أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • عندما تقول نصف المجتمع سيئ سيسخط الجميع

    ‫ بينما لو قلت نصف المجتمع جيد سيحتفون بك..

    ‫ مع أن العبارتين بمعنى واحد 

    ‫ جورج برنارد شو

    مشاركة من رغد محسن
  • الذات المزيفة هي درعنا الاجتماعي! ولكن نظرًا لأننا ارتديناه طويلًا، فبشكل ما قد نسينا الذات الحقيقية وتطابقنا مع الذات المزيفة، وأصبحنا نُعرِّف أنفسنا من خلالها فحدث نوع من الاغتراب.

    مشاركة من Belal Adnan
  • الذات الزائفة هي دفاع نفسي لا واعي أمام التهديد بالفناء المصاحب للاتساق مع الذات الحقيقية.

    مشاركة من Belal Adnan
  • ❞ بعض الآباء يدمرون أبناءهم قبل أن يدمرهم أي شيء آخر" ❝

    مشاركة من nadra alyafai
  • ❞ إن كل ما هو حقيقي مما يبدعه عقلُ إنسانٍ، وكل ما ينيره من ظلمة الغموض، سيتم استيعابه ذات يوم عبر ذهن إنسانٍ آخر يُفكر، فيصنع له عزاءً وسلوانًا.. ❝

    مشاركة من nadra alyafai
  • ‫ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من Reader
  • ‏"توقّف عن التهام نفسك، ستمضي الأمور إلى حيثُ من المفترض لها أن تمضي".

    ‫ هاروكي موراكامي

    مشاركة من radwa ali
  • أحيانًا أقسى الأفعال تحدث بدوافع طيبة، وبنوايا حسنة

    مشاركة من radwa ali
  • فلتكتشف ما هو موقعك من الإعراب في "جملة" حياتك.

    ‫ وتقرر أن تغير "النحو" المعطوب فيها.

    ‫ ليعد "الفاعل" إلى موقعه، مرفوعًا بمقام الإسناد!

    ‫ ولا يسمح لأحد أن يمارس عليه "النصب" بمقام "المفعول" ولا أن يخدعه بألاعيب تُرَقيه وهمًا برفعٍ مؤقتٍ في مقامِ "النائب" في جملة يملكها وحده، ولا يدين بها لأحد! 

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • أصبحنا نستمد قيمتنا الذاتية من (الأداء)، ونرى الوجود وكأنه منحة مرهونة بالفعل والإنجاز. فمن لا يصنع شيئًا فكأنه لا يوجد.

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • كم نحن مساكين حين نحكم على الآخرين، وننصحهم، ونوجههم، ونشير لهم على ما نراه صوابًا وخطأً؛ ليسوا هم المساكين، بل نحن حقًّا.

    مشاركة من [email protected]
  • لقد حدث ما حدث، واستغرقنا ما يتطلبه الأمر من النواح والحداد على ما فقدناه، وكشفنا المساحات التي تضررت منا في الألم، وأحصينا خسائرنا، وحان وقت المضي قدمًا.. لن نبقى عالقين بعد،

    مشاركة من radwa ali
  • "كنت دايمًا بقطع عرق واسيح دمه، بسيب الناس قبل ما تسيبني" .

    مشاركة من [email protected]
  • بدايات العلاقات أجمل، وإن العلاقات البعيدة أشهى، وإن الناس لو قربت من بعض حتنكشف عيوبهم وحيكرهوا بعض.

    مشاركة من [email protected]
  • لا يمكن لأحد أن يتوقع احتياجاتنا، تلك مثالية حمقاء منا. لا يمكن لأحد أن يفهم دومًا ما لم نبُحْ به، ينبغي أن نقوم ببعض العمل هنا، ينبغي أن نعلن، أن نقول ونفصح ونخرج ما لدينا… ينبغي أن نجازف.

    مشاركة من [email protected]
  • أن يلحظ أحدهم مَا لا سبيلَ للبوح به، ما تعاندنا نفوسنا وترفض الإفصاح عنه، نتوقع أن يحاول أحدهم أن يمنعنا، أن ينقذنا من أنفسنا، نتوقع أن يدرك أحدهم أننا نكذب حين نقول إننا لا نريد، أو لا نرغب، نتوقع أن يقتحم أحدهم الشرنقة ويقفز من فوق سور الحماية الذي أقمناه زمنًا ويحطِّم تلك اللافتة التي نقشنا فوقها بأحبار الخوف زمنًا: (ممنوع الاقتراب). شيء ما بداخلنا كان ينتظر مَن لا يصدق كذباتنا التي صدَّقناها، مَن يرفض رفضنا ويبقى، ولكن الحياة تُخبرنا أنه لا سبيل لذلك واقعيًّا.

    مشاركة من [email protected]
  • الحرمان الأول جعلنا نخاف المزيد من الحرمان، وجرح الهجر القديم يجعلنا نتهيب دخول العلاقات؛ لئلا نتعرَّض لجرح هجر جديد، نختار نحن الرحيل؛ لئلَّا نحيا في جحيم خوف الفقد الدَّامي داخلنا، نختار العزلة والوحدة رُغم ألمها عملًا بقاعدة (أخف الضررين)؛ فإن وجع الوحدة خيرٌ لنفوسنا الملتهبة من وجع الهجر، وأن نرحل نحن طوعًا خيرٌ لنا من أن نتلقى خيبة جديدة وخذلان مرتقب!

    مشاركة من [email protected]
  • "لا تبحث عن أشخاص، فالأشخاص يأتون كهدايا في طريق بحثك عن نفسك" 

    ‫ شمس التبريزي

    مشاركة من [email protected]
  • ❞ أن نضع صورة اللـه في سلة المتروكات، فنبتعد حانقين ولا نعود إلا حين نجد اللـه بأنفسنا لا عبر توصيات الأب والأم.

    ⁠‫الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه ❝

  • "إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى. الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء."

    ‫ ـ محمد الماغوط

    مشاركة من [email protected]