أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أن يلحظ أحدهم مَا لا سبيلَ للبوح به، ما تعاندنا نفوسنا وترفض الإفصاح عنه، نتوقع أن يحاول أحدهم أن يمنعنا، أن ينقذنا من أنفسنا، نتوقع أن يدرك أحدهم أننا نكذب حين نقول إننا لا نريد، أو لا نرغب، نتوقع أن يقتحم أحدهم الشرنقة ويقفز من فوق سور الحماية الذي أقمناه زمنًا ويحطِّم تلك اللافتة التي نقشنا فوقها بأحبار الخوف زمنًا: (ممنوع الاقتراب). شيء ما بداخلنا كان ينتظر مَن لا يصدق كذباتنا التي صدَّقناها، مَن يرفض رفضنا ويبقى، ولكن الحياة تُخبرنا أنه لا سبيل لذلك واقعيًّا.

    مشاركة من [email protected]
  • الحرمان الأول جعلنا نخاف المزيد من الحرمان، وجرح الهجر القديم يجعلنا نتهيب دخول العلاقات؛ لئلا نتعرَّض لجرح هجر جديد، نختار نحن الرحيل؛ لئلَّا نحيا في جحيم خوف الفقد الدَّامي داخلنا، نختار العزلة والوحدة رُغم ألمها عملًا بقاعدة (أخف الضررين)؛ فإن وجع الوحدة خيرٌ لنفوسنا الملتهبة من وجع الهجر، وأن نرحل نحن طوعًا خيرٌ لنا من أن نتلقى خيبة جديدة وخذلان مرتقب!

    مشاركة من [email protected]
  • "لا تبحث عن أشخاص، فالأشخاص يأتون كهدايا في طريق بحثك عن نفسك" 

    ‫ شمس التبريزي

    مشاركة من [email protected]
  • ❞ أن نضع صورة اللـه في سلة المتروكات، فنبتعد حانقين ولا نعود إلا حين نجد اللـه بأنفسنا لا عبر توصيات الأب والأم.

    ⁠‫الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه ❝

  • "إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى. الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء."

    ‫ ـ محمد الماغوط

    مشاركة من [email protected]
  • الطريق للجحيم مفروش بحسن النوايا)

    مشاركة من [email protected]
  • "أما أنا فلم يكن والداي يسيئان معاملتي، بل الحياة هي من كانت تسيء معاملتهما.. كان لديهما من الثقل والألم والمعاناة ما يجعلهما شديدي التجهم دومًا..

    مشاركة من Halima Belarbi
  • إن لكل إنسان حماقاته،

    ‫ لكن الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للإنسان حماقات!

    مشاركة من [email protected]
  • الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه. 

    مشاركة من [email protected]
  • فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.

    ‫ قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… فالصدمات لا تنتهي بتوقفها إنما يعقبها (الكرب).

    مشاركة من [email protected]
  • إن الإنسان يَتغير لسببين؛

    ‫ حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد

    ‫ أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق.

    ‫ شَكسبيِر

    مشاركة من [email protected]
  • "بعض الآباء يدمرون أبناءهم قبل أن يدمرهم أي شيء آخر"

    مشاركة من [email protected]
  • نكتشف جميعًا في مرحلة ما من حياتنا أن لدينا نمطًا مرضيًّا وسكريبت خفي يحكم حياتنا، أننا بشكل لا واعٍ نُعطل أنفسنا بأنفسنا، وكأننا نخاف أن ننجح، نخاف النجاح أكثر مما نخاف الفشل.

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • إن نورنا وليس ظلامنا هو ما يخيفنا أكثر!

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • إننا ننسى حقيقة كبرى وهي أن الفرد منا لا يمكن أن يحب ذاته حبًّا صحيًّا إلا إذا تلقَّى أولًا حبًّا صحيًّا.

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • تمرُّ بنا تلك اللحظات من اللهاث وشعورنا بأننا نسابق الزمن دون أن ندري لماذا نلهث؟ وما الذي نسابقه حقًّا؟ ومن أي شيءٍ نهرب؟ ونحو أي شيءٍ نتجه؟!

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • ❞ القلق المبهم العام ـ القلق السمج الثقيل ـ الوحش الأسود الذي طالما تطفل على حياتنا مقرِّرًا إفساد كل شيء جميل.. متخذًا أشكالًا عديدة: القلق من الغد.. من المجهول.. من الآخرين.. من المستقبل. ❝

    مشاركة من شروق نجيب
  • ❞ كانوا يتوارثون الخوف أبًا عن جد!

    ⁠‫كان الخوف يبدأ بولادتهم ولا ينتهي إلا مع موتهم!

    ⁠‫ولذلك كانوا يطلقون على هذا الخوف اسم الحياة!

    ⁠‫(نيكوس كازانتازاكيس) ❝

    مشاركة من شروق نجيب
  • فحين تَسرق منا الإساءةُ الأمانَ الداخلي؛ يحلّ محلَّه الخوف الدائم؛

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!

    مشاركة من Aya B. Zayed