المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ولكنّ الذّكور من الحمير مثل الذّكور من البشر مُستعدّون لأتفه الأسباب أنْ يُقامِروا بمشاعر زوجاتهم دون أيّ شعورٍ بالمسؤوليّة، وأنا أخشى عندما أكبر أنْ أصبح مثلهم!!

    مشاركة من naglaa lotfy ، من كتاب

    صوت الحمير

  • الإرادة القويّة تتخلّى عن بعضِ صلابتها في الخُطُوات المُتبقّيات. كلاّ

    مشاركة من بنت عبدالله ، من كتاب

    ستة

  • اللهم رضينا بما قضيت

    فاجعل اللهم بكرمك مامررنا به من حزن اخر احزاننا كحُزنُ الغَمام على الأرضِ الجديبة، لا يملك الغَمام إلاّ أنْ يبكي، إنّ بُكاءً من هذا النّوع هو الّذي يجعل الرّبيع يأتي مُبكّرًا يا صديقي».

    بكرة احلى پأمر الله🌷💚🌻

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    ستة

  • كان حُبّ الأوطان يدفعهم إلى عِناق الموت طواعية، لم يكنْ من حُبٍّ ليدفعهم إلى النّهايات السّريعة مثل هذا الحُبّ، كانتْ فلسطين عروسًا مَهرُها الدّم، لم يبخلْ هؤلاء الشّهداء المُحتَمَلون بدمائِهم مرّة، ولم يتردّدوا في أنْ يسكبوها على ثرى معشوقتهم لحظة!

    مشاركة من بنت عبدالله ، من كتاب

    ستة

  • ❞ ربّما نجحوا في أنْ يحبسوا أجسادَنا كلّ هذه السّنين، ولكنّهم لم يستعبدونا، ربّما منعوا هذه الخيول الجامحة من أنْ تركضَ في السّهوب الفسيحة، ولكنّهم ما قيّدوا خيولَ أفكارنا وهي تنطلقُ في البعيد هازِئةً بكلّ هذا ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #ستة

    مشاركة من naglaa lotfy ، من كتاب

    ستة

  • قلت «أعرفك؟!».

    فردّ وشفتاه الممتلِئتَان تنفرجان عن أسنانٍ بيضاء:

    «وأنا أعرفك».

    قلت أنتَ لا تعرفني، ولا تعرف أنّني أقامر بكلّ شيءٍ إذا شعرتُ بأنّ نابًا مسمومًا يتربّص بي

    مشى خُطوتَين إلى برشٍ

    وأشار إليّ: «اجلسْ… احتفظتُ لكَ بالذّكريات كلّها. الأصدقاء الحقيقيّون يفعلون ذلك».

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    ستة

  • تذكر🥰

    يمـوتُ الياسَمِينُ إِذَا تَوَلَّـى

    ‫ وَيَبْقَى العِطْرُ بَعْدَ اليَاسَمِين

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    ستة

  • وكيفَ نكون نحن؟

    «ارفع السّبّابة… نحنُ موحّدون… من أجل هذا الواحد الّذي في الأعالي، الّذي يرانا في كلّ حين، نفعل كلّ هذا… نحن لا نضربُ بقوّتنا بل بقوّة الله، سهمُنا طائشٌ وسَهم الحقّ صائب».

    نحنُ نبتُ الرّبا، ونحن ذَوْبُ الغَمام، ونحنُ سِرّ الله، ونحنُ أولئك البُسطاء الّذين جمَعَهمٌ حلمٌ واحدٌ، واحدٌ فقط؛ كان حلمًا بسيطًا جدًّا، ولكنّه كان عنيدا للغاية😇

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    ستة

  • إنّها سنوات الصّبر والكِتمان، لن أقول سنوات الخَفاء والحرمان، فالحرمان كان لأولئك الّذين لا يَعلَمون بأمرنا، ولا يُدرِكون سِرّنا، ولا يفعلون فِعلنا… إنّها السّنوات الخُضر اليانِعات، فالعِجافُ اليابِسات لم تكنْ إلاّ لأولئك الّذين لم يخطرْ ببالهم أنْ ينظروا من النّافذة يومًا، أو أنْ يسألوا سؤالاً عادِيًّا عمّا يختبِئ خلفَ هذه الأبواب الصّامتة والباردة.

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    ستة

  • إنّ جيلَ الهزيمة، وجيل البائعين سوفَ يسحقُه هذا الجيل الّذي لا يُقرّ للغاصب بذرّة رملٍ واحدة. متى يفهم أصحاب القصور أنّ الّذين ماتوا من أجل ما باعوا يلعنونهم في القُبور!

    مشاركة من بنت عبدالله ، من كتاب

    ستة

  • إنّ هذا البلد المُقدّس باعَه الجيلُ المُدنّس، السّاسة الّذين فوّضوا أنفسهم أنْ يتحكّموا بمصيره، كلّما جلسوا مع الغاصب على طاولةٍ من طاولات الذّلّ، ووقّعوا على مراسيم الذّبح،

    مشاركة من بنت عبدالله ، من كتاب

    ستة

  • كان ذلك الانفِجار بدايةَ النّهاية بالنّسبة للخليّة. بعضُ النّهايات تأتي سريعةً وغير مُتوقّعة، شيءٌ ما لم يكنْ يخطرُ على البال، ليس الشّيطان هو الشّاطر كما يقولون، ولكنّه الفضول الّذي قتل القِطّة، والنّزول من جبل أحدٍ لاستِعجال الغنيمة، وقلّة الصّبر على الجرح البسيط لينفتق الجسدُ كلّه عن جرحٍ لا يُمكن إيقاف نزيفه، والاستِهانة ببعض الأمور الصّغيرة الّتي تنبني عليها الأمور الجِسام، إنّه أثر الفَراشة، وإنّ النّار من مُستصغَر الشّرر.

    مشاركة من بنت عبدالله ، من كتاب

    ستة

  • وكانت القناعة نصف السّعادة، وبها كُنّا نقطع نصف الطّريق، وكان الله يقطع بنا النّصفَ الآخَر.

    مشاركة من SA RA ، من كتاب

    ستة

  • الثّائرون لا يَمُوتُون… والمُقاتِلون لا يَرْتاحُون!

    مشاركة من نُهي ، من كتاب

    ستة

  • "إننا نتساوى أمام الموت تصغر في عيوننا كل الاشياء التي كنا نراها عظيمة ، الموت يضعك امام نفسك امام حقيقة فاعليتك ، انه قادرٌ على ان يقصم الجبارين ويشق بالقدرة نفسها حناجر الصغار الثاغّين اسماء امهاتهم …"

    #مَسغبة

    #أيمن_العتوم

    مشاركة من Huda Hamza ، من كتاب

    مَسغَبة

  • مَنِ الّذي اخترع السّجن؟ هو واحدٌ من اثنين: عبقريٌّ في فنّ العبوديّة إلى الحدّ الّذي اكتشف فيه شيئًا يمكن أن يقتل الحرّيّة. أو عبقريّ في فنّ السّلطة والاستحواذ عليها إلى الحدّ الّذي يُشبع نهمه في التّفرّد

    مشاركة من S ، من كتاب

    يا صاحبي السجن

  • لو خلق الله الضّيق دون سعة، والألم دون أمل، والكربَ دون فَرَج، والحزن دون سرور، ما طاب العيش لمخلوق، وما وجد المرء قيمةً لحياةٍ يُمكن أن ينتظر قساوتها على أمل العبور إلى لِينها ولو بعد حين!!!

    مشاركة من S ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • أَبَتاهُ ماذا قَدْ يَخُطُّ بَناني

    ‫وَالحَبْلُ والجَلاّدُ مُنْتَظِرَانِ

    ‫هَذا الكِتابُ إِلَيْكَ مِنْ زِنْزانَةٍ

    ‫مَقْرُورَةٍ صَخْرِيَّةِ الجُدْرانِ

    ‫لَمْ تَبْقَ إِلاّ لَيْلَةٌ أَحْيَا بِها

    ‫وَأُحِسُّ أَنَّ ظَلامَها أَكْفانِي

    ‫سَتَمُرُّ يا أَبَتاهُ لَسْتُ أَشُكُّ فِي

    ‫هَذا، وَتَحْمِلُ بَعْدَها جُثْمانِي

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • ❤️):

    مشاركة من abeer ، من كتاب

    ذائقة الموت

  • إلى أينَ يهربُ النّاس؟ الأرضُ كلّها تتزلزل. الزّلزال يسكتُ لحظات كأنّه يزدردُ لقمةً كبيرة، ثُمّ يعودُ إلى الحركة، أحيانًا يضحك الزّلزال فتسمع صوتَ الرّدم والحجارة والحديد والصّفائح تُردّد صدى ضَحِكته، نحن نبكي يا الله؛ إنّنا نعوذ بك من غضبك

    #مسغبة

    أيمن العتوم

    مشاركة من Socrates ، من كتاب

    مَسغَبة