الطمأنينة الفلسفية > اقتباسات من كتاب الطمأنينة الفلسفية

اقتباسات من كتاب الطمأنينة الفلسفية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الطمأنينة الفلسفية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الطمأنينة الفلسفية - سعيد ناشيد
تحميل الكتاب

الطمأنينة الفلسفية

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «إن مهمّتك أن تكون ذا شأن في تلك الأمور التي هي في قدرتك فحسب، والتي بوسعك فيها أن تبلغ أعظم شأن»

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • ذلك بأن الشعور بالفرح ناجم عن إدراك الذات بأنها حقّقت نموًا ما في جانب من جوانبها

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • »لا تعمل إلا ما هو ضروري» لكنْ «بصدق وأصالة»

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • حين يدخل الإنسان في حرب مع نفسه «الأمّارة بالسوء»، مع حواسّه التي قد «تزني»، مع عقله الذي قد «يضلّه»، مع المرأة التي قد «تغويه»، مع الدنيا التي قد «تفتنه» ويجب أن يشعر إزاءها بـ«الكراهية»، ومع ذاته التي قد تقوده إلى «الهلاك» ويجب أن يتعوّذ منها.. أفلا يتعلّق الأمر هنا بعصاب وسواسي يفسد النفس ويهدّد الروح بالخراب؟!

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • إذا أردنا أن نختبر فكرة معينة فيكفي أحيانًا أن نذهب بها إلى حدودها القصوى

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • «علينا أن ندرك أنه لا يوجد ما يجب خشيته بعد الموت،

    ‫ فالإنسان غير الموجود أصلًا لا يمكنه أن يشقى، فليس هناك أي فرق بين أن يكون الإنسان قد وُلد في وقت سابق أو لم يولد، ما دام الموت الخالد سيقضي على حياته الفانية.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • ‫ يؤكّد أبيقور أيضًا بأن الإنسان الحكيم يعيش وفق سلوك نزيه، بمعنى أنه يكون متصالحًا مع ذاته في كلّ أحواله، ومتصالحًا مع نفسه كلّ أحوالها، يكون صادقًا مع ذاته، إذ يكون هو هو، كما هو بالذّات. فلا يمارس إلا قناعاته بوضوح وشفافية، ولا يعيش منفصمًا بوجهين، وجه للعلن ووجه في الخفاء

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • الخيار واضح، فقط علينا أن نبدأ من حيث يجب ويمكن البدء. علينا أن نبدأ من مجال سيادتنا وهو المجال الذي تتوقّف علينا: آراؤنا، مواقفنا، انطباعاتنا، تصوّراتنا، مفاهيمنا، إلخ. وبهذا النحو نكون أمام المدخل الأساسي إلى تحسين قدرتنا على الحياة. تحديدًا بوسعنا أن نبدأ من تغيير طريقة تفكيرنا.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • لذلك يجب ألا يأتي الرهان على تغيير الأشياء على حساب الرهان على تغيير آرائنا حول الأشياء. لا سيما حين يتعلّق الأمر بالأشياء التي لا تتوقّف علينا، والتي يجب التركيز على تغيير آرائنا حولها، حفاظًا على صحة الجسد والنفس والروح، بمعنى صحة الكينونة.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • هنا يبدو الأمر واضحًا، عندما نضع كل آمالنا على الأمور التي لا تتوقّف علينا فإننا نقع مباشرة في العبودية أو الإحباط، ومن ثم الشقاء، فنغدو فاقدين للقدرة على الحياة.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • «مَنْ يريد أن يكون حرًّا فليكف عن أن يرغب في أي شيء أو يتجنّب أي شيء في قدرة غيره. وإلا فإنه يكون لا محالة عبدًا»

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • «مَنْ يريد أن يكون حرًّا فليكف عن أن يرغب في أي شيء أو يتجنّب أي شيء في قدرة غيره. وإلا فإنه يكون لا محالة عبدًا»

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • «من الأشياء ما هو في قدرتنا، ومنها ما ليس في قدرتنا. فممّا يتعلّق بقدرتنا: أفكارنا ونوازعنا ورغباتنا ونفورنا… وممّا لا يتعلّق بقدرتنا: أبداننا وأملاكنا وسمعتنا ومناصبنا… أما الأشياء التي في قدرتنا فنحن بطبيعتنا أحرار فيها… وأما الأشياء التي ليست في مقدورنا فهي هشّة وعبودية وعرضة للمنع وأمرها موكول لغيرنا»

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • «الموت أكثر أمانًا من النوم»

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • «إنك ما إن تمنح لشخص القدرة على إغضابك حتى تكون قد منحته السطوة عليك، حتى ولو كان خادمك»

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • إن التمسك بالثوابت واعتبارها المنقذ لهو أساس الشعور بالتوتّر والاضطراب الذي يصيب الإنسان في روحه. ذلك أن الثوابت سرعان ما تتحوّل إلى عائق أمام النمو الطبيعي والحرّ للذات. فالثوابت عدوّة الحرية، والفلسفة لا تنمو إلا في المجتمعات الطامحة إلى الحرية وبناء القوة التي إن خلت من التشجيع على التفكير تحوّلت إلى قوة متسلطة ومدمّرة.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • أن يكون الفيلسوف مزعجًا فهذا يعني أنه يحرّك العقول الراكدة المستسلمة، ويطلق الحيوية التي تشغل الإنسان في التفكير بوجوده ونفسه بدل الغرق في مسلّمات لا تنتج سوى الركود والعجز. لا يمكن للثوابت واليقينيات والمطلقات أن تحقّق الطمأنينة. بل إنها عكس ذلك تُعيق إرادة النمو لدى الفرد حين لا تأذن له بتحقيق نموّه، فتحتجزه داخل قوالب جامدة حتى يسهل إخضاعه للسلطة أو التقنية.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • صحيح أن دور الفلسفة أن تزعج، دورها أن تزعج الجميع وفي كلّ الاتجاهات، دورها أن تزعج السلطة والجموع والثوابت واليقينيات، غير أن الطمأنينة ليست نقيض هذا النوع من الإزعاج، بل هي غايته.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • الغلو في الفكرة يمثّل الحالة القصوى لاختبار الفكرة نفسها. لأجل ذلك كلّه لا يخلو التوظيف العلاجي للدين من مجازفة قد تفاقم من حدّة الاضطراب ولو بعد حين،

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • تبقى الطمأنينة هي المطلب الروحي الأكثر جذرية بالنسبة للكائن الإنساني، والذي خُلق متوترًا لا يعرف كيف يجلس في قاعة انتظار هادئًا لنصف ساعة من دون أن يشبك أصابعه، أو يفرك كفّيه، أو يتململ في مكانه، أو يخبط على الأرض بإحدى قدميه، أو يقضم أظافره، أو يقف ليسير ثم يجلس، أو ما إلى ذلك من الحركات الدالّة على التوتّر.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
المؤلف
كل المؤلفون