قال العجوز الثاني الهاس :"لا يجب أن ترفعوا أيديكم في وجه السلطة ،مهما فعل أولوا الأمر .أغمضوا عيونكم ولا تنظروا .الرب يرى كل شئ.كان على المعمداني ان يلتفت الى شؤونه الخاصة،لقد نال ما يستحق "؛
هدد ملكي صادق قائلا :"هل أنتم عبيد؟ اتستطيعون أن تقولوا لي لماذا منحنا الرب أيدي ؟أنا اقول لكم ! لكي نرفعها في وجوه الطُغاة "؛
المؤلفون > نيكوس كازانتزاكيس > اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس
اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نيكوس كازانتزاكيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من حمدان أحمد ، من كتاب
الإغواء الأخير للمسيح
-
ومنذ ذلك الحين لم يكتب لي ثانية، ومن جديد، فصلتنا أحداث رهيبة، وتابع العالم ترنحه كجريح، كرجل سكران، واضمحلت الصداقات والهموم الشخصية. كنت غالباً ما أحدث أصدقائي عن تلك النفس الكبيرة، وكنا نعجب بالمشية المتكبرة الواثقة، فيما رداء العقل، لترك الترجل غير ال
-
❞ هكذا سيكون الفردوس شمس حانية، ومطرًا رقيقًا هادئًا وزهورًا متفتحة في أشجار الليمون، ونارجيلات وأحاديث ذات شجون إلى أبد الآبدين ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابالمسيح يصلب من جديد
-
❞ العمل والصبر والحب.. تلكم هي أسلحتنا ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابالمسيح يصلب من جديد
-
❞ إننا نفرض ذواتنا على الحياة، أو هكذا ينبغي أن يكون الإنسان ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابالمسيح يصلب من جديد
-
❞ وعلى الإنسان أن يسعى أو على قوى الخير أن تتضافر ابتغاء هزيمة قوى الشر المتمكنة. ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابالمسيح يصلب من جديد
-
متعت بهذا الوجه للرب لفترة طويلة، الوجه المرح الذي يحب الناس والمصنوع من التراب والماء والعرق البشري خلال الأيام الثلاثة الماضية كنت أواجه وجهه الآخر: الوجه الرهيب القاتم المصنوع من الغرانيت فقط لقد قلت لنفسي إن هذا (النار التي تحرق،
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
قليلة وكمشة من القمح وقدح من القهوة أجسادهم رشيقة وسيقانهم دقيقة كسيقان الماعز، وعيونهم كعيون الصقور إنهم أفقر أهل الدنيا لكنهم أكثر أهل الدنيا كرماً مهما جاعوا لا يأكلون حتى الشبع أو التخمة يحتفظون ببعض السكر وبعض القهوة وكمشة من
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
لقد صار يهوه، القاسي المنتقم المتعطش للدماء، رب عرق واحد من البشر، العبرانيين كان عليه أن يكون قاسياً ومنتقماً ومتعطشاً للدماء لأنه كان يمر في ظروف صعبة فقد كان يحارب العماليق والميديانيين والصحراء وكان عليه أن ينتصر عليهم - بتحمل
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
قرون من الرفاه تنعم العرق البشري ببطء وصار متحضراً وتنعم الله أيضاً وصار متحضراً وصارت الحيوانات تُقدَّم له كأضحيات، بدلاً من البشر وصار يعطي مظاهر يمكن الوصول إليها: الأفعى والصقر والعجل الذهبي والسفنكس المجنح(106) وهكذا في هذه الأرض المصرية الغنية
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
مع إيقاع الجمل وأغنية طعمة الرتيبة الهادئة كانت الشمس تنصب علينا ناراً والهواء يمر راعشاً على رؤوسنا وعلى الصخور مشينا الطريق ذاته الذي سلكه العبرانيون منذ ثلاثة آلاف سنة في هروبهم من أرض مصر الغنية هذه البرية الموحشة التي
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
بدأت الشمس تغرب كنا قد خلفنا العاصفة وراءنا ورحنا، أخيراً، نقترب من الجبال وبالتدريج بدأت الصحراء تتحول إلى اللون البنفسجي وتتغطى بالظلال ووقف طعمه الذي كان يسير في المقدمة، وأعطى إشارة التخييم: «كرر! كرر!»، راحت حلوق البدو تغرغر ونخرت الجمال
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
الإبل الواثق المتموج ينقل جسدك ودمك يتعود على إيقاع هذا التموج ومع دمك تتعود روحك يحرر الزمن نفسه من التقسيمات الحسابية التي حشره فيها، بإذلال، العقل الوقور الصافي في الغرب أما هنا ومع اهتزاز «سفينة الصحراء» فيتحرر الزمن من حدوده
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
أتوقع أبداً أن أجد نعومة كهذه وفهماً إنسانياً دافئاً كهذا في الرسوم البيزنطية قبل ذلك لم أكن أرى سوى الأشكال القاسية والمتقشفة ممسكة برفوف مغطاة بحروف حمراء تدعونا لاحتقار الطبيعة والهرب إلى الصحراء، وإلى الموت من أجل الخلاص ولكن هنا
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
زيوس الهابط zeus the descender يسقط بكل قوته على الأرض، زوجته المختنقة التي تفتحت بضحكة مجلجلة لتتلقى المياه الذكورية وسرعان ما صفت السماء لقد كانت العاصفة هبوطاً عنيفاً للروح القدس والآن انتهى هذا الهبوط كما بدأ الكوكو بالإعلان وفي
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
«بالرقص؟ قال الأب. لماذا؟».
- «لأن الرقص يقتل الذات. وبمجرد أن تقتل الذات لا يبقى أي عائق يمنعك من الاتصال بالله».
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
ت الأب إليَّ من جديد: «اسألهم كيف يستعدون للظهور أمام الله؟ بالصيام؟».
- «لا. لا». أجاب درويش وهو يضحك. «نحن نأكل ونشرب ونشكر الله على أنه منح الإنسان الطعام والشراب».
وأصر الأب: «كيف إذاً؟».
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
كان يأكل العنب حبة حبة برضى تام. وتستطيع أن تخمن أنه كان يأمل أن هذه اللحظة لن تنتهي. وقال: «حتى لو تأكدت من أنني ذاهب إلى الجنة فإنني سأدعو الله بأن يجعلني أذهب من أبعد الطرق إليها».
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
وظهر غلام الدرويش البدين مرة أخرى. ومعه، هذه المرة، صينية فيها قهوة وماء بارد وعنقودان كبيران من العنب. بدأت حمامتان تتناجيان وتهدلان على السطح فوقنا. أكانتا الحمامتين اللتين رأيناهما في
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
الله رقصاً».
وسأل الأب: «أي اسم تطلقه على الله يا أبتِ؟».
فأجاب الدرويش: «ليس لله اسم. إنه أكبر من أن تحتويه الأسماء. الاسم سجن. والله
مشاركة من khaled ، من كتابتقرير إلى غريكو