أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ ننسى أن المعنى الذي يناسبنا ويلائمنا ويرضينا ويشبعنا لن نجده مهما بحثنا إلَّا حين نتجه نحو التعافي ونخوض تجربة الشفاء، وأحد أهم مكتسبات التعافي هو عودة المعنى ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ جوعنا للمعنى تكويني لا ذهني، ونفسي لا فكري، ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ والإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ وهكذا يختلط النفسي بالفكري، وتتكاثر المعارك حولنا، ونجد أنفسنا نتلبس تحيزات وتوجهات لا علاقة لها بما نقتنع به قدر علاقتها بملامح شروخنا الداخلية لا أكثر. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ يتم كثيرًا الحكم على أصحاب التساؤلات ومهاجمتهم وتسفيههم، ومناظرتهم ومصارعتهم بشكل يختزل كافة تجربتهم الإنسانية في تلك التساؤلات التجديفية التي ترتدي ثوبَ الفلسفة العقلانية، وليست ـ أحيانًا ـ سوى مسارات تفريغ للغضب والخوف والألم المتعلق بالإساءات ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ ونظرًا لأن الإساءة تجعلنا نبدأ في الإيمان نفسيًّا بالعبثية والعشوائية، فقد نرى الوجود يفتقد المعنى ويفتقر للغائية. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.

    ⁠‫قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… فالصدمات لا تنتهي بتوقفها إنما ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ فحين تَسرق منا الإساءةُ الأمانَ الداخلي؛ يحلّ محلَّه الخوف الدائم؛ الخوف بأن الأمر سيتكرر وأن الخطر لم يُزلْ عنا، وأننا محاصرون ووحيدون، ثم تغيب الصدمة ويبقى أثرها الشعوري في هذا الخوف المبهم. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ كلما كانت الصدمات مبكرة كانت تلك النتائج أكثر تجذُّرًا، وكلما كانت الإساءات من الأقربين كلما تأصَّلت تلك النتائج في التكوين، وكلما ساهمت بشكل أكبر في البناء النفسي لأصحابها. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ كانوا يتوارثون الخوف أبًا عن جد!

    ⁠‫كان الخوف يبدأ بولادتهم ولا ينتهي إلا مع موتهم!

    ⁠‫ولذلك كانوا يطلقون على هذا الخوف اسم الحياة!

    ⁠‫(نيكوس كازانتازاكيس) ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم! ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ فأصبحنا ناقمين على كل شيء أحيانًا، يملأ وجوهنا الامتعاض، لا شيء يعجبنا ولا شيء يمكن أن يرضينا ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ علمتنا بيئة الإساءة أنه لا يحق لنا أن نثور أو نرفض أو نغضب. لقد تم تقليم أظافر مشاعرنا كلها، وتعلمنا الكبت والمواراة، وكان الغضب أحد الأحاسيس التي طولبنا بقمعها، فقمنا بنفيه لجزيرة معزولة داخلنا بعيدًا عن الوعي، ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ وهناك في البقعة العميقة التي قررنا أن نخبئ فيها الألم والصرخة يسكن هناك الوحش الأكثر تمردًا والذي لا يمكن لذلك التابوت أن يسعه ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ نبقى دومًا نحاول إرضاء (سلطات غير مرئية) داخلنا، وكأن كل أحمق قد مارس علينا سلطة يومًا وفرض علينا مفروضات ما قد صنعنا منه نموذجًا صغيرًا تلبَّسناه ذهنيًّا. فغاب هذا الشخص المتسلط ولكن ظل هناك له (صنمٌ) مصغرٌ داخلنا نحاول تقديم ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ كثيرًا ما يتم دفعنا عنوة نحو مسار الاغتراب نتيجة التأثير فينا في مراحل نمونا الأولى وبراعمنا الهشة. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • يؤلمنا أن يتخذ أحدهم تصورًا عنا يخالف حقيقتنا. وكأن تصوره عنا سيؤثر في تصوراتنا عن أنفسنا وقيمتنا!

    ‫ لا نستطيع أن نمنح الناس الحرية ليفكروا فينا كيفما شاؤوا، ونستمد قيمتنا داخليًّا لا من تصوراتهم، ونتوقف عن إهدار طاقتنا في محاولة التحكم فيما لا سبيل إلى التحكم فيه!

    مشاركة من menna 3sklany yaldızlı
  • ❞ إننا أمام كائنٍ تم تنشئته في بيئة تحرمه من أبجديات وجوده. كيف يمكن أن أتوقع منه أن يستعيدها بتلك السرعة؟! ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ أن نردد كل صباحٍ: "أنا هو أنا، لست مُدانًا لأتوارى ولا مدينًا لألهث وراء الإرضـــاء". ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ أن تبدو للناظر كما أنت في الحقيقة، أو أن تكون في باطنك كما تبدو في ظاهرك، مجازفًا في ذلك بالتعرض للنقد، والتعرض للشفقة، والتعرض لحماقات التصنيف والأحكام، والتعرض للنصح الاستعلائي.

    ⁠‫أن تسمح للناس أن يفكروا فيك كما شاؤوا، ويتصوروك كيفما ❝

    مشاركة من Doha Qeri