أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه. 

    مشاركة من [email protected]
  • فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.

    ‫ قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… فالصدمات لا تنتهي بتوقفها إنما يعقبها (الكرب).

    مشاركة من [email protected]
  • إن الإنسان يَتغير لسببين؛

    ‫ حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد

    ‫ أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق.

    ‫ شَكسبيِر

    مشاركة من [email protected]
  • "بعض الآباء يدمرون أبناءهم قبل أن يدمرهم أي شيء آخر"

    مشاركة من [email protected]
  • نكتشف جميعًا في مرحلة ما من حياتنا أن لدينا نمطًا مرضيًّا وسكريبت خفي يحكم حياتنا، أننا بشكل لا واعٍ نُعطل أنفسنا بأنفسنا، وكأننا نخاف أن ننجح، نخاف النجاح أكثر مما نخاف الفشل.

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • إن نورنا وليس ظلامنا هو ما يخيفنا أكثر!

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • إننا ننسى حقيقة كبرى وهي أن الفرد منا لا يمكن أن يحب ذاته حبًّا صحيًّا إلا إذا تلقَّى أولًا حبًّا صحيًّا.

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • تمرُّ بنا تلك اللحظات من اللهاث وشعورنا بأننا نسابق الزمن دون أن ندري لماذا نلهث؟ وما الذي نسابقه حقًّا؟ ومن أي شيءٍ نهرب؟ ونحو أي شيءٍ نتجه؟!

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • ❞ القلق المبهم العام ـ القلق السمج الثقيل ـ الوحش الأسود الذي طالما تطفل على حياتنا مقرِّرًا إفساد كل شيء جميل.. متخذًا أشكالًا عديدة: القلق من الغد.. من المجهول.. من الآخرين.. من المستقبل. ❝

    مشاركة من شروق نجيب
  • ❞ كانوا يتوارثون الخوف أبًا عن جد!

    ⁠‫كان الخوف يبدأ بولادتهم ولا ينتهي إلا مع موتهم!

    ⁠‫ولذلك كانوا يطلقون على هذا الخوف اسم الحياة!

    ⁠‫(نيكوس كازانتازاكيس) ❝

    مشاركة من شروق نجيب
  • فحين تَسرق منا الإساءةُ الأمانَ الداخلي؛ يحلّ محلَّه الخوف الدائم؛

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • كن أنت أنت، وحطِّم أصنام (الينبغيات)، وتجرأ يومًا وراء يومٍ على تحدي تلك السلطة اللامرئية التي منحتها تلك المساحات والسطوة فيك.

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • ‫ فكم من بيت لم يكن يظلنا سقفه وإن احتوى أجسادنا، وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه.

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • (لا تجعل ذنوبي حائلًا، ولا تهتك عني الستر).

    مشاركة من radwa ali
  • ❞ وكأن التجاوز زرٌّ نستعلي طوعًا عن تفعيله، وكأن النسيان خطوة إرادية قرَّرنا ألا نقوم بها، وكأننا اخترنا الألم والمعاناة بكامل إرادتنا. ❝

    مشاركة من آيـة
  • دعوني أبقى عالقًا هنا في عالم التلاهي

    مشاركة من radwa ali
  • المدح يخيفنا والثناء يفزعنا؛ حيث يستفزان الصوت داخلنا، الصوت الذي ينادينا: بـ"أننا زائفون"، و"أننا محتالون"، و"أن الناس لا تعرف شيئًا عن قُبحنا المستور".

    مشاركة من radwa ali
  • ربما لسنا مسؤولين عن جراحنا ولا عن أمراضنا، ولكننا مسؤولون عن تعافينا، وعن سعينا نحو الشفاء.

    مشاركة من radwa ali
  • ❞ تبدأ الحيرة حين تنفتح حياتنا "أرضًا" مشاعًا للعابرين، يحطُّون فيها متى شاؤوا ويرحلون وقتما أرادوا! ❝

    مشاركة من آيـة