أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لقد سرق أبي مني اللـه، حين بالغ في تنزيهه حتى فصله عني طفلًا فلم أفهمه، وأفرط في تعداد وصاياه حتى عزله في بقعة لا يصل إليها أحد، وتوسع في التخويف منه حتى امتلأت المسالك نحوه بأشواك الذنب واللوم، فصرت أرى

    مشاركة من maryem elsherfady
  • "لا أقبل. أن ينتهكني المؤذي مرتين "

    ‫ مرة يوم أن مد يديه تحت ملابسي طفلة.. 

    ‫ ومرة ثانية يوم أن بقي داخلي كذكرى وحشية تنغص عليّ حياتي، وتقف حائلًا أمام سلامي النفسي وحصولي على أبسط حقوق الآدمية! 

    مشاركة من maryem elsherfady
  • لقد سرق أبي مني اللـه، حين بالغ في تنزيهه حتى فصله عني طفلًا فلم أفهمه، وأفرط في تعداد وصاياه حتى عزله في بقعة لا يصل إليها أحد، وتوسع في التخويف منه حتى امتلأت المسالك نحوه بأشواك الذنب واللوم، فصرت أرى

    مشاركة من maryem elsherfady
  • إن لكل إنسان حماقاته،

    ‫ لكن الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للإنسان حماقات!

    ‫ (نيكوس كازانتزاكيس)

    مشاركة من Rehab saleh
  • تمرُّ بنا تلك اللحظات من اللهاث وشعورنا بأننا نسابق الزمن دون أن ندري لماذا نلهث؟ وما الذي نسابقه حقًّا؟ ومن أي شيءٍ نهرب؟

    مشاركة من Rehab saleh
  • ‫ الأزمة نفسية عميقة في تكويننا؛ فإن الإيذاء والصدمات منحنا شعورًا بأننا وحدنا وأنه لا مهرب لنا، ولا أحد ينقذنا مهما كرَّرنا الاستغاثة، لذا كبرنا بنفس الشعور: (أننا وحدنا في هذا العالم ولا أحد يكترث لأمرنا!).

    مشاركة من Rehab saleh
  • كانوا يتوارثون الخوف أبًا عن جد!

    ‫ كان الخوف يبدأ بولادتهم ولا ينتهي إلا مع موتهم!

    ‫ ولذلك كانوا يطلقون على هذا الخوف اسم الحياة!

    ‫ (نيكوس كازانتازاكيس)

    مشاركة من Rehab saleh
  • إن الإنسان يَتغير لسببين؛

    ‫ حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد

    ‫ أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق.

    ‫ شَكسبيِر

    مشاركة من Rehab saleh
  • ❞ إن أهل الإساءة هم (أهل الهجر النفسي)، (المنفيون شعوريًّا)، لا يمكنهم أن يشعروا بالوطن في أي بقعة، ❝

    مشاركة من د.فراشة 🦋
  • ❞ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " ❝

    مشاركة من د.فراشة 🦋
  • ❞ لم يكونوا يدركون أن أبواب الزنازين مفتوحة، وأن بإمكانهم الفرار، ولكنهم ألفوا هذه الزنازين ولم يتصوروا يومًا أن بالإمكان الهرب، وأن هناك حياة خارج الزنزانة ❝

    مشاركة من د.فراشة 🦋
  • ❞ إن كل ما هو حقيقي مما يبدعه عقلُ إنسانٍ، وكل ما ينيره من ظلمة الغموض، سيتم استيعابه ذات يوم عبر ذهن إنسانٍ آخر يُفكر، فيصنع له عزاءً وسلوانًا.. ❝

    مشاركة من د.فراشة 🦋
  • إن صادفت يومًا إنسانًا حقيقيًّا، فلا تدعه يغيب عن أفق الروح أبداً..

    مشاركة من Abdelrahman Shalaby
  • ❞ كم من بيت لم يكن يظلنا سقفه وإن احتوى أجسادنا، وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه. ❝

    مشاركة من سحر سعد
  • ‫ أصبحتُ كائنًا ممزقًا بين ما أراده كل شخص ذي قيمة عبر بحياتي.. لا أستطيع أن أعبر عن نفسي أنا، أو أبحث عن الأحجية الخاصة التي أمثل فيها القطعة الناقصة.

    ‫ لطالما سعيت للانتماء.. وفي سبيل الشعور بالانتماء قدمت كل الأثمان الممكنة.. كنت مهووسًا بمساعدة كل شخص.. كنت (صاحب صاحبه) ومثلت طويلًا دور (الصديق الرجولة) الذي يظهر دومًا في كل ضائقة ويبذل نفسه رخاءً وشدةً.

    ‫ فقط لأشعر ولو للحظة وحيدة أن لي موقعًا ما في هذا الكون.

    مشاركة من سحر سعد
  • ‫ كنت وكأنني أعاني من (أُمِّيَّة انفعالية)، أو كأن مشاعري تتحدث لغة غير لغتي لا أتمكن من فهمها أو نقلها أو التعبير عنها، وهو ما جعل عملية التشافي في بدايتها مرهقة للغاية؛ لأنني للمرة الأولى أشعر بأنه مسموح لي أن أنظر إلى الداخل وأخبر شخصًا آخر ما الذي أجده دون أن أشعر بأنني ظل ثقيل تمَّ إلقاؤه على حياته".

    مشاركة من سحر سعد
  • ❞ إننا لا نحب من يعجبنا، ولا من يحبنا، بقدر ما نحب من نحب أنفسنا جواره! ❝

    مشاركة من Saeedah Alfaifi
  • لا يقبل كلٌ منا حقيقة أن لكلٍّ منا معركته التي يخوضها وحده، ربما لا تماثل معركة أحد وإن كانت تشبهها في كثير من الملامح

    مشاركة من دينا ممدوح
  • وأحد مظاهر رثاء الذات الأخرى العميقة هي رفض الواقع الذي لا يمكن تغييره، بمعنى رفض ابتلاع الوقائع الذاتية والمعطيات الوجودية التي وجدنا أنفسنا مغموسين فيها.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • فكما كان لكلٍّ منا (بصمة أنامل)، و(بصمة صوت)، و(بصمة قرنية)، و(بصمة أذن)، فإن لنا أيضًا (بصمة الوجود) و(بصمة نفسية)، تلك التي إن اتَّسقنا معها وعرفناها وصالحناها وعبرنا بها تمنحنا تحقيق الذات والسلام النفسي.

    مشاركة من دينا ممدوح