الذّكريات استعادةٌ للإنسانيّة حين تغيب في ممرّ السّنين اللّولبيّ
المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Rania ، من كتاب
يا صاحبي السجن
-
كم من الوجوه أخطأنا في قراءتها، لأنّنا لم نترك لأنفسنا مسافةً بين النّظرة الأولى والرّأي الأوّل.
مشاركة من أمل ، من كتابيا صاحبي السجن
-
ما أغرب الإنسان!! يعرف أنّ الصّحراء قاتلة، فيدخلها دون أن يخزن قطرة ماءٍ واحدة، لأنّ السّراب يُلقي في رُوعِه أملَ الماء!!
مشاركة من أمل ، من كتابيا صاحبي السجن
-
" لم يكن أمامنا غير الأمل نافذةً على الشّمس تشقّ جيوب الظّلام "
مشاركة من أمل ، من كتابيا صاحبي السجن
-
ليس السّرير الوثير هو الّذي يوفّر لك النّومة الهادئة، كم من أناسٍ أسَرَهم الأرق، وهم يتقلّبون على أفخر أنواع الأَسِرَّة، وكم من أناسٍ غفَوا ليلهم الطّويل، وهم ينامون على قوارع الطّرق، أو على ألواحٍ من الخشب… أليست حصيرة بالية مهترئة ينام عليها عُفاة الأنفس المتصالحون مع أنفسهم خيرًا من فُرش الذهب والاستبرق ينام عليها المرضى والمعتلّون…؟!
مشاركة من أمل ، من كتابيا صاحبي السجن
-
هل يُمكن للنّجوم أن تغيّر مسارها وهي تدور دورتها الأزليّة حول مركزها؟! أنا لم أكن إلاّ نجمةً في سمائك، لا يُمكن أن أتصوّر أنّني أُخطئ دورتي حول مركزك أبدًا !
مشاركة من أمل ، من كتابيا صاحبي السجن
-
التكيّف مع الوضع القائم مهانة أم عبقرية ؟! حين يتقبل المحبوس ما يتعرّض له من تعذيب و يحتمله و يتكيّف معه فهل هو بذلك يركن إلى الذلّ أم يحاول الحياة ؟! الذين خفضوا رؤوسهم هل خفضوه ضعةً أم من أجل أن تمرّ العاصفة؟!
مشاركة من ريتا ، من كتابيسمعون حسيسها
-
من يعطي سلطةً كافيةً لإنتزاع أرواح البشر كأنّها شعرةٌ تُنتزع من جلد شاة ؟! من يملك من ؟! و من أعطى الحقّ لهذا كي يعيث في جسد ذلك هواناً.
مشاركة من ريتا ، من كتابيسمعون حسيسها
-
إلاّ أنّ الذّكريات رصاصةٌ طائشة؛ قد تقتلك وأنت غير مستعدّ لبقعة دمٍ كبيرة تحيط بك مُلقىً على فراش الحنين … وقد لا تُحدث إلاّ ضجيجًا يمرّ قريبًا من أذنٍ تتشهّى سماع أخبارٍ تُوهِمُ نفسها بأنّها سارّة وهي ليست كذلك أبدًا …
مشاركة من shahad.Q ، من كتابيا صاحبي السجن
-
وسأله يوسف: «ما السّعادة؟». وردّ عليه المُعلّم: «انظُرْ في قلبِك». ونظر يوسف في قلبه، وجاءه صوتُ المعلّم: «ماذا ترى؟». «الرّضى». فقال له المعلّم: «فإنّما هي إيّاه».
مشاركة من Mufleh Mohammed ، من كتابأنا يوسف
-
«إنّهم أقربُ النّاس إليّ». «الأقربون طعنتهم أشدّ، إنّهم يرمونك عن قُرب، ويصوّبون نحوك عن عِلم، يتدثّرون بدثارِك، ومن تحته يوجّهون إليكَ سِهامهم في الظّلام». «ولكنّ الخير فيهم». «الخير في النّاس أصلٌ، والشّرّ عارض. وحديث النّفس يُقرّب هذا أو يُبعد ذاك». «وإنّني في أذى». «إنّه حُبّ الله لك». «أيحبّني ويرضى لي كلّ هذا الألم؟». «إنّما يَمتحنُكَ ليُمحّصك، ويَختبرُك ليختارَك، ويَفتِنُكَ لِيَفْتِنَكَ عن التّعلّق بسواه، ثُمّ يستصفيكَ له فلا يعودُ للشّيطان في روحك موضع».
مشاركة من Mufleh Mohammed ، من كتابأنا يوسف
-
لأوّل مرّة تُقدّم الرّائحة ذكرى ما سيأتي لا ذكرى ما مضى.
مشاركة من Mufleh Mohammed ، من كتابأنا يوسف
-
ل
فلصث🎂🎂🎂🎂🎂🎂🎂�
�🎂🙏💖🙏💖💖💖 🙏🙏🎂🎂🎂🎂🎂� �🎂🎂🎂🎂🎂🎂🎂 🎂🎂🎂🎂🎂🎂🎂� �🎂🎂🎂🎂🎂 مشاركة من Younes Dellal ، من كتابذائقة الموت
-
ص 31 :
- لا أرغب إلا في عفوك يا مولاي.
- وما الذي حملك على ما فعلت ؟!
- الطمع... إنه شيطان بستين قرنا .
- الطمع إذا دخل القلب لم يخرج .
-أقسم أنني أخرجته .
- والخيانة ؟!
- غياب العقل عن إدراك الواجب .
- لم يغفرها أحد قبلي ولن أغفرها لك .
مشاركة من Issam Seghir ، من كتابنفر من الجن
-
مَنْ يستطيع أن يصدّ قلبه عن رياح التّغيير، حتّى ولو بنى حوله ألفَ جِدارٍ وجِدار!! كلّ هذه الجُدُر قد تنهار في لحظة؛ في لحظة؟! نعم في لحظة، ومَنْ يفعل بها ذلك؟! ليسَ المِعولَ الحادّ، ولا الفأسَ المُتعطِّشة، ولا المِطرقة الحديديّة؛ بل إنّ وردةً حانيةً في لحظةٍ عابرة لها قدرةٌ على أن تغيّر أعظم الثّابتين وتُزحزِح أكبر الجامدين،
-
"الوحيد من لم يكن الله في قلبه"
مشاركة من سوزان الجماصي ، من كتابأنا يوسف
-
لكنه ليس ذنبي بل ذنب القصائد التي تغريني بهذا الاعوجاج، وتفتح شهيتي على أن أفسد نفسي.
مشاركة من Safiyh.h ، من كتابيا صاحبي السجن
-
بدأ تاريخ البكاء يغريني، ويدفعني إلى مزيد من النزيف، احترفته حتى صار عذابًا عذْباَ.
مشاركة من Safiyh.h ، من كتابيا صاحبي السجن
-
والحياة حَلَبةُ صِراع لا يفوز فيها إلاّ ذو قوّة؛ قوةٍ في الفكر، وقوّة في العقل، وقوّة في الرّوح، وأخرى في الإرادة. الحياة طرقاتٌ شاقّة لا يبلغ نهايتها إلاّ مَن كان مُستعدًّا منذُ البداية بأمرَين لأمْرَين: ماءُ اليقين لصحراء الشّك، ونورُ الإيمان لِظُلُمات الكُفر.
مشاركة من farah alkadhimi ، من كتابكلمة الله