لكنّ الإناث يمنعهنّ الحياء من القول، وإنْ كان طوفان الحبّ في قلوبهنّ إذا فاض أغرقَ كلّ شيء
المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من نُهي ، من كتاب
صوت الحمير
-
نحن نكتب لنُحيي ما مات، نكتب لكي تبقى الذّكرى سيّدة الحياة، ومع أنّها تَحرِق وتُؤلِم، لكنّها أيضًا تُضيءُ وتكشف!
مشاركة من Ashraf MehaNy ، من كتابأرض الله
-
إنّ الكتاب الجيّد، ذلك الّذي يجعلك تخرجُ منه إنسانًا آخَر! يُحوّل مجرى النّهر الّذي كان يسير برتابةٍ في أعماقك!! هو جيّد بالقيمة الّتي تخرج منه بعدَ أن تقرَأَه، بالرّسالة الّتي ائتلفَ بها وِجدانُك، وتناغَمتْ بها مشاعرُك، بالسّؤال الّذي طرحه وظلّ
-
"أول الوصول إلى الغاية سلوك الطريق"
مشاركة من Noor Yameen ، من كتابأنا يوسف
-
سمّى عمّار زيتونتَه (ياسمين)، وسمّيتُها (فلسطين)، وكُنّا نُناديهما بتتابعٍ، فإذا بدأ هو سَمِعَتا النّداء منّا: «ياسمين فلسطين»، وإذا بدأتُ أنا انسابَ صوتُنا: «فلسطين ياسمين»، ولا أدري إنْ كان عمّار له حبيبة اسمُها (ياسمين)، فقد كُنّا صِغارًا على الحبّ، لربّما هو اسم أمه التي ماتت...
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابستة
-
هَلْ يُولَدُ الشُّعَراءُ مِنْ رَحِمِ الشَّقاءْ
وَهَلِ القَصِيْدَةُ طَعْنَةٌ فِي القَلْبِ لَيْسَ لَها شِفاءْ
أَمْ أَنَّنِي وَحْدِي الّذي عَيْناهُ تَخْتَصِرانِ تارِيْخَ البكاء!
مشاركة من Shahd Zahrani ، من كتابيا صاحبي السجن
-
يقتلون، يسرقون، يُقسّمون البِلاد إلى كانتونات وكيبوتسات، يرفعون الجُدران، يَلِصُّون القمح، ويبعثون الجراد، وينعقون كالغربان، وتنضحُ كلماتُهم بالحقد والموت، وتريدون منّا بعدَ ذلك أنْ نصمت، لا يصمتُ إلاّ الموتى أيّها الموتى.
مشاركة من ملاك محاجنة ، من كتابستة
-
فإنّ الصُّحبةَ إذا كانتْ على دَخَلٍ لم تُحتَمل…
مشاركة من Donia Darwish ، من كتابصوت الحمير
-
ولكنّ البشر فوق أنّهم ينسَون فإنّهم ينكثون بعهودهم، ويتحلّلون من وعودهم..
مشاركة من Donia Darwish ، من كتابصوت الحمير
-
ولكنّ الذّكور من الحمير مثل الذّكور من البشر مُستعدّون لأتفه الأسباب أنْ يُقامِروا بمشاعر زوجاتهم دون أيّ شعورٍ بالمسؤوليّة، وأنا أخشى عندما أكبر أنْ أصبح مثلهم!!
مشاركة من naglaa lotfy ، من كتابصوت الحمير
-
الإرادة القويّة تتخلّى عن بعضِ صلابتها في الخُطُوات المُتبقّيات. كلاّ
مشاركة من بنت عبدالله ، من كتابستة
-
اللهم رضينا بما قضيت
فاجعل اللهم بكرمك مامررنا به من حزن اخر احزاننا كحُزنُ الغَمام على الأرضِ الجديبة، لا يملك الغَمام إلاّ أنْ يبكي، إنّ بُكاءً من هذا النّوع هو الّذي يجعل الرّبيع يأتي مُبكّرًا يا صديقي».
بكرة احلى پأمر الله🌷💚🌻
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابستة
-
كان حُبّ الأوطان يدفعهم إلى عِناق الموت طواعية، لم يكنْ من حُبٍّ ليدفعهم إلى النّهايات السّريعة مثل هذا الحُبّ، كانتْ فلسطين عروسًا مَهرُها الدّم، لم يبخلْ هؤلاء الشّهداء المُحتَمَلون بدمائِهم مرّة، ولم يتردّدوا في أنْ يسكبوها على ثرى معشوقتهم لحظة!
مشاركة من بنت عبدالله ، من كتابستة
-
❞ ربّما نجحوا في أنْ يحبسوا أجسادَنا كلّ هذه السّنين، ولكنّهم لم يستعبدونا، ربّما منعوا هذه الخيول الجامحة من أنْ تركضَ في السّهوب الفسيحة، ولكنّهم ما قيّدوا خيولَ أفكارنا وهي تنطلقُ في البعيد هازِئةً بكلّ هذا ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#ستة
مشاركة من naglaa lotfy ، من كتابستة
-
قلت «أعرفك؟!».
فردّ وشفتاه الممتلِئتَان تنفرجان عن أسنانٍ بيضاء:
«وأنا أعرفك».
قلت أنتَ لا تعرفني، ولا تعرف أنّني أقامر بكلّ شيءٍ إذا شعرتُ بأنّ نابًا مسمومًا يتربّص بي
مشى خُطوتَين إلى برشٍ
وأشار إليّ: «اجلسْ… احتفظتُ لكَ بالذّكريات كلّها. الأصدقاء الحقيقيّون يفعلون ذلك».
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابستة
-
تذكر🥰
يمـوتُ الياسَمِينُ إِذَا تَوَلَّـى
وَيَبْقَى العِطْرُ بَعْدَ اليَاسَمِين
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابستة
-
وكيفَ نكون نحن؟
«ارفع السّبّابة… نحنُ موحّدون… من أجل هذا الواحد الّذي في الأعالي، الّذي يرانا في كلّ حين، نفعل كلّ هذا… نحن لا نضربُ بقوّتنا بل بقوّة الله، سهمُنا طائشٌ وسَهم الحقّ صائب».
نحنُ نبتُ الرّبا، ونحن ذَوْبُ الغَمام، ونحنُ سِرّ الله، ونحنُ أولئك البُسطاء الّذين جمَعَهمٌ حلمٌ واحدٌ، واحدٌ فقط؛ كان حلمًا بسيطًا جدًّا، ولكنّه كان عنيدا للغاية😇
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابستة
-
إنّها سنوات الصّبر والكِتمان، لن أقول سنوات الخَفاء والحرمان، فالحرمان كان لأولئك الّذين لا يَعلَمون بأمرنا، ولا يُدرِكون سِرّنا، ولا يفعلون فِعلنا… إنّها السّنوات الخُضر اليانِعات، فالعِجافُ اليابِسات لم تكنْ إلاّ لأولئك الّذين لم يخطرْ ببالهم أنْ ينظروا من النّافذة يومًا، أو أنْ يسألوا سؤالاً عادِيًّا عمّا يختبِئ خلفَ هذه الأبواب الصّامتة والباردة.
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابستة
-
إنّ جيلَ الهزيمة، وجيل البائعين سوفَ يسحقُه هذا الجيل الّذي لا يُقرّ للغاصب بذرّة رملٍ واحدة. متى يفهم أصحاب القصور أنّ الّذين ماتوا من أجل ما باعوا يلعنونهم في القُبور!
مشاركة من بنت عبدالله ، من كتابستة