بوسعنا أن نردد باستمرار الحق على الآخرين، الحق على الآخرين. و لكن يجدر بنا أن نواجه في نهاية المطاف نواقصنا و عيوبنا و عاهاتنا. يجدر بنا أن نواجه في نهاية المطاف هزيمتنا و الاندحار التاريخي الهائل و المدوي لحضارتنا.