ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية > اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية

اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ولكن هل نحتاج إلى اللذة حقًّا؟ إن الأمر لا يتعلق باللذة قدر تعلقه بالألم، بمحاولة تخدير وتسكين لحظي لألم عميق؛ ألم شديد أحيانًا لا نعيه، شرخٍ نفسي عميق التجذر في بِنيتنا ولطول ما عهدناه وألفناه نسيناه ولم نعد نعيه.

    مشاركة من anne
  • ⁠‫الإنكار جزء أصيل ومتجذر ومرافق للإدمان ابتداءً وانتهاءً. فالإدمان هو مرض الانفصال عن الواقع، هروبًا وإزاحة وتجاهلًا، مرض يصيبنا بنوع من التنصل (اللاواعي)من المسؤولية عن مواجهة الحقيقة!

    مشاركة من anne
  • "أعراض الانسحاب هي أعراض نفسية وجسمية (فسيولوجية وبيولوجية وسيكولوجية) مرتبطة بسحب المادة أو إيقاف السلوك، وبالتالي تحدث نتاجًا لإيقاف التدفق الكيميائي للناقلات العصبية المرتبطة بها، تمامًا كما يحدث لنا حينما نعتاد كوب القهوة فيصيبنا الصداع يوم الصيام الأول؛ هي كيمياء غابت فأحدثت خلالًا"

    مشاركة من anne
  • كل مدمنٍ منا يحمل داخله ألمه الخاص، وصدماته الطفلية، ومشاعره العميقة بالرفض والهجر والخزي والذنب، تلك المشاعر كانت موجودة حتى من قبل أن نمارس السلوك القهري للمرة الأولى ومن قبل أن نتعرف على الإدمان، تلك التي نسميها «المشاعر الأولية»

    مشاركة من anne
  • "أنت لستَ حُرًّا.

    كُلُّ ما في الأمر، أنّ الحبلَ المربوط َفي عنقكَ أطولُ قليلا من حبال الآخرين."

    —⁠‫نيكوس كازانتزاكيس

    مشاركة من anne
  • يقول الفيزيائيون: إن الطبيعة لا تقبل الفراغ، فتسعى لملئه بأي شيء وكل شيء، فلو فرغت علبة بلاستيكية من الهواء، فلم يعد يشغلها سوى الفراغ المحض لانكفأت جدرانها، وانهار بنيانها، وتكورت على نفسها. وهكذا الطبيعة لا تقبل الفراغ!

    مشاركة من anne
  • الإدمان صرخة تم إجهاضها بالعجز، الإدمان ثغرة في اللغة، صرخة أُجهِضت أمام الحرمان والعوز دفعتنا إلى لغة بديلة نعبر بها عن ذلك (اللا-مُعبر-عنه)، وكانت تلك اللغة هي الممارسات الإدمانية نفسها، لغة رمزية تعبر عن الصدمة(15)، فإن نادانا المجتمع لترك الإدمان

    مشاركة من Ahmed Elhagry
  • «كان أصعب شعور بالنسبة لي هو الفراغ، شعور ثقيل بأن شيئًا ما ناقص هنا، لا أستطيع تحديده، هو شعور غير محتمل، يدفعني دومًا لنوبة نهم، أو محادثة رجل كنت أعرفه زمنًا وآذتني علاقته طويلًا، أو أتخذ أي قرار متهور فقط

    مشاركة من Ahmed Elhagry
  • «إننا نحتاج إلى أن نعامل أنفسنا وأحبتنا كما يعاملنا برنامج تحديد المواقع على هواتفنا GPS ، Google Maps ، فحين نخطئ في اتخاذ منعطف أو نصعد «كوبري» لم يكن من الصواب أن نصعده، هو لا ينهرنا أو يسبنا أو يغلق

    مشاركة من Ahmed Elhagry
  • «إن الذين يأتون للعيادات النفسية هم الأعضاء الأكثر حساسية والأكثر موهبة في المجتمع، والذين يفشلون في تبرير صراعاتهم وهو ما ينجح فيه غيرهم من المتكيفين الذين يتمكنون لوقتٍ طويل من تغطية صراعاتهم الداخلية»

    ‫ رولو ماي

    مشاركة من Marwa
  • فقدان الشعور بالأمان ليس أكثر أنواع الفقد مأساوية،

    ‫ وإنما فقدان القدرة على تخيل أن الوضع الحالي من الممكن أن يتغير هو الأكثر مأساوية على الإطلاق.

    ‫ إرنست بلوخ

    مشاركة من Marwa
  • لا تيأس.. فما يؤلمك اليوم، قد يكون هو ذاته سببًا في قوتك غدًا‏

    ‫ جورج سانتايانا

    مشاركة من Marwa
  • إن الحياة لم تنوِ يومًا أن تجعلنا كاملين

    ‫ وكل ما هو كامل لا ينتمي إلا إلى المتحف!

    ‫ إريك ماريا ريماركِ

    مشاركة من Marwa
  • من قاع الخسارات ينبت الأمل، ومن عمق الخيبة تنبثق إرادة مغايرة للإرادة المعطوبة ويبدأ طريق التعافي.

    مشاركة من Marwa
  • إن الاستمرار في عيش حياتك على أساس أنك ضحية للظروف، والتركيز فقط على كل شيء سيئ، لن يحقق لك أبدًا الحياة المرجوة، ولن يؤدي إلا إلى شيء واحد: زيادة تعاستك.

    ‫ لين غرابهورن

    مشاركة من Marwa
  • يظل العيش على المعابر يرهقنا ويمزقنا بين عالمين حتى ندلف نحو التعافي فنتعلم كيف نحسن المزاوجة، وكيف نتمكن من الموازنة، وكيف نخرج من استدامة العبور المرهق نحو الاتساق والانسجام.

    مشاركة من Marwa
  • من يتجمد في النرجسية يتحول إلى أناني أو إلى شخص لحوح متعلق بإفراط في العلاقات، ومن يتجمد في الآخرية مع المحو التام للنرجسية يتحول إلى إرضائي (اعتمادي عاطفي).

    ‫ أما من يتجمد في المرحلة المعبرية فذلك هو المدمن!

    مشاركة من Marwa
  • ليس في الاختلاف لمحض الاختلاف أي بطولة، وليس في الصراع لمجرد المصارعة أية كرامة كالتي نتوهمها فنخلق معنى وقضية من لا شيء

    مشاركة من Marwa
  • إن من يرفض السير في طريق ما، فقط لأن أحدهم قد أشار عليه به هو أسير لرغبة الآخر بالقدر نفسه لذاك الذي يسير في الطريق فقط لأن الآخر قد وجهه نحوه!

    مشاركة من Marwa
  • ❞ 1. يمكنني أن أشاهد هذا المقطع فقط، لن يسبب ضررًا.

    ‫2. سأذهب فقط لأشاهد المحلات، لن أشتري شيئًا.

    ‫3. سأدخل فقط لأتحرى ماذا يفعل في حياته، لن أعود إليه.

    ‫4. فقط جرعة بسيطة، سيجارة واحدة، أو دفقة عابرة لن تؤذيَني.

    ⁠‫أن نتوهم أن بإمكاننا أن نبدأ دون أن ننتهي، أو نظن أن بإمكاننا أن نحوم حول المساحات الخطرة دون أن ننزلق وننجرف ونسقط!

    ⁠‫ألّا نحترم عجزنا بفعل الإنكار والغرور المتوهم فينا فنتعرض للمثيرات، والمحفزات ونظن أن بإمكاننا أن نحافظ على رصانتنا وامتناعنا وتعافينا! وهذا هو السبب الذي يجعل اعترافنا بالهزيمة يحررنا، لأن من يعترف بالهزيمة يحترم خصمه، ويقيم له اعتبارًا، ولا يدَّعي قدرته على التحكم به والتعرض له بغطرسة واهية تنكسر أمام أول اختبار أما المعترف بالعجز، فيحترم عجزه ومحدوديته، ويقيم بينه وبين ما يهزمه كل مرة أسوارًا وأسوارًا ولا يسمح لنفسه بمراقصة من يغلبه ويسكره دومًا.

    ⁠‫• ⁠مفهوم الكأس الأولى:

    ❞ تلك الكأس الأولى هي الخديعة، هي الثمالة الحقيقية، هي الدمار المرتقب. ❝

    مشاركة من Reham Magdy Alkady