المدح يخيفنا والثناء يفزعنا؛ حيث يستفزان الصوت داخلنا، الصوت الذي ينادينا: بـ"أننا زائفون"، و"أننا محتالون"، و"أن الناس لا تعرف شيئًا عن قُبحنا المستور".
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أبي الذي أكره
اقتباسات
-
مشكلة العالم أن الأغبياء والمتشددين واثقون بأنفسهم أشد الثقة دائمًا، أما الحكماء فتملؤهم الشكوك.
مشاركة من Majida Hashem -
"يظن الآباء أنهم بصفعاتهم يؤهلوننا لعالمٍ قاسٍ لن يربت على ظهورنا، لا يدرون أن ربتاتهم الغائبة هي ما كانت ستؤهلنا لقسوته، وأن صفعاتهم لم تصنع فينا سوى أن منحت الخوف وطنًا داخل نفوسنا!
مشاركة من Aya B. Zayed -
"بعض الآباء يدمرون أبناءهم قبل أن يدمرهم أي شيء آخر"
جيم موريسون
مشاركة من Aya B. Zayed -
هذا الذي أُعِدَّ ليمنح النور ينبغي أن يتحمل الاحتراق
مشاركة من Afnan Abu dagga -
فإننا أحيانًا من نخشى النجاح، رغم كافة تبجحاتنا في كل تلك اللطميات عن الفرص المعاندة وعن النجاح الذي يفر منا كلما اقتربنا فليست تلك هي الحقيقة؛ فإن داخلنا خوف عميق للغاية من نور إمكاناتنا أن يشع وينتشر ندّعي أننا مهمشون ومتروكون ومنبوذون ولا يؤبه لنا، ولكن بقعة ما عميقة للغاية من نفوسنا تخشى بشدة أن نصير مرئيين أو أن نجلس بالمكان المستحق لإمكاناتنا! كم هو مخيف بشدة أن نقف هناك تحت الضوء فنصير عُرضة للنقد، والتقييم! أن يتم تثميننا وقياسنا بمعايير العابرين! لذا كان الظل بكل ما فيه من تعطيل وكبت وإهمال أكثر راحة من زاوية
مشاركة من Afnan Abu dagga -
نعم؛ ربما لسنا مسؤولين عن المعطيات الحتمية للوجود الذاتي الذي نحياه بتفصيلاته، ربما لسنا مسؤولين عن جراحنا ولا عن أمراضنا، ولكننا مسؤولون عن تعافينا، وعن سعينا نحو الشفاء.. مسؤولون عن محاولاتنا للصمود والنجاة واتخاذ الأفعال الواقعية للتعامل مع معطيات الوجود، والتعاطي معها بالشكل الذي يساهم في حياة أقرب ما يمكننا للرضا والإشباع.
مشاركة من Ossama Mohamed Salama -
❞ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك "
كارل جوستاف يونج ❝
مشاركة من Zainab Awadh