عمر، يا ابن إبراهيم صانع الخِيام من نيسابور، أتعلم كيف تتعرّف إلى صديق؟
إن في هذه العبارة نبرة إخلاص تقرع الخيّام وتسوطه. «تتعرّف إلى صديق؟» وقلّب السؤال بجدّ، وتأمّل وجه القاضي، وتفحّص ابتساماته الهازئة وانتفاضات لحيته.
سمرقند > اقتباسات من رواية سمرقند > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب