ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية > اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية

اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الانتكاسات دومًا تبدأ في الوحدة؛ الوحدة التي يتبدى فيها الحوار الداخلي المعطوب؛ المونولوج الملغوم بالأفكار التبريرية، مرتع الإنكار ومعمل تخصيب حالة الانفصال.

    مشاركة من Anfal
  • ⁠‫لا تدسوا شيئًا في روحي

    أريد أن أكمل اليوم بذات الخفة

    ⁠‫علي عكور

    مشاركة من Anfal
  • كان التسليم خروجًا تامًّا عن الإرادة، وانخلاعًا عن تصديق الأوهام التي تفرزها أدمغتنا وتدعوها أفكارًا، ونسحب أجسادنا التي تئن بالرفض لتؤدي طقوسًا يومية.

    مشاركة من Anfal
  • ‫ لا تيأس.. فما يؤلمك اليوم، قد يكون هو ذاته سببًا في قوتك غدًا‏

    ‫ جورج سانتايانا

    مشاركة من محمد فرخ
  • الاستمرار في عيش حياتك على أساس أنك ضحية للظروف، والتركيز فقط على كل شيء سيئ، لن يحقق لك أبدًا الحياة المرجوة، ولن يؤدي إلا إلى شيء واحد: زيادة تعاستك.

    ‫ لين غرابهورن

    مشاركة من محمد فرخ
  • إن حماقتنا لم تكن في سقطاتنا قدر كونها في تلك القسوة التي عاملنا بها أنفسنا بعد السقوط فنستجلب منه المزيد!

    مشاركة من محمد فرخ
  • إن الخامة التي صُنعنا منها لا تنكشف وتظهر للعيان إلا بعد أن نُسحق تمامًا.

    مشاركة من Anfal
  • تحركنا نزعتنا نحو الكمالية، فننتظر أن نصير أفضل لنكتب، ونتمكن من ملكاتنا أكثر لنرسم، ونصير خبراء أكثر لنجازف بفكرة عمل أو قفزة وراء مشروع. وأنَّى لنا أن نصير أفضل إن لم نجرب، أو أن نتمكن من مَلكاتنا إن داومنا تعطيلها، أو أن نأخذ الخبرة الكافية إن لم نحاول ونتعثر ونسقط!.

    مشاركة من Anfal
  • ‫ لم يفلح أي شيء، لا المواعظ الدينية، ولا الوعود، ولا قطع الإنترنت، ولا برامج الرقابة، لا شيء على الإطلاق. كنت أستيقظ بعد ساعات من المشاهدة لأغتسل كالمذهول متسائلًا أين كنت؟ وأين كان عقلي!

    مشاركة من Fatma El desoky
  • ‫ علمت أن الأمر لا يتمثل في مجرد (حِمية غذائية) جديدة أو (ريجيم) مختلف، إنما (حِمية نفسية) و(تجربة تغيير نفسي شمولي طويل الأمد) ‫ حين تعدلت وجهة نظري، وتحولت زاوية تناولي. حينها بدأ الشفاء ‫ شفاء روحٍ متألمة لا مجرد جسد سمين!

    مشاركة من Fatma El desoky
  • ‫ ولكني فهمت أن إدمان الطعام في أصله جرح نفسي عميق لم يندمل، وأن مزيدًا من (التكميم) ليس الحل الوحيد، وإنما نصف الحل كان في رفع (التكميم) القديم الذي تم إجراؤه لمشاعري، واكتشاف (تحويل المسار النفسي)

    مشاركة من Fatma El desoky
  • لا يفيدنا الصراع مع الإدمان، وكل من واجه السلوك الإدماني بالمقاومة والشد والجذب لا محالة ينتهي به الحال مصروعًا أمامه.

    مشاركة من Ghada MarȜe
  • يجب علينا أن نفرق بين نوعين من الامتناع: امتناع حقيقي وهو الذي يتمثل في التعافي، وامتناع وهمي/ امتناع إدماني / (توقف هوسي) وهو ذلك العزوف والنفور الذي يعقب نوبات النهم ليمثل جزءًا من عملية الإدمان نفسها ومظهرًا من مظاهرها (الجسد ممتنع، والعقل والنفس بلا تغيير حقيقي)

    مشاركة من Fatma El desoky
  • «إن الذين يأتون للعيادات النفسية هم الأعضاء الأكثر حساسية والأكثر موهبة في المجتمع، والذين يفشلون في تبرير صراعاتهم وهو ما ينجح فيه غيرهم من المتكيفين الذين يتمكنون لوقتٍ طويل من تغطية صراعاتهم الداخلية»

    ⁠‫رولو ماي

    مشاركة من Anfal
  • إن الاستمرار في عيش حياتك على أساس أنك ضحية للظروف، والتركيز فقط على كل شيء سيئ، لن يحقق لك أبدًا الحياة المرجوة، ولن يؤدي إلا إلى شيء واحد: زيادة تعاستك.

    ⁠‫لين غرابهورن

    مشاركة من Anfal
  • التماهي مع المعتدي identification with the aggressor وهي إحدى الآليات النفسية اللاواعية التي نستخدمها تلقائيًا حين نتعرض لأساليب التربية المسيئة لفترات طويلة

    مشاركة من Anfal
  • إننا نستمد صورتنا عن أنفسنا من عيون آبائنا وأمهاتنا حتى من قبل أن نتعرف على وجوهنا في المرآة.

    مشاركة من Anfal
  • فالألم جزء من نسيج الحياة، متأصل في عمقها، يتخلل جذورها، ويتشعب ليصل إلى أبعد مسافاتها، لا مفر من أن يمسنا الألم، لا انفكاك لنا عنه، لذا يجدر بنا مصاحبته، وحسن مرافقته، وإعادة قراءته بعدسة القبول.

    مشاركة من Marwa
  • كانت توقعاتنا بخلوّ الحياة من الألم هي ما صعبت علينا التعامل مع الألم ومواكبته

    مشاركة من Marwa
  • التعافي هو فعل تواصل لتلك الذات المأسورة بين جنباتنا، الذات المُكمّمة التي تم إخراسها قسرًا، ثم تمادينا في إخراسها طوعًا عبر تعليمها لغة إشارة رمزية حمقاء تمثلت في الإدمان!

    مشاركة من Marwa