ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية > اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية

اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ولكن مشكلتنا أننا لا نستطيع البقاء ممتنعين، لا نستطيع الاستمرار في التوقف، التوقف قرار نتخذه كل مرة دون أن نعترف لأنفسنا بأننا عاجزون عن تفعيل هذا القرار.

    مشاركة من خلود .✨
  • هذه هي اللهفة؛ معزوفة نفسية في أدمغتنا، تذكرنا بلذة تذوقناها من هذا السلوك، تنسينا العواقب تمامًا، وتزيح عنا الخسائر، تضع حجابًا بيننا وبين وعودنا، بيننا وبين بكاء الأمس وأيمان قطعناها ألّا نعود.

    مشاركة من خلود .✨
  • فكما وجدنا الوقت الكافي للسلوك الإدماني يمكننا دومًا إيجاد الوقت الكافي لسلوكيات التعافي.

    مشاركة من آلاء مجدي
  • وهناك ومن رحم تلك المعضلة العنيفة نبت هذا الطريق الثالث؛ التسليم، لا مقاومة ولا استسلام، فالخروج خارج أنفسنا والتسليم والاعتراف بالهزيمة الكاملة هو ما منحنا الانتصار!

    مشاركة من آلاء مجدي
  • إن المدمن هو شخص قد تجمدت لغته بألمٍ جاءه عبر صدمة، إما أن الألم كان أبكر من قدرته على استخدام اللغة، أو أن الألم كان أعظم من قدرة اللغة نفسها على الإحاطة بها، فحدثت (فجوة لغوية)/ (انهيار لغوي)، فاحتمل الفرد

    مشاركة من Nadeen Mo.
  • فلا مزيد من الأسرار، كل شيء يمكننا التعبير عنه بأمانة صارمة وأريحية صادمة، وبكف الطرف عن سيلان المديح أو شهقات التقزز!

    مشاركة من آلاء مجدي
  • فقدان الشعور بالأمان ليس أكثر أنواع الفقد مأساوية،

    ‫ وإنما فقدان القدرة على تخيل أن الوضع الحالي من الممكن أن يتغير هو الأكثر مأساوية على الإطلاق.

    ‫ إرنست بلوخ

    مشاركة من آلاء مجدي
  • هل العلاقة بيننا بحق هي علاقة بين بالغين يسمح

    كل منهما للآخر بمشاهدة مآلات الأمور أم هي علاقة بين طفل مدلل وأم مفسدة تزيح عنه وطأة الواقع وسنن الكون وقواعد الوجود فتغمسه في الوهم أكثر وتفصله عن الحقيقة وتسلمه بنفسها لمنتهى التدمير؟

    مشاركة من آلاء مجدي
  • إن الإدمان بديل شائه لغياب الأمان الأول!

    مشاركة من Nadeen Mo.
  • إن من يرفض السير في طريق ما، فقط لأن أحدهم قد أشار عليه به هو أسير لرغبة الآخر بالقدر نفسه لذاك الذي يسير في الطريق فقط لأن الآخر قد وجهه نحوه!

    مشاركة من آلاء مجدي
  • لذا فإننا لا نتناول الإدمان كمشكلة، وإنما نتناوله كحل معطوب لمشكلة أكثر خفاءً، كعرض مرضي لبِنية اضطراب ذي وجهتين، وجهة عطب في الحوار الذاتي، وعطب في الحوار الواقعي.

    مشاركة من آلاء مجدي
  • ففقدان السيطرة والعجز لا يعني استحالة القدرة مطلقًا على مواجهة الإدمان، وإنما يعني استحالة القدرة على مواجهته بمفردنا واعتمادًا على الإرادة وحدها وبطرق تفكيرنا القديمة.

    مشاركة من آلاء مجدي
  • إننا نتوهم أن الاعتراف بفقدان السيطرة يعني الاستسلام للمرض، والانهزام أمام الإدمان، ولا ندري أن ما ظنناه خسارتنا وهزيمتنا هو أساس انتصارنا وتعافينا، وأن تلك الحقيقة التي طالما أنكرناها وأبينا مواجهتها هي ما ستحررنا إن آمنا بها، وتلبسناها وتشربتها قلوبنا!

    مشاركة من آلاء مجدي
  • الانتكاسات دومًا تبدأ في الوحدة؛ الوحدة التي يتبدى فيها الحوار الداخلي المعطوب؛ المونولوج الملغوم بالأفكار التبريرية، مرتع الإنكار ومعمل تخصيب حالة الانفصال.

    مشاركة من anne
  • ⁠‫لا تدسوا شيئًا في روحي

    أريد أن أكمل اليوم بذات الخفة

    ⁠‫علي عكور

    مشاركة من anne
  • كان التسليم خروجًا تامًّا عن الإرادة، وانخلاعًا عن تصديق الأوهام التي تفرزها أدمغتنا وتدعوها أفكارًا، ونسحب أجسادنا التي تئن بالرفض لتؤدي طقوسًا يومية.

    مشاركة من anne
  • ‫ لا تيأس.. فما يؤلمك اليوم، قد يكون هو ذاته سببًا في قوتك غدًا‏

    ‫ جورج سانتايانا

    مشاركة من محمد فرخ
  • الاستمرار في عيش حياتك على أساس أنك ضحية للظروف، والتركيز فقط على كل شيء سيئ، لن يحقق لك أبدًا الحياة المرجوة، ولن يؤدي إلا إلى شيء واحد: زيادة تعاستك.

    ‫ لين غرابهورن

    مشاركة من محمد فرخ
  • إن حماقتنا لم تكن في سقطاتنا قدر كونها في تلك القسوة التي عاملنا بها أنفسنا بعد السقوط فنستجلب منه المزيد!

    مشاركة من محمد فرخ
  • إن الخامة التي صُنعنا منها لا تنكشف وتظهر للعيان إلا بعد أن نُسحق تمامًا.

    مشاركة من anne