إن نورنا وليس ظلامنا هو ما يخيفنا أكثر!
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أبي الذي أكره
اقتباسات
-
مشاركة من ماجدولين مهنا
-
"ميتٌ هو من يتخلى عن مشروع قبل أن يهمّ به، ميتٌ هو من يخشى أن يطرح الأسئلة حول المواضيع التي يجهلها، ومن لا يجيب عندما يُسأل عن أمر يعرفه. ميت ٌهو من يجتنب الشغف ومن لا يجازف باليقين في سبيل اللايقين من أجل أن يطارد أحد أحلامه
مشاركة من أبجدية الورود -
الطريق للجحيم مفروش بحسن النوايا)
مشاركة من أبجدية الورود -
الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!
مشاركة من ماجدولين مهنا -
(كل شيء تفعلينه ناقصًا، وكل نقص هو دنس، وكل دنس ينبغي التطهر منه، لن تكوني أبدًا على المستوى المطلوب)".
مشاركة من ماجدولين مهنا -
(كل شيء تفعلينه ناقصًا، وكل نقص هو دنس، وكل دنس ينبغي التطهر منه، لن تكوني أبدًا على المستوى المطلوب)".
مشاركة من ماجدولين مهنا -
ثلاثة أنماط مرضية كنا نستخدمها للخروج من كل أمرٍ يربكنا: عبر (الاجتناب) أو عبر (التلاهي) وانتظار سقوطها بالتقادم، أو عبر (التلاعب.(
مشاركة من [email protected] -
فدعنا من هراء العدمية والنقمة على الناس،
مشاركة من [email protected] -
عزلتك الداخلية هي عدوك الوحيد، ونفسك المنخرطة في الاختلاط بالناس بشكل حقيقي هي مُنقذك الوحيد… وكلاهما منك!
مشاركة من [email protected] -
إنما التعافي هناك في الالتحام، في اصطدام النفس بالنفس، وارتطام القدم بالوحل، والانغماس في التفاعل مع الأشخاص والأشياء.
مشاركة من [email protected] -
والتعافي يتحتم فيه أن نجازف بالخروج من منطقة الراحة والأمان الزائف، فإن التعافي لا يتم في العزلة:
مشاركة من [email protected] -
(أن من أصول النضج النفسي التعبير عن الاحتياجات، وأنه ليس على أحد أن يتوقع ما لم نتلفظ به من احتياجاتنا).
مشاركة من [email protected] -
أظننا لا نحتاج شخصًا يُحِبُّنا بقدر حاجتنا لمن يعيد إلينا محبتنا لأنفسنا.
مشاركة من Aya B. Zayed -
ومن تلك الخصائص (افتقاد الأمان)، كنظرة أكثر عمومية للعالم.. بمعنى رؤيته كمكان خطر وموحش، واعتقاد متجذر محوري (أن شيئًا ما سيئًا سيحدث)، لا نفهم كُنه هذا الاعتقاد وقد لا نجد له أسبابًا واقعية، فالأسباب لا اعتبار لها، فحين جاءتنا الصدمة وحين حلَّت بنا الإساءات لم تكن الأسباب وجيهة بما يكفي لتصنع منطقًا لنا، فقد أوذينا بأسباب واهية، وكانت تبريرات الإساءة غير متناسبة مع أفعالنا. لذا انفرط عقد المنطق داخلنا ولم تعد الأحداث بأذهاننا بحاجة أن تكون مسببة بشكل منطقي، أو أن تخضع للسلسلة السببية، فأصبح شعورنا بانعدام الأمان قائم وإن لم يكن له سبب حالٍ قائم معه.
مشاركة من Belal Adnan -
ولم يكن باستطاعتنا أن نفعل شيئًا. لم يكن لنا أن نساعد أنفسنا، أو أن نساعده! لم يكن شيء ما خطأنا أو نتاجًا لتقصير منا! لم يكن في الإمكان شيئًا يمكن أن يُفعل ولم يُفعل. ولا شيء قد فُعِل كان من الممكن ألا نفعله. فلم يكن الأمر متعلق بأفعالنا أصلًا! فالأمر يتعلق به وحده.
مشاركة من Sama🌸