المؤلفون > أمين معلوف > اقتباسات أمين معلوف

اقتباسات أمين معلوف

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أمين معلوف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • إذا كان المرء يحب القراءة،

    فالعينان أكثر فائدة من زوجتين ..! ص376

    مشاركة من أحمد العلياني ، من كتاب

    التائهون

  • إننا نجد بسهولة العزاء لفقدان الماضي؛ ولكن ما من شيء يعزينا لفقدان المستقبل

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    التائهون

  • عمر، يا ابن إبراهيم صانع الخِيام من نيسابور، أتعلم كيف تتعرّف إلى صديق؟

    ‫إن في هذه العبارة نبرة إخلاص تقرع الخيّام وتسوطه. «تتعرّف إلى صديق؟» وقلّب السؤال بجدّ، وتأمّل وجه القاضي، وتفحّص ابتساماته الهازئة وانتفاضات لحيته.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    سمرقند

  • بحكم استغراقي في أشكال حنيني الشخصية، قلما أتنبه لأشكال الحنين التي تعتري من عرفتهم.

    فأن يخلفوا بصمة في ذاكرتي يبدو عندي أمراً طبيعياً؛ أما أن أكون قد خلفت عندهم أيضاً بصمة في ذاكرتهم فيفاجئني. ويبقى أن أعرف إذا كان ذلك دليلاً على التواضع أو انعدام الإحساس.‏

    مشاركة من Ash ، من كتاب

    التائهون

  • عندما نشعر أن العالم على وشك الغرق، يختلّ شيء ما، يغرق الناس إما في منتهى الإخلاص أو منتهى الفُسق.

    أمين معلوف | رحلة بالداسار

    مشاركة من mktbji ، من كتاب

    رحلة بالداسار

  • حين يغرق بلد ما في الركود، يستطيع المرء دوماً أن يهاجر، وحين تصبح الكرة الأرضية كلها مهددة، فلا يكون في وسعه أن يرحل ليعيش في مكان آخر. وإذا شئنا أن لا نرضى بالتقهقر، لنا كما للأجيال القادمة، فعلينا أن نحاول تغيير مجرى الأمور.

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    اختلال العالم

  • الإنترنت غدا مكان تجمع وتعبئة لـ«قبائلنا» العالمية، وذلك ليس نتيجة تلاعب غامض بل لأن الإنترنت قد ازدهر في لحظة من التاريخ تتفلت فيها الهويات من عقالها وينتشر صراع الحضارات ويزداد العنف في الكلام كما في الأفعال

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    اختلال العالم

  • يثير غيظي أولئك الذين يسألونك ،و في عيونهم هلع مصطنع:((أتصدر عليَّ حُكماً)) أجل،بالطبع،أُصدر عليكم حُكماً، ولا أَكُف عن الحُكم عليكُم،و لكن الأحكام التي أُصدرها لا تؤثر في حياة ((المتَّهمين)) أمنح احترامي أو اسحبه،احدَّد جُرعة دماثتي،أُعلِّق صداقتي بانتظار الحصول على المزيد من القرائن،ابتعد،أقترب،أتنحى جانباً،أُمهل،أعفو عمَّا مَضى،-أو أَتظاهر بذلك .ومعظم المعنيين بالأمر لا ينتبهون حتَّى لذلك. لا أُعلن أَحكامي،لستُ واعظاً،و تأمُل الدنيا لا يُثير لديَّ سوى حوار داخلي ،مناجاة مع نفسي لا نهايةَ لها .

    مشاركة من هيفاء علايا ، من كتاب

    التائهون

  • إذا استولى الحكام بغير وجه حق على ثروة بلادهم، وأعطوك جزءاً منها لبناء قصرهم، ألن تكون شريكهم في مشروع نهب؟ إذا شيدت سجنًا سيزج فيه أبرياء وسيموت فيه بعضهم تحت التعذيب، ألا تنتهك الوصية التي تحظر القتل؟

    مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتاب

    التائهون

  • ففي داخل كل إنسان ، تلتقي انتماءات متعددة تتصارع في مابينها

    مشاركة من قصي ، من كتاب

    الهويات القاتلة

  • كل شخص، دون أي استثناء، يتمتع بهوية مركّبة و يكفيه أن يطرح بعض أسئلة ليستخرج كسوراً منسية و تشعبات لاشك فيها و ليكتشف أنه مركب و فريد و لا يُستبدل .

    مشاركة من mounyi ، من كتاب

    الهويات القاتلة

  • بوسعنا أن نردد باستمرار الحق على الآخرين، الحق على الآخرين. و لكن يجدر بنا أن نواجه في نهاية المطاف نواقصنا و عيوبنا و عاهاتنا. يجدر بنا أن نواجه في نهاية المطاف هزيمتنا و الاندحار التاريخي الهائل و المدوي لحضارتنا.

    مشاركة من Nada ، من كتاب

    التائهون

  • الدين مهم، إنما ليس أهم من الأسرة، وليس أهم من الصداقة، وليس أهم من الإخلاص. لقد أصبح يحب بالنسبة ءلى عدد متزايد من الناس محل الأخلاق. يحدثوتك عن الحلال والحرام، وعن الطهارة والنجاسة، ويسوقون الشواهد الدامغة. لو وددت لو يهتمون بالصدق والحشمة. فلأن لديهم ديانة، يظنون أن الأمر يعفيهم من التحلي بالأخلاق.

    مشاركة من Nada ، من كتاب

    التائهون

  • فعلى وطنك أن يفي إزاءك بعض التعهدات. أن تعتبر فيه مواطناً عن حق, وألا تخضع فيه لقمع, أو لتمييز, أو لأشكال من الحرمان بغير وجه حق. ومن واجب وطنك وقياداته أن يكفلوا لك ذلك, وإلا فأنت لا تدين لهم بشيء. لا بالتعلق بالأرض, ولا بتحية العلم, فالوطن الذي بوسعك أن تعيش فيه مرفوع الرأس, تعطيه كل ما لديك, وتضحي من أجله بالنفيس والغالي, حتى بحياتك; أما الوطن الذي تضطر فيه للعيش مطأطئ الرأس, فلا تعطيه شيئاً. سواءٌ تعلّق الأمر بالبلد الذي استقبلك أو ببلدك الأم. فالنبل يستدعي العظمة, واللامبالاة تستدعي اللامبالاة, والازدراء يستدعي الازدراء. ذلك هو ميثاق الأحرار, ولا أعترف بأي ميثاق آخر.

    مشاركة من Nada ، من كتاب

    التائهون

  • كل الذين يستهويهم العالم العربي أو يغريهم أو يقلقهم أو يرعبهم أو يشغلهم لايسعهم إلا أنْ يطرحوا على أنفسهم من وقت لآخر عدداً من الأسئلة: لماذا كل هذه الحجب وهذه الملاءات، وهذه اللحى التعيسة والدعوات إلى القتل؟ لماذا كل هذا القدر من مظاهر السلفية والعنف، أكلّ ذلك ملازم لهذه المجتمعات وثقافتها وديانتها؟ ألا يتوافق الإسلام مع الحرية، ومع الديمقراطية ومع حقوق الرجل والمرأة ومع الحداثة؟

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الهويات القاتلة

  • لنا أن نتساءل تساؤلا مشروعا ما إذا كانت العولمة لن تعزز تفوق حضارة أو هيمنة قوى عظمى مما يطرح خطرين ماحقين، الأول هو خطر رؤية اللغات و التقاليد و الثقافات تضمحل شيئا فشيئا، و الثاني هو خطر رؤية المؤتمنين على هذه الثقافات المهددة يعتمدون مواقف أكثر راديكالية، و أكثر انتحارية.

  • لا يوجد وقت لعدم المجيء ، فحين ننتظر بإيمان وحرارة ، نقتنع ، مع مرور الوقت ، أن اليوم الموعود قد اقترب

    مشاركة من iqbal alqusair ، من كتاب

    موانئ المشرق "رواية"

  • إذا كنت لا تبادلينني هذا الشعور ، فلن ألحّ عليك ، فالحب شعور جامح وعفوي يجب أن يجتاحك اجتياحا كاملا ، وليس ميلا نكتسبه مع الوقت

    مشاركة من iqbal alqusair ، من كتاب

    موانئ المشرق "رواية"

  • اعلم يا "زراف" أنه في فجر الكون كانت جميع المخلوقات تسبح في نغم علوي، و قد أنسانا إياه سديم الخلق. غير أن عودا مدوزنا مع روح الفنان قادر على بعث تلك النغمات الأصلية

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    حدائق النور

  • «أبو علي»، إنها أكثر الكُنى شيوعاً. ولكنْ عندما يذكرها مُثَقَّف في بُخارى أو قُرطبة أو بَلْخ أو بغداد بمثل هذه النبرة النامّة عن إجلالٍ مألوفٍ فلا مجال للَّبس، فهو أبو عليّ ابن سينا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    سمرقند