اقتباسات يوسف زيدان

أغلب ليلاتي ليلاء

في مقابل سقوط مدينة الإنسان يكون المجد لمدينة الله

عزازيل نقيض الله المألوه

هي جميلة أيضاً حين تهتم وتصغي، عيناها تتسعان، فيزداد جمالهما

لم يكن البوح يومًا من صفاتي، ولا الاطمئنان لأحد

لماذا لا يتعلَّم الناسُ من الحمام، العيشَ بسلام. الحمامُ طيرٌ طاهر وبسيط، والحمامُ يعيش حياة المحبة الكاملة، لا تفرِّق ذكوره بين أنثى جميلة وأخرى قبيحة، مثلما يفعل الناس .

أكلت من يدها هانئاً كطفل رضيع. شبعت حتى ظننت أنني لن أجوع بعدها أبداً

أحب هذه اللحظات الواصلة بين انتباهات الصحو وخلسات النوم

يا ولدي حياتنا مليئة بالآلام والآثام، أولئك الجهَال أرادوا الخلاص من موروث القهر بالقهر، ومن ميراث الاضطهاد بالاضطهاد، و كنتَ أنت الضحية.

الحرب يا هيبا روحٌ يسري في الناسْ، يغمُرهُمْ، يحتقِن فيهم ويمورْ، فلا يهدأ حتى يفجِّرهم، ويُنشب بينهم النزاع فيفشلون، وتذهب ريحهم وتتمزق روحهم .

الحرب .. هل كان يسوع المسيح يقصدها، حين قال إنه جاء ليُلقي في الأرضِ سيْفاً؟

الإيمان لا يكون إيماناً إلا إذا كان يناقض العقل والمنطق وإلا فهو فكر وفلسفة

الأنوثة والنساء سبب كل بلاء

مثل الشمس الصافية أيام الشتاء الباردة، أو مثل النسمات اللطيفة في ليالي الصيف الخانقة.. كانت ابتسامتها

ما عليك إلا أن تتماسك.. اصبر على ما يعصف بك واعرف أن الحب إعصار كامن.. في زاوية بعيدة بأعماق القلب.. وهو يتوق دومًا لاجتياح كل ما يعترض طريقه.. فلا تمنحه الفرصة لاجتياحك، وإلا ألقى بك في صحراء الازدراء

العبرة لا تكون بفارق السنين بيننا، وأكدت بحرارةٍ أن النساء اللواتي أحببن رجالا أصغر منهن سنًا، جعلن منهم أسعد الرجال.

ها قد امتلأ الرق، وما انتهت الذكريات التي صيرتها الكتابة حاضرًا يعاش مرتين، غير أنني أراها على نحو جديد كلما مضت السنون، وكلما استرجعتني من الماضي البعيد.. وها هو عقد التذكر ينفرط مني، ويكاد خيط التدبر ينقطع.

وكأنها كائن سماوي هبط إلى الأرض من الخيال الإلهي، ليبشر الناس بخبر رباني رحيم

أنا لست منهم، ولست مني.

فانخطف قلبي من سطوة الجمال

غمرتني فجأة أحزانٌ خفيةٌ طفت من باطني، وأخذتني مما حولي، فما عدتُ مهتمًا بهذا الحطام الدنيوي الزائل لا محالة.