتنا -إن صح تسميتها بالحياة- لا طعم لها ولا رائحة، كأنها لوحة عبثية باهتة معلقة على جدار رمادي، تجمد فيها الزمن والمشاعر والكلمات،

    مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
  • كيف يمكنني أن أحصل على السعادة من امرأة لا أعرفها، لا أفهمها، لا أحبها؟!‏

    ‫ ‏ولا هي من الأساس تراني!‏

    ‫ ‏لم أكن أدري هل أنا حي… أم جماد!‏

    مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
  • ‏ولكن اليوم…‏

    ‫ ‏لم أعد أستطيع أن أمنع نفسي عن التفكير…‏

    ‫ ‏لماذا لا تلقي لي سارة وردة… مثلما تفعل حسناء!‏

    ‫ ‏هل أفاتحها في الأمر، هل أروي لها رواية سعيد؟‏

    ‫ ‏هل أحاول شرح ما يمكن أن يمنحه الحب لها…وليّ؟ ‏

    ‫ ‏ربما كانت لا تعرف عنه شيئًا، ربما يعجبها، ولكن، ربما… أرشدت عني سلطة الكيان!‏

    مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
  • إذا انفتحت العيون… لا يمكن لها أن تعود لسابق عهدها!‏

    مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
المؤلف
كل المؤلفون