أصبحتُ كائنًا ممزقًا بين ما أراده كل شخص ذي قيمة عبر بحياتي.. لا أستطيع أن أعبر عن نفسي أنا، أو أبحث عن الأحجية الخاصة التي أمثل فيها القطعة الناقصة.
لطالما سعيت للانتماء.. وفي سبيل الشعور بالانتماء قدمت كل الأثمان الممكنة.. كنت مهووسًا بمساعدة كل شخص.. كنت (صاحب صاحبه) ومثلت طويلًا دور (الصديق الرجولة) الذي يظهر دومًا في كل ضائقة ويبذل نفسه رخاءً وشدةً.
فقط لأشعر ولو للحظة وحيدة أن لي موقعًا ما في هذا الكون.
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس
مشاركة من سحر سعد
، من كتاب