لقد سُمِعْتَ تقول: «أَذْهَبُ أحياناً إلى المساجد حيث الظلّ مواتٍ للنوم».
ـ وحده الإنسان المسلم لخالقه يجد إلى النوم سبيلاً في مكان للعبادة.
المؤلفون > أمين معلوف > اقتباسات أمين معلوف
اقتباسات أمين معلوف
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أمين معلوف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
سمرقند
-
لقد انتصرت تبريز.
غير أن تبريز كانت تموت.
مشاركة من مصطفى حمدي ، من كتابسمرقند
-
ينبغي تدمير تبريز فهي تستأهل أَمْثَلَ العقاب. وإذا غُلِبَتْ لم يجسر أحد على الحديث عن الدستور ولا عن البرلمان ولا عن الديمقراطية؛ وسيكون في وسع الشرق أن يعود إلى نوم القبور.
مشاركة من مصطفى حمدي ، من كتابسمرقند
-
«لقد أنقذ هذا المدفع الدستور!».
مشاركة من مصطفى حمدي ، من كتابسمرقند
-
«فارس مريضة، وعند سريرها عدد من الأطباء، عصريين وتقليديين، وكلّ يعرض أدويته والمستقبل رهن بمن يفوز بالشفاء. وإذا انتصرت هذه الثورة كان على «الملالي» أن يتحوّلوا إلى ديمقراطيين؛ وإذا أخفقت وجب على الديمقراطيين أن يتحوّلوا إلى «ملالِ».
مشاركة من مصطفى حمدي ، من كتابسمرقند
-
السرو الذي شَذَّبَهُ أمهرُ البستانيين في صورة ثيران وأفيال وجمالٍ مُنيخة وفهود متواجهة تبدو وكأنها تستعدّ للوثوب والحقّ أن عمر لم يرَ داخل حَرَم القلعة بالذات، من باب الدير غرباً حتى باب الصين، غيرَ بساتين ملتفَّة وسَواقٍ هادرة ثم، ...
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسمرقند
-
هناك اعتقاد قديم في سمرقند: حين تصادف المرأة التي ستغدو أُمّاً إنساناً غريباً يروقها شكله فإنه ينبغي عليها أن تتجرّأ على مشاطرته طعامه، وبذلك يغدو الولد في مثل جماله وقامته الممشوقة وقسماته المليحة التامة تباطأ عمر وأخذ يمضغ اللوزات المتبقّيات بفخار.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسمرقند
-
إنه لا يحمل تاريخاً ولا توقيعاً ولا شيء غير هذه الكلمات المتحمِّسة أو المتقزِّزة: سمرقند، أجمل وجه أدارته الدُّنيا يوماً نحو الشمس.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسمرقند
-
كانت صندوقته المصنوعة من الذهب تحميه فسوف يبرز من الظُلُمات البحرية وقد اغتنى قَدَرُه بمغامرة جديدة ولسوف تستطيع بعض الأصابع ملامسته وفتحه والإيغال فيه؛ وتتابع عيونٌ مأسورةٌ من هامش إلى هامش وقائع مغامرته فتكتشف الشاعرَ وأبياته الأولى وسكراته الأولى ومخاوفه الأولى.
و فرقة الحشاشين.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسمرقند
-
عندما غرقت الباخرة «تيتانك» في الليلة الرابعة عشرة من شهر نيسان (أبريل) 1912م في عُرض مياه «الأرض الجديدة» كان أعظمُ الضحايا وأعجبُها كتاباً هو نسخة فريدة من «رُباعيّات» عمر الخيّام، وهو حكيم فارسيّ وشاعر وفلكيّ ولسوف يكون حديثي عن هذا الغرق قليلًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسمرقند
-
والآن أجِلْ بصرك في سمرقند! أليست مَلِكَةَالدُّني
ا ؟ مزهوّة على جميع المدن، وفي يديها مصائرهنّ؟ ادغار ألان پو
(1809 ـ 1849)
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسمرقند
-
لم أكن قد رأيتها منذ عام لفرط ما أكنّه لها من حبّ، ولكنْ بدافع من الجُبْنِ أيضاً، ولم تَفُهْ بكلمة عتاب واحدة، بل ابتسمَت وكأنّها غادرتني لتوّها، وبدا لي من وداعتها وطمأنينتها ما أخجلني وأهاج ندمي وأفقدني صوابي، فربما كنت أفضّل أن أراها تذرف الدمع، وأن يكون عليّ أن أواسيها، حتّى من بعيد.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابليون الإفريقي
-
ولم يَعُدْ في وسع أحد قول «الله أكبر» على أرض الأندلس حيث ظل صوت المؤذّن يدعو المؤمنين إلى الصلاة طوال ثمانية قرون، ولم يُعد في مقدور أحد قراءة الفاتحة على جثمان أبيه.. في العلن على الأقلّ!
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابليون الإفريقي