صحيح أن دور الفلسفة أن تزعج، دورها أن تزعج الجميع وفي كلّ الاتجاهات، دورها أن تزعج السلطة والجموع والثوابت واليقينيات، غير أن الطمأنينة ليست نقيض هذا النوع من الإزعاج، بل هي غايته.
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب