إن الإنسان قلما يحس بالسعادة وهو يمارسها, فإذا ما انتهت سعادته ورجع ببصره إليها أحس فجأة وبشيء من الدهشة في بعض الأحيان بروعة السعادة التي كان ينعم بها
المؤلفون > نيكوس كازانتزاكيس > اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس
اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نيكوس كازانتزاكيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
عندما يصبح الإنسان بلا أسنان .. يسهل عليه أن يقول :
" من العار أن تعضّوا أيها الرفاق "
مشاركة من Mram Akeel ، من كتابزوربا
-
إن الطريقة الوحيدة لإنقاذ نفسك ، هي أن تناضل لإنقاذ الآخرين
مشاركة من محمد أبو زبيد ، من كتابزوربا
-
إن لكل إنسان حماقاته، لكن الحماقة الكبرى -في رأيي- هي أن لا يكون للإنسان حماقات.
مشاركة من محمد أبو زبيد ، من كتابزوربا
-
الانسان بهيمة ؟ بهيمة كبيرة.
إذا كنت سيِّئًا معه احترمك وخافك. وإذا كنت طيِّبا فقأ عينيك.
(حافظ على المسافات أيها الرئيس، لا تشجِّع البشرَ كثيرًا، ولا تقل لهم إنّنا جميعًا متساوون، وإنّ لنا جميعًا الحقوق نفسَها. وإلاّ فإنّهم سيدوسون حقَّك أنت، ويسرقون خبزك ويتركونك تفطس من الجوع. حافظ على المسافات، أيها الرئيس، من أجل الخير الذى أريده لك)
مشاركة من توفيق البوركي ، من كتابزوربا
-
ذات مرّة, اشتغلت فخّاراً. ولقد احببت هذه المهنة كالمجنون. أتعرف ماذا يعني ان تأخذكميّة من الطين وتفعل منها ما تريد؟؟؟ فررر! تسيّر الدولاب ويدور الطين كالممسوس بينما تقف أنت فوقه وتقول: سأصنع جرة, سأصنع صفحة, سأصنع قنديلاً, وكل ما اريد, مهما كان!
هذا ما يجعلك انسانا : الحرّيّة !
مشاركة من غسان القيسي ، من كتابزوربا
-
المُعَلِّمُ الصَّالحُ لا يريدُ مكافأةً أروعَ من هذه: أن يُنشِئ تلميذًا يتجاوزُه !
مشاركة من توفيق البوركي ، من كتابزوربا
-
نأتي من هاوية مظلمة وننتهي إلى مثيلتها. أما المسافة المضيئة بين الهاويتين فنسمّيها الحياة.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابتصوف منقذو الآلهة
-
أن لكل انسان حماقاته , لكن الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للانسان حماقات .
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتابزوربا
-
عليك أن تحبّ كل شخص. بمقدار مساهمته في الكفاح، وألاّ تبحث عن أصدقاء وإنما عن رفاق!
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابتصوف منقذو الآلهة
-
يستطيع المرء أن يقول لِنفسه أنه مكتفِ وأنه ينعم بالهدوء والسلام ، ويستطيع القول أنه لم يعد يحتاج لشيء وأنه قد أدى واجبه وأنه مستعد للرحيل •لكن القلب يقاوم•يتمسك بالعشب والحجارة ويتوسل (إبقَ قليلاً!).
مشاركة من Lamia ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
طالما أننا لا نستطيع أن نغير الواقع، فلنغير العيون التي ترى الواقع
مشاركة من zahra mansour ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
إن هدف هذه الأرض ليست الحياة وليس الإنسان. فلقد عاشت بدونهما وستعيش لاحقاً بدونهما. إنّهما الشرارات المؤقتة لدورانها العنيف.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابتصوف منقذو الآلهة
-
وقعت القضية بين ايدي الكتاب الفارغيين . فان جميع الذين يعيشون الاسرار , ليس لديهم وقت للكتابة , وجميع الذين عندهم وقت , لا يعيشون الاسرار !!
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتابزوربا
-
كلّ ماينبغي لكي تشعر بأن هذه هي السعادة، هو أن يكون لك قلب راض ونفس قانعة
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابزوربا
-
إنّني أقول لنفسي الآن وقد رجَح عقلي بعض الشيء، ما هذه الثورة؟ نلقي بأنفسنا على إنسان لم يفعل لنا شيئًا، ونعضّه، ونجدع أنفه، ونقطع أذنيه، ونبقر بطنه، وكلّ ذلك ونحن نطلب العون من الله. وبمعنى آخر، إنّنا نطلب منه هو أيضًا، أن يجدع أنوفاً وآذاناً ويبقر بطوناً.
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابزوربا
-
لكل إنسان محيطه الخاص الذي يضم ما يخصّه من أشياء وأشجار، من حيوانات وبشر وأفكار، وهو يتحمّل واجب إنقاذ هذا المحيط، عليه وحده دون غيره تقع المسؤولية، وإذا لم يتم إنقاذ المحيط، فلا خلاص لصاحبه.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابتصوف منقذو الآلهة
-
من داخل هذا الطين الإنساني تتدفق أغانٍ إلهية، وأفكار عظيمة، وحالات عشق جارفة، واندفاع يقظ ..
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابتصوف منقذو الآلهة
-
ثلاثة أنواع من الأرواح، ثلاث صلوات :
١-أنا قوس بين يديك يا إلهي فشدني لئلا أتفسخ.
٢-لا تشدني كثيرًا يا إلهي لئلا أتحطم .
٣-شدّني كثيرًا يا إلهي فمن سيتهم لتحطمي؟.
مشاركة من Lamia ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
لماذا؟ لماذا؟ أنا لا أريد أن يموت الناس
هزّ عمّي كتفيه وقال: حينما تكبر ستعرف لماذا"
ولم اعرف أبدا. لقد كبرت وصرت عجوزا. ولم أعرف أبدا
مشاركة من zahra mansour ، من كتابتقرير إلى غريكو